عبارات مورد جستجو در ۱۰۹ گوهر پیدا شد:
نهج البلاغه : حکمت ها
اعتدال در پرداختن به امور خانواده
نهج البلاغه : حکمت ها
عوامل استحكام دين و دنيا
وَ قَالَ عليهالسلام لِجَابِرِ بْنِ عَبْدِ اَللَّهِ اَلْأَنْصَارِيِّ يَا جَابِرُ قِوَامُ اَلدِّينِ وَ اَلدُّنْيَا بِأَرْبَعَةٍ عَالِمٍ مُسْتَعْمِلٍ عِلْمَهُ وَ جَاهِلٍ لاَ يَسْتَنْكِفُ أَنْ يَتَعَلَّمَ وَ جَوَادٍ لاَ يَبْخَلُ بِمَعْرُوفِهِ وَ فَقِيرٍ لاَ يَبِيعُ آخِرَتَهُ بِدُنْيَاهُ
فَإِذَا ضَيَّعَ اَلْعَالِمُ عِلْمَهُ اِسْتَنْكَفَ اَلْجَاهِلُ أَنْ يَتَعَلَّمَ وَ إِذَا بَخِلَ اَلْغَنِيُّ بِمَعْرُوفِهِ بَاعَ اَلْفَقِيرُ آخِرَتَهُ بِدُنْيَاهُ
يَا جَابِرُ مَنْ كَثُرَتْ نِعَمُ اَللَّهِ عَلَيْهِ كَثُرَتْ حَوَائِجُ اَلنَّاسِ إِلَيْهِ فَمَنْ قَامَ لِلَّهِ فِيهَا بِمَا يَجِبُ فِيهَا عَرَّضَهَا لِلدَّوَامِ وَ اَلْبَقَاءِ وَ مَنْ لَمْ يَقُمْ فِيهَا بِمَا يَجِبُ عَرَّضَهَا لِلزَّوَالِ وَ اَلْفَنَاءِ
فَإِذَا ضَيَّعَ اَلْعَالِمُ عِلْمَهُ اِسْتَنْكَفَ اَلْجَاهِلُ أَنْ يَتَعَلَّمَ وَ إِذَا بَخِلَ اَلْغَنِيُّ بِمَعْرُوفِهِ بَاعَ اَلْفَقِيرُ آخِرَتَهُ بِدُنْيَاهُ
يَا جَابِرُ مَنْ كَثُرَتْ نِعَمُ اَللَّهِ عَلَيْهِ كَثُرَتْ حَوَائِجُ اَلنَّاسِ إِلَيْهِ فَمَنْ قَامَ لِلَّهِ فِيهَا بِمَا يَجِبُ فِيهَا عَرَّضَهَا لِلدَّوَامِ وَ اَلْبَقَاءِ وَ مَنْ لَمْ يَقُمْ فِيهَا بِمَا يَجِبُ عَرَّضَهَا لِلزَّوَالِ وَ اَلْفَنَاءِ
نهج البلاغه : حکمت ها
احتیاط در سخن گفتن
نهج البلاغه : حکمت ها
تفسير لا حول و لا قوة الا بالله
نهج البلاغه : حکمت ها
مسؤوليت عالمان
امام سجاد علیهالسلام : رساله حقوق
حق پا
امام سجاد علیهالسلام : رساله حقوق
حق متعلم بر استاد يا حق جاهل بر عالم
وأما حق رعيتك بالعلم ؛ فأن تعلم أن الله قـد جعلك لهم فيما آتاك مـن العلم ؛ و ولاك من خزانة الحكمـة ؛ فإن أحسنت فيما ولاك الله من ذلك و قمت بـه لهم مقام الخازن الشفيق ؛ الناصح لمولاه فى عبيده ؛ الصابر المحتسب الذى إذا رأى ذا حاجة أخرج له من الاموال التى فى يديه كنت راشدا ؛ و كنت لذلك آملا معتقدا وإلا كنت له خائنا و لخلقه ظالما و لسلبه و عزه متعرضا
امام سجاد علیهالسلام : رساله حقوق
حق فرزند بر پدر و مادر
و اما حق ولدك فتعلم انه منك و مضاف اليك فى عاجل الدنيا بخيره و شره و انك مسؤ ول عما وليته من حسن الادب و الدلالة على ربه و المعونة له على طاعته فيك و فى نفسه ، فمثاب على ذلك و معاقب ، فاعمل فى امره عمل المتزين بحس اثره عليك فى عاجل الدنيا، المعذر الى ربه فيما بينك و بينه بحسن القيام عليه و الاخذ له و لا قوة الا بالله
امام سجاد علیهالسلام : رساله حقوق
حق مال
و أما حــق المال فأن لا تأخذه إلا من حله و لا تنفقـه إلا فى حله و لا يحـرفه عــن مواضعه و لا تصرفه عن حقائقه ولاتجعله إذا كان من الله إلا إليه وسببا إلى الله و لا تؤثر به على نفسك من لعله لا يحمدك وبالحرى أن لا يحسن خلافته فى تركك ولا يعمل فيه بطاعة ربك فتكـون معينـا له على ذلك وبما أحـدث فى مالك أحسن نظــرا لنفسه فيعمل بطاعة ربه فيذهب بالغنيمة و تبوء بالاثم والحسرة والندامة مع التبعة و لا قوة الا بالله