عبارات مورد جستجو در ۷۸۹ گوهر پیدا شد:
نهج البلاغه : حکمت ها
خطاهای عوام و کوتاهی های خواص
نهج البلاغه : حکمت ها
هماهنگى علم و عمل
نهج البلاغه : حکمت ها
عوامل استحكام دين و دنيا
وَ قَالَ عليهالسلام لِجَابِرِ بْنِ عَبْدِ اَللَّهِ اَلْأَنْصَارِيِّ يَا جَابِرُ قِوَامُ اَلدِّينِ وَ اَلدُّنْيَا بِأَرْبَعَةٍ عَالِمٍ مُسْتَعْمِلٍ عِلْمَهُ وَ جَاهِلٍ لاَ يَسْتَنْكِفُ أَنْ يَتَعَلَّمَ وَ جَوَادٍ لاَ يَبْخَلُ بِمَعْرُوفِهِ وَ فَقِيرٍ لاَ يَبِيعُ آخِرَتَهُ بِدُنْيَاهُ
فَإِذَا ضَيَّعَ اَلْعَالِمُ عِلْمَهُ اِسْتَنْكَفَ اَلْجَاهِلُ أَنْ يَتَعَلَّمَ وَ إِذَا بَخِلَ اَلْغَنِيُّ بِمَعْرُوفِهِ بَاعَ اَلْفَقِيرُ آخِرَتَهُ بِدُنْيَاهُ
يَا جَابِرُ مَنْ كَثُرَتْ نِعَمُ اَللَّهِ عَلَيْهِ كَثُرَتْ حَوَائِجُ اَلنَّاسِ إِلَيْهِ فَمَنْ قَامَ لِلَّهِ فِيهَا بِمَا يَجِبُ فِيهَا عَرَّضَهَا لِلدَّوَامِ وَ اَلْبَقَاءِ وَ مَنْ لَمْ يَقُمْ فِيهَا بِمَا يَجِبُ عَرَّضَهَا لِلزَّوَالِ وَ اَلْفَنَاءِ
فَإِذَا ضَيَّعَ اَلْعَالِمُ عِلْمَهُ اِسْتَنْكَفَ اَلْجَاهِلُ أَنْ يَتَعَلَّمَ وَ إِذَا بَخِلَ اَلْغَنِيُّ بِمَعْرُوفِهِ بَاعَ اَلْفَقِيرُ آخِرَتَهُ بِدُنْيَاهُ
يَا جَابِرُ مَنْ كَثُرَتْ نِعَمُ اَللَّهِ عَلَيْهِ كَثُرَتْ حَوَائِجُ اَلنَّاسِ إِلَيْهِ فَمَنْ قَامَ لِلَّهِ فِيهَا بِمَا يَجِبُ فِيهَا عَرَّضَهَا لِلدَّوَامِ وَ اَلْبَقَاءِ وَ مَنْ لَمْ يَقُمْ فِيهَا بِمَا يَجِبُ عَرَّضَهَا لِلزَّوَالِ وَ اَلْفَنَاءِ
نهج البلاغه : حکمت ها
شرائط توبه و استغفار
وَ قَالَ عليهالسلام لِقَائِلٍ قَالَ بِحَضْرَتِهِ أَسْتَغْفِرُ اَللَّهَ ثَكِلَتْكَ أُمُّكَ أَ تَدْرِي مَا اَلاِسْتِغْفَارُ
اَلاِسْتِغْفَارُ دَرَجَةُ اَلْعِلِّيِّينَ وَ هُوَ اِسْمٌ وَاقِعٌ عَلَى سِتَّةِ مَعَانٍ أَوَّلُهَا اَلنَّدَمُ عَلَى مَا مَضَى وَ اَلثَّانِي اَلْعَزْمُ عَلَى تَرْكِ اَلْعَوْدِ إِلَيْهِ أَبَداً
وَ اَلثَّالِثُ أَنْ تُؤَدِّيَ إِلَى اَلْمَخْلُوقِينَ حُقُوقَهُمْ حَتَّى تَلْقَى اَللَّهَ أَمْلَسَ لَيْسَ عَلَيْكَ تَبِعَةٌ وَ اَلرَّابِعُ أَنْ تَعْمِدَ إِلَى كُلِّ فَرِيضَةٍ عَلَيْكَ ضَيَّعْتَهَا فَتُؤَدِّيَ حَقَّهَا
وَ اَلْخَامِسُ أَنْ تَعْمِدَ إِلَى اَللَّحْمِ اَلَّذِي نَبَتَ عَلَى اَلسُّحْتِ فَتُذِيبَهُ بِالْأَحْزَانِ حَتَّى تُلْصِقَ اَلْجِلْدَ بِالْعَظْمِ وَ يَنْشَأَ بَيْنَهُمَا لَحْمٌ جَدِيدٌ وَ اَلسَّادِسُ أَنْ تُذِيقَ اَلْجِسْمَ أَلَمَ اَلطَّاعَةِ كَمَا أَذَقْتَهُ حَلاَوَةَ اَلْمَعْصِيَةِ فَعِنْدَ ذَلِكَ تَقُولُ أَسْتَغْفِرُ اَللَّهَ
اَلاِسْتِغْفَارُ دَرَجَةُ اَلْعِلِّيِّينَ وَ هُوَ اِسْمٌ وَاقِعٌ عَلَى سِتَّةِ مَعَانٍ أَوَّلُهَا اَلنَّدَمُ عَلَى مَا مَضَى وَ اَلثَّانِي اَلْعَزْمُ عَلَى تَرْكِ اَلْعَوْدِ إِلَيْهِ أَبَداً
وَ اَلثَّالِثُ أَنْ تُؤَدِّيَ إِلَى اَلْمَخْلُوقِينَ حُقُوقَهُمْ حَتَّى تَلْقَى اَللَّهَ أَمْلَسَ لَيْسَ عَلَيْكَ تَبِعَةٌ وَ اَلرَّابِعُ أَنْ تَعْمِدَ إِلَى كُلِّ فَرِيضَةٍ عَلَيْكَ ضَيَّعْتَهَا فَتُؤَدِّيَ حَقَّهَا
وَ اَلْخَامِسُ أَنْ تَعْمِدَ إِلَى اَللَّحْمِ اَلَّذِي نَبَتَ عَلَى اَلسُّحْتِ فَتُذِيبَهُ بِالْأَحْزَانِ حَتَّى تُلْصِقَ اَلْجِلْدَ بِالْعَظْمِ وَ يَنْشَأَ بَيْنَهُمَا لَحْمٌ جَدِيدٌ وَ اَلسَّادِسُ أَنْ تُذِيقَ اَلْجِسْمَ أَلَمَ اَلطَّاعَةِ كَمَا أَذَقْتَهُ حَلاَوَةَ اَلْمَعْصِيَةِ فَعِنْدَ ذَلِكَ تَقُولُ أَسْتَغْفِرُ اَللَّهَ
نهج البلاغه : حکمت ها
مسؤوليت عالمان
امام سجاد علیهالسلام : با ترجمه حسین انصاریان
دعای 26 ) دعا برای همسایگان و دوستان
وَ كَانَ مِنْ دُعَائِهِ عَلَيْهِ السَّلَامُ لِجِيرَانِهِ وَ أَوْلِيَائِهِ إِذَا ذَكَرَهُمْ
﴿1﴾ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ ، وَ تَوَلنِي فِي جِیرَانِي وَ مَوَالِيَّ الْعَارِفِينَ بِحَقِّنَا ، وَ الْمُنَابِذِينَ لِأَعْدَائِنَا بِاَفْضَلِ وَلَايَتِكَ .
﴿2﴾ وَ وَفِّقْهُمْ لِإِقَامَةِ سُنَّتِكَ ، وَ الْأَخْذِ بِمَحَاسِنِ أَدَبِكَ فِي إِرْفَاقِ ضَعِيفِهِمْ ، وَ سَدِّ خَلَّتِهِمْ ، وَ عِيَادَةِ مَرِيضِهِمْ ، وَ هِدَايَةِ مُسْتَرْشِدِهِمْ ، وَ مُنَاصَحَةِ مُسْتَشِيرِهِمْ ، وَ تَعَهُّدِ قَادِمِهِمْ ، وَ كِتَْمانِ أَسْرَارِهِمْ ، وَ سَتْرِ عَوْرَاتِهِمْ ، وَ نُصْرَةِ مَظْلُومِهِمْ ، وَ حُسْنِ مُوَاسَاتِهِمْ بِالْمَاعُونِ ، وَ الْعَوْدِ عَلَيْهِمْ بِالْجِدَةِ وَ الْإِفْضَالِ ، وَ إِعْطَاءِ مَا يَجِبُ لَهُمْ قَبْلَ السُّؤَالِ
﴿3﴾ وَ اجْعَلْنِي اللَّهُمَّ أَجْزِي بِالْإِحْسَانِ مُسِيئَهُمْ ، وَ أُعْرِضُ بِالتَّجَاوُزِ عَنْ ظَالِمِهِمْ ، وَ أَسْتَعْمِلُ حُسْنَ الظَّنِّ فِي كَافَّتِهِمْ ، وَ أَتَوَلَّى بِالْبِرِّ عَامَّتَهُمْ ، وَ أَغُضُّ بَصَرِي عَنْهُمْ عِفَّةً ، وَ أُلِينُ جَانِبِي لَهُمْ تَوَاضُعاً ، وَ أَرِقُّ عَلَى أَهْلِ الْبَلَاءِ مِنْهُمْ رَحْمَةً ، وَ أُسِرُّ لَهُمْ بِالْغَيْبِ مَوَدَّةً ، وَ أُحِبُّ بَقَاءَ النِّعْمَةِ عِنْدَهُمْ نُصْحاً ، وَ أُوجِبُ لَهُمْ مَا أُوجِبُ لِحَامَّتِي ، وَ أَرْعَى لَهُمْ مَا أَرْعَى لِخَاصَّتِي .
﴿4﴾ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ ، وَ ارْزُقْنِي مِثْلَ ذَلِكَ مِنْهُمْ ، وَ اجْعَلْ لِي أَوْفَى الْحُظُوظِ فِيما عِنْدَهُمْ ، وَ زِدْهُمْ بَصِيرَةً فِي حَقِّي، وَ مَعْرِفَةً بِفَضْلِي حَتَّى يَسْعَدُوا بِي وَ أَسْعَدَ بِهِمْ ، امِينَ رَبَّ الْعَالَمِينَ .
﴿1﴾ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ ، وَ تَوَلنِي فِي جِیرَانِي وَ مَوَالِيَّ الْعَارِفِينَ بِحَقِّنَا ، وَ الْمُنَابِذِينَ لِأَعْدَائِنَا بِاَفْضَلِ وَلَايَتِكَ .
﴿2﴾ وَ وَفِّقْهُمْ لِإِقَامَةِ سُنَّتِكَ ، وَ الْأَخْذِ بِمَحَاسِنِ أَدَبِكَ فِي إِرْفَاقِ ضَعِيفِهِمْ ، وَ سَدِّ خَلَّتِهِمْ ، وَ عِيَادَةِ مَرِيضِهِمْ ، وَ هِدَايَةِ مُسْتَرْشِدِهِمْ ، وَ مُنَاصَحَةِ مُسْتَشِيرِهِمْ ، وَ تَعَهُّدِ قَادِمِهِمْ ، وَ كِتَْمانِ أَسْرَارِهِمْ ، وَ سَتْرِ عَوْرَاتِهِمْ ، وَ نُصْرَةِ مَظْلُومِهِمْ ، وَ حُسْنِ مُوَاسَاتِهِمْ بِالْمَاعُونِ ، وَ الْعَوْدِ عَلَيْهِمْ بِالْجِدَةِ وَ الْإِفْضَالِ ، وَ إِعْطَاءِ مَا يَجِبُ لَهُمْ قَبْلَ السُّؤَالِ
﴿3﴾ وَ اجْعَلْنِي اللَّهُمَّ أَجْزِي بِالْإِحْسَانِ مُسِيئَهُمْ ، وَ أُعْرِضُ بِالتَّجَاوُزِ عَنْ ظَالِمِهِمْ ، وَ أَسْتَعْمِلُ حُسْنَ الظَّنِّ فِي كَافَّتِهِمْ ، وَ أَتَوَلَّى بِالْبِرِّ عَامَّتَهُمْ ، وَ أَغُضُّ بَصَرِي عَنْهُمْ عِفَّةً ، وَ أُلِينُ جَانِبِي لَهُمْ تَوَاضُعاً ، وَ أَرِقُّ عَلَى أَهْلِ الْبَلَاءِ مِنْهُمْ رَحْمَةً ، وَ أُسِرُّ لَهُمْ بِالْغَيْبِ مَوَدَّةً ، وَ أُحِبُّ بَقَاءَ النِّعْمَةِ عِنْدَهُمْ نُصْحاً ، وَ أُوجِبُ لَهُمْ مَا أُوجِبُ لِحَامَّتِي ، وَ أَرْعَى لَهُمْ مَا أَرْعَى لِخَاصَّتِي .
﴿4﴾ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ ، وَ ارْزُقْنِي مِثْلَ ذَلِكَ مِنْهُمْ ، وَ اجْعَلْ لِي أَوْفَى الْحُظُوظِ فِيما عِنْدَهُمْ ، وَ زِدْهُمْ بَصِيرَةً فِي حَقِّي، وَ مَعْرِفَةً بِفَضْلِي حَتَّى يَسْعَدُوا بِي وَ أَسْعَدَ بِهِمْ ، امِينَ رَبَّ الْعَالَمِينَ .
امام سجاد علیهالسلام : رساله حقوق
حق چشم
امام سجاد علیهالسلام : رساله حقوق
حق استاد (رهبر علمی)
فأما حـق سائسك بالعلـم فالتعظيـم لـه و التوقيـر لمجلسه و حسن الاستمـاع اليـه و الإقبـال عليه و المعـونـة له على نفسـك فيما لا غنى بك عنه من العلـم بأن تفـرغ له عقلك و تحضره فهمك و تذكى له ( قلبك ) و تجلى له بصرك بترك اللذات و نقص الشهوات و أن تعلم انك فيما ألقى (إليك) رسوله إلى من لقيك من اهل الجهل فلزمك حسن التأدية عنه إليهم و لا تخنه فى تأدية رسالته و القيام بها عنـه إذا تقلدتها ولا حول و لاقوّة الا بالله
ساختار و قالبهای شعری : قالب های شعر کهن فارسی
قطعه
شعری است حداقل دو بیت كه فقط مصراع های زوج هم قافیه اند. قطعه دارای وحدت موضوعی است و موضوع آن معمولا مطالب اخلاقی، اجتماعی، تعلیمی، مدح و هجو است.
قطعه در تمام دوره ها در شعر فارسی رواج داشته است. انوری در قرن 6، سعدی در گلستان، پروین اعتصامی (معاصر) از قطعه سرایان معروفند.
آرایش قافیه در قطعه
--------- -----------*
--------- -----------*
خلید خار درشتی به پای طفلی خرد
به هم برآمد و از پویه بازماند و گریست
بگفت مادرش این رنج اولین قدم است
ز خار حادثه تیه وجود خالی نیست
قطعه در تمام دوره ها در شعر فارسی رواج داشته است. انوری در قرن 6، سعدی در گلستان، پروین اعتصامی (معاصر) از قطعه سرایان معروفند.
آرایش قافیه در قطعه
--------- -----------*
--------- -----------*
خلید خار درشتی به پای طفلی خرد
به هم برآمد و از پویه بازماند و گریست
بگفت مادرش این رنج اولین قدم است
ز خار حادثه تیه وجود خالی نیست