عبارات مورد جستجو در ۳۰ گوهر پیدا شد:
نهج البلاغه : خطبه ها
در پاسخ تهدید به ترور
نهج البلاغه : خطبه ها
درخواست هدایت از خداوند
و من دعاء له عليهالسلام يلجأ فيه إلى اللّه ليهديه إلى الرشاد اَللَّهُمَّ إِنَّكَ آنَسُ اَلْآنِسِينَ لِأَوْلِيَائِكَ وَ أَحْضَرُهُمْ بِالْكِفَايَةِ لِلْمُتَوَكِّلِينَ عَلَيْكَ تُشَاهِدُهُمْ فِي سَرَائِرِهِمْ وَ تَطَّلِعُ عَلَيْهِمْ فِي ضَمَائِرِهِمْ وَ تَعْلَمُ مَبْلَغَ بَصَائِرِهِمْ فَأَسْرَارُهُمْ لَكَ مَكْشُوفَةٌ وَ قُلُوبُهُمْ إِلَيْكَ مَلْهُوفَةٌ
إِنْ أَوْحَشَتْهُمُ اَلْغُرْبَةُ آنَسَهُمْ ذِكْرُكَ وَ إِنْ صُبَّتْ عَلَيْهِمُ اَلْمَصَائِبُ لَجَئُوا إِلَى اَلاِسْتِجَارَةِ بِكَ عِلْماً بِأَنَّ أَزِمَّةَ اَلْأُمُورِ بِيَدِكَ وَ مَصَادِرَهَا عَنْ قَضَائِكَ
اَللَّهُمَّ إِنْ فَهِهْتُ عَنْ مَسْأَلَتِي أَوْ عَمِيتُ عَنْ طِلْبَتِي فَدُلَّنِي عَلَى مَصَالِحِي وَ خُذْ بِقَلْبِي إِلَى مَرَاشِدِي فَلَيْسَ ذَلِكَ بِنُكْرٍ مِنْ هِدَايَاتِكَ وَ لاَ بِبِدْعٍ مِنْ كِفَايَاتِكَ
اَللَّهُمَّ اِحْمِلْنِي عَلَى عَفْوِكَ وَ لاَ تَحْمِلْنِي عَلَى عَدْلِكَ
إِنْ أَوْحَشَتْهُمُ اَلْغُرْبَةُ آنَسَهُمْ ذِكْرُكَ وَ إِنْ صُبَّتْ عَلَيْهِمُ اَلْمَصَائِبُ لَجَئُوا إِلَى اَلاِسْتِجَارَةِ بِكَ عِلْماً بِأَنَّ أَزِمَّةَ اَلْأُمُورِ بِيَدِكَ وَ مَصَادِرَهَا عَنْ قَضَائِكَ
اَللَّهُمَّ إِنْ فَهِهْتُ عَنْ مَسْأَلَتِي أَوْ عَمِيتُ عَنْ طِلْبَتِي فَدُلَّنِي عَلَى مَصَالِحِي وَ خُذْ بِقَلْبِي إِلَى مَرَاشِدِي فَلَيْسَ ذَلِكَ بِنُكْرٍ مِنْ هِدَايَاتِكَ وَ لاَ بِبِدْعٍ مِنْ كِفَايَاتِكَ
اَللَّهُمَّ اِحْمِلْنِي عَلَى عَفْوِكَ وَ لاَ تَحْمِلْنِي عَلَى عَدْلِكَ
نهج البلاغه : حکمت ها
پرهيز از اندوه برای آینده
نهج البلاغه : حکمت ها
راه اصلاح امور دنیا
نهج البلاغه : حکمت ها
پرهيز از اندوه برای آینده
نهج البلاغه : حکمت ها
تواضع توانگران و عزت نفس فقرا
نهج البلاغه : حکمت ها
راه اصلاح امور دنیا
نهج البلاغه : حکمت ها
معيار شناخت فقر و غنا
مفاتیح الجنان : تعقیبات مختصه
تعقیب نماز ظهر
به دنبال نماز ظهر [چنان که در کتاب «مصباح المُتَهَجِّد» آمده] بگو:
لا إِلهَ إِلّا اللَّهُ الْعَظِیمُ الْحَلِیمُ، لا إِلهَ إِلّا اللَّهُ رَبُّ الْعَرْشِ الْکرِیمُ، اَلْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِینَ، اَللّهُمَّ إِنِّی أَسْأَلُک مُوجِبَاتِ رَحْمَتِک، وَ عَزَائِمَ مَغْفِرَتِک، وَ الْغَنِیمَةَ مِنْ کلِّ بِرٍّ، وَ السَّلامَةَ مِنْ کلِّ إِثْمٍ، اَللّهُمَّ لا تَدَعْ لِی ذَنْبًا إِلّا غَفَرْتَهُ، وَ لا هَمًّا إِلّا فَرَّجْتَهُ، وَ لا سُقْماً إِلّا شَفَیتَهُ، وَ لا عَیباً إِلّا سَتَرْتَهُ، وَ لا رِزْقاً إِلّا بَسَطْتَهُ، وَ لا خَوْفاً إِلّا آمَنْتَهُ، وَ لا سُوءً إِلّا صَرَفْتَهُ، وَ لا حَاجَةً هِی لَک رِضاً وَ لِی فِیهَا صَلاحٌ إِلّا قَضَیتَهَا، یا أَرْحَمَ الرَّاحِمِینَ، آمِینَ رَبَّ الْعَالَمِینَ.
و «ده مرتبه» بگو:
بِاللَّهِ اعْتَصَمْتُ، وَ بِاللَّهِ أَثِقُ، وَ عَلَی اللَّهِ أَتَوَکلُ.
پس می گویی:
اللّهُمَّ إِنْ عَظُمَتْ ذُنُوبِی فَأَنْتَ أَعْظَمُ، وَإِنْ کبُرَ تَفْرِیطِی فَأَنْتَ أَکبَرُ، وَإِنْ دامَ بُخْلِی فَأَنْتَ أَجْوَدُ، اللّهُمَّ اغْفِرْ لِی عَظِیمَ ذُنُوبِی بِعَظِیمِ عَفْوِک، وَکثِیرَ تَفْرِیطِی بِظَاهِرِ کرَمِک، وَاقْمَعْ بُخْلِی بِفَضْلِ جُودِک، اللّهُمَّ مَا بِنَا مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنْک لَاإِلهَ إِلّا أَنْتَ، أَسْتَغْفِرُک وَأَتُوبُ إِلَیک.
لا إِلهَ إِلّا اللَّهُ الْعَظِیمُ الْحَلِیمُ، لا إِلهَ إِلّا اللَّهُ رَبُّ الْعَرْشِ الْکرِیمُ، اَلْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِینَ، اَللّهُمَّ إِنِّی أَسْأَلُک مُوجِبَاتِ رَحْمَتِک، وَ عَزَائِمَ مَغْفِرَتِک، وَ الْغَنِیمَةَ مِنْ کلِّ بِرٍّ، وَ السَّلامَةَ مِنْ کلِّ إِثْمٍ، اَللّهُمَّ لا تَدَعْ لِی ذَنْبًا إِلّا غَفَرْتَهُ، وَ لا هَمًّا إِلّا فَرَّجْتَهُ، وَ لا سُقْماً إِلّا شَفَیتَهُ، وَ لا عَیباً إِلّا سَتَرْتَهُ، وَ لا رِزْقاً إِلّا بَسَطْتَهُ، وَ لا خَوْفاً إِلّا آمَنْتَهُ، وَ لا سُوءً إِلّا صَرَفْتَهُ، وَ لا حَاجَةً هِی لَک رِضاً وَ لِی فِیهَا صَلاحٌ إِلّا قَضَیتَهَا، یا أَرْحَمَ الرَّاحِمِینَ، آمِینَ رَبَّ الْعَالَمِینَ.
و «ده مرتبه» بگو:
بِاللَّهِ اعْتَصَمْتُ، وَ بِاللَّهِ أَثِقُ، وَ عَلَی اللَّهِ أَتَوَکلُ.
پس می گویی:
اللّهُمَّ إِنْ عَظُمَتْ ذُنُوبِی فَأَنْتَ أَعْظَمُ، وَإِنْ کبُرَ تَفْرِیطِی فَأَنْتَ أَکبَرُ، وَإِنْ دامَ بُخْلِی فَأَنْتَ أَجْوَدُ، اللّهُمَّ اغْفِرْ لِی عَظِیمَ ذُنُوبِی بِعَظِیمِ عَفْوِک، وَکثِیرَ تَفْرِیطِی بِظَاهِرِ کرَمِک، وَاقْمَعْ بُخْلِی بِفَضْلِ جُودِک، اللّهُمَّ مَا بِنَا مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنْک لَاإِلهَ إِلّا أَنْتَ، أَسْتَغْفِرُک وَأَتُوبُ إِلَیک.
مفاتیح الجنان : مناجات
مناجات راجین
المناجات الرابعة: مناجاة الرّاجین
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِیمِ
یا مَنْ إِذا سَأَلَهُ عَبْدٌ أَعْطاهُ، وَ إِذا أَمَّلَ ما عِنْدَهُ بَلَّغَهُ مُناهُ، وَ إِذا أَقْبَلَ عَلَیهِ قَرَّبَهُ وَ أَدْناهُ، وَ إِذا جاهَرَهُ بِالْعِصْیانِ سَتَرَ عَلی ذَنْبِهِ وَ غَطَّاهُ، وَ إِذا تَوَکلَ عَلَیهِ أَحْسَبَهُ وَ کفاهُ.
إِلهِی مَنِ الَّذِی نَزَلَ بِک مُلْتَمِساً قِراک فَما قَرَیتَهُ؟ وَ مَنِ الَّذِی أَناخَ بِبابِک مُرْتَجِیاً نَداک فَما أَوْلَیتَهُ؟ أَیحْسُنُ أَنْ أَرْجِعَ عَنْ بابِک بِالْخَیبَةِ مَصْرُوفاً، وَ لَسْتُ أَعْرِفُ سِواک مَوْلی بِالْإِحْسانِ مَوْصُوفاً؟! کیفَ أَرْجُو غَیرَک وَالْخَیرُ کلُّهُ بِیدِک؟ وَکیفَ أُؤَمِّلُ سِواک وَالْخَلْقُ وَالْأَمْرُ لَک؟! أَ أَقْطَعُ رَجائِی مِنْک وَقَدْ أَوْلَیتَنِی ما لَمْ أَسْأَلْهُ مِنْ فَضْلِک؟ أَمْ تُفْقِرُنِی إِلی مِثْلِی وَ أَنَا أَعْتَصِمُ بِحَبْلِک؟
یا مَنْ سَعَدَ بِرَحْمَتِهِ الْقاصِدُونَ، وَ لَمْ یشْقَ بِنِقْمَتِهِ الْمُسْتَغْفِرُونَ؛ کیفَ أَنْساک وَ لَمْ تَزَلْ ذاکرِی؟! وَکیفَ أَ لْهُو عَنْک وَ أَنْتَ مُراقِبِی؟!
إِلهِی بِذَیلِ کرَمِک أَعْلَقْتُ یدِی، وَ لِنَیلِ عَطایاک بَسَطْتُ أَمَلِی، فَأَخْلِصْنِی بِخالِصَةِ تَوْحِیدِک، وَاجْعَلْنِی مِنْ صَفْوَةِ عَبِیدِک،
یا مَنْ کلُّ هارِبٍ إِلَیهِ یلْتَجِئُ، وَکلُّ طالِبٍ إِیاهُ یرْتَجِی، یا خَیرَ مَرْجُوٍّ، وَیا أَکرَمَ مَدْعُوٍّ، وَیا مَنْ لَایرَدُّ سائِلُهُ، وَ لَا یخَیبُ آمِلُهُ، یا مَنْ بابُهُ مَفْتُوحٌ لِداعِیهِ، وَ حِجابُهُ مَرْفُوعٌ لِراجِیهِ، أَسْأَلُک بِکرَمِک أَنْ تَمُنَّ عَلَی مِنْ عَطائِک بِما تَقَرُّ [تَقِرُّ] بِهِ عَینِی، وَ مِنْ رَجائِک بِما تَطْمَئِنُّ بِهِ نَفْسِی، وَ مِنَ الْیقِینِ بِما تُهَوِّنُ بِهِ عَلَی مُصِیباتِ الدُّنْیا، وَ تَجْلُو بِهِ عَنْ بَصِیرَتِی غَشَواتِ الْعَمی، بِرَحْمَتِک یا أَرْحَمَ الرَّاحِمِینَ.
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِیمِ
یا مَنْ إِذا سَأَلَهُ عَبْدٌ أَعْطاهُ، وَ إِذا أَمَّلَ ما عِنْدَهُ بَلَّغَهُ مُناهُ، وَ إِذا أَقْبَلَ عَلَیهِ قَرَّبَهُ وَ أَدْناهُ، وَ إِذا جاهَرَهُ بِالْعِصْیانِ سَتَرَ عَلی ذَنْبِهِ وَ غَطَّاهُ، وَ إِذا تَوَکلَ عَلَیهِ أَحْسَبَهُ وَ کفاهُ.
إِلهِی مَنِ الَّذِی نَزَلَ بِک مُلْتَمِساً قِراک فَما قَرَیتَهُ؟ وَ مَنِ الَّذِی أَناخَ بِبابِک مُرْتَجِیاً نَداک فَما أَوْلَیتَهُ؟ أَیحْسُنُ أَنْ أَرْجِعَ عَنْ بابِک بِالْخَیبَةِ مَصْرُوفاً، وَ لَسْتُ أَعْرِفُ سِواک مَوْلی بِالْإِحْسانِ مَوْصُوفاً؟! کیفَ أَرْجُو غَیرَک وَالْخَیرُ کلُّهُ بِیدِک؟ وَکیفَ أُؤَمِّلُ سِواک وَالْخَلْقُ وَالْأَمْرُ لَک؟! أَ أَقْطَعُ رَجائِی مِنْک وَقَدْ أَوْلَیتَنِی ما لَمْ أَسْأَلْهُ مِنْ فَضْلِک؟ أَمْ تُفْقِرُنِی إِلی مِثْلِی وَ أَنَا أَعْتَصِمُ بِحَبْلِک؟
یا مَنْ سَعَدَ بِرَحْمَتِهِ الْقاصِدُونَ، وَ لَمْ یشْقَ بِنِقْمَتِهِ الْمُسْتَغْفِرُونَ؛ کیفَ أَنْساک وَ لَمْ تَزَلْ ذاکرِی؟! وَکیفَ أَ لْهُو عَنْک وَ أَنْتَ مُراقِبِی؟!
إِلهِی بِذَیلِ کرَمِک أَعْلَقْتُ یدِی، وَ لِنَیلِ عَطایاک بَسَطْتُ أَمَلِی، فَأَخْلِصْنِی بِخالِصَةِ تَوْحِیدِک، وَاجْعَلْنِی مِنْ صَفْوَةِ عَبِیدِک،
یا مَنْ کلُّ هارِبٍ إِلَیهِ یلْتَجِئُ، وَکلُّ طالِبٍ إِیاهُ یرْتَجِی، یا خَیرَ مَرْجُوٍّ، وَیا أَکرَمَ مَدْعُوٍّ، وَیا مَنْ لَایرَدُّ سائِلُهُ، وَ لَا یخَیبُ آمِلُهُ، یا مَنْ بابُهُ مَفْتُوحٌ لِداعِیهِ، وَ حِجابُهُ مَرْفُوعٌ لِراجِیهِ، أَسْأَلُک بِکرَمِک أَنْ تَمُنَّ عَلَی مِنْ عَطائِک بِما تَقَرُّ [تَقِرُّ] بِهِ عَینِی، وَ مِنْ رَجائِک بِما تَطْمَئِنُّ بِهِ نَفْسِی، وَ مِنَ الْیقِینِ بِما تُهَوِّنُ بِهِ عَلَی مُصِیباتِ الدُّنْیا، وَ تَجْلُو بِهِ عَنْ بَصِیرَتِی غَشَواتِ الْعَمی، بِرَحْمَتِک یا أَرْحَمَ الرَّاحِمِینَ.