عبارات مورد جستجو در ۱۰۷ گوهر پیدا شد:
نهج البلاغه : حکمت ها
نتیجه همنشینی با احمق
وَ قَالَ عليه‌السلام لاَ تَصْحَبِ اَلْمَائِقَ فَإِنَّهُ يُزَيِّنُ لَكَ فِعْلَهُ وَ يَوَدُّ أَنْ تَكُونَ مِثْلَهُ
نهج البلاغه : حکمت ها
اعتدال در دشمنى کردن
وَ قَالَ عليه‌السلام مَنْ بَالَغَ فِي اَلْخُصُومَةِ أَثِمَ وَ مَنْ قَصَّرَ فِيهَا ظُلِمَ
وَ لاَ يَسْتَطِيعُ أَنْ يَتَّقِيَ اَللَّهَ مَنْ خَاصَمَ
نهج البلاغه : حکمت ها
اعتدال در مدح و ستایش
وَ قَالَ عليه‌السلام اَلثَّنَاءُ بِأَكْثَرَ مِنَ اَلاِسْتِحْقَاقِ مَلَقٌ وَ اَلتَّقْصِيرُ عَنِ اَلاِسْتِحْقَاقِ عِيٌّ أَوْ حَسَدٌ
نهج البلاغه : حکمت ها
پرهیز از بدگمانى
وَ قَالَ عليه‌السلام لاَ تَظُنَّنَّ بِكَلِمَةٍ خَرَجَتْ مِنْ أَحَدٍ سُوءاً وَ أَنْتَ تَجِدُ لَهَا فِي اَلْخَيْرِ مُحْتَمَلاً
نهج البلاغه : حکمت ها
راه درمان شهوت
وَ رُوِيَ أَنَّهُ عليه‌السلام كَانَ جَالِساً فِي أَصْحَابِهِ فَمَرَّتْ بِهِمُ اِمْرَأَةٌ جَمِيلَةٌ فَرَمَقَهَا اَلْقَوْمُ بِأَبْصَارِهِمْ
فَقَالَ عليه‌السلام إِنَّ أَبْصَارَ هَذِهِ اَلْفُحُولِ طَوَامِحُ وَ إِنَّ ذَلِكَ سَبَبُ هِبَابِهَا فَإِذَا نَظَرَ أَحَدُكُمْ إِلَى اِمْرَأَةٍ تُعْجِبُهُ فَلْيُلاَمِسْ أَهْلَهُ فَإِنَّمَا هِيَ اِمْرَأَةٌ كَامْرَأَتِهِ
فَقَالَ رَجُلٌ مِنَ اَلْخَوَارِجِ قَاتَلَهُ اَللَّهُ كَافِراً مَا أَفْقَهَهُ فَوَثَبَ اَلْقَوْمُ لِيَقْتُلُوهُ فَقَالَ عليه‌السلام رُوَيْداً إِنَّمَا هُوَ سَبٌّ بِسَبٍّ أَوْ عَفْوٌ عَنْ ذَنْبٍ
امام سجاد علیه‌السلام : رساله حقوق
حق كسی كه از تو مشورت میخواهد
وأما حـق المستشير فإن حضرك له وجه رأى جهـدت له فى النصيحة وأشرت عليه بما تعلم انك لـوكنت مكانـه عملت بـه و ذلك ليكن منك فى رحمـة و لين ؛ فإن اللين يؤنس الوحشة وإن الغلظ يوحش موضع الانس وإن لم يحضرك له رأى وعرفت له من تثق برأيه وترضى به لنفسك؛ دللته عليه و أرشدته اليه فكنت لم تأله خيرا و لم تدخره نصحا ؛ ولا قوة الا بالله
امام سجاد علیه‌السلام : رساله حقوق
حق كسی كه به سبب او نكبتی به تو رسیده است
وأما حق من ساءك القضاء على يديه بقول او فعل فإن كان تعمدها كان العفـو اولى بك لما فيـه له مـن القمع و حسن الادب مع كثير أمثالـه مـن الخلـق فإن الله يقـول : (وَلَمَنِ انْتَصَرَ بَعْدَ ظُلْمِهِ فَأُولَئِكَ مَا عَلَيْهِمْ مِنْ سَبِيلٍ ـ الى قوله ـ : مِـنْ عَزْمِ الْأُمُورِ) و قال عـزّوجـل : ( وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُـوا بِمِثْلِ مَا عـُوقِبْتُمْ بِـهِ وَلَئِنْ صَبَرْتُـمْ لَهُـوَ خَيْرٌ لِلصَّابِرِينَ) هذا فى العمد ؛ فإن لم يكن عمدا لم تظلمه بتعمد الا نتصار منه فتكون قد كافأته فى تعمد على خطأ ؛ ورفقت به ورددته بألطف ما تقدرعليه ولا قوة الا بالله