عبارات مورد جستجو در ۳ گوهر پیدا شد:
نهج البلاغه : حکمت ها
شناخت خوبي ها
وَ سُئِلَ عَنِ اَلْخَيْرِ مَا هُوَ فَقَالَ لَيْسَ اَلْخَيْرُ أَنْ يَكْثُرَ مَالُكَ وَ وَلَدُكَ وَ لَكِنَّ اَلْخَيْرَ أَنْ يَكْثُرَ عِلْمُكَ وَ أَنْ يَعْظُمَ حِلْمُكَ وَ أَنْ تُبَاهِيَ اَلنَّاسَ بِعِبَادَةِ رَبِّكَ فَإِنْ أَحْسَنْتَ حَمِدْتَ اَللَّهَ وَ إِنْ أَسَأْتَ اِسْتَغْفَرْتَ اَللَّهَ
وَ لاَ خَيْرَ فِي اَلدُّنْيَا إِلاَّ لِرَجُلَيْنِ رَجُلٍ أَذْنَبَ ذُنُوباً فَهُوَ يَتَدَارَكُهَا بِالتَّوْبَةِ وَ رَجُلٍ يُسَارِعُ فِي اَلْخَيْرَاتِ
وَ لاَ خَيْرَ فِي اَلدُّنْيَا إِلاَّ لِرَجُلَيْنِ رَجُلٍ أَذْنَبَ ذُنُوباً فَهُوَ يَتَدَارَكُهَا بِالتَّوْبَةِ وَ رَجُلٍ يُسَارِعُ فِي اَلْخَيْرَاتِ
نهج البلاغه : حکمت ها
شناخت خوبي ها
وَ سُئِلَ عَنِ اَلْخَيْرِ مَا هُوَ فَقَالَ لَيْسَ اَلْخَيْرُ أَنْ يَكْثُرَ مَالُكَ وَ وَلَدُكَ وَ لَكِنَّ اَلْخَيْرَ أَنْ يَكْثُرَ عِلْمُكَ وَ أَنْ يَعْظُمَ حِلْمُكَ وَ أَنْ تُبَاهِيَ اَلنَّاسَ بِعِبَادَةِ رَبِّكَ فَإِنْ أَحْسَنْتَ حَمِدْتَ اَللَّهَ وَ إِنْ أَسَأْتَ اِسْتَغْفَرْتَ اَللَّهَ
وَ لاَ خَيْرَ فِي اَلدُّنْيَا إِلاَّ لِرَجُلَيْنِ رَجُلٍ أَذْنَبَ ذُنُوباً فَهُوَ يَتَدَارَكُهَا بِالتَّوْبَةِ وَ رَجُلٍ يُسَارِعُ فِي اَلْخَيْرَاتِ
وَ لاَ خَيْرَ فِي اَلدُّنْيَا إِلاَّ لِرَجُلَيْنِ رَجُلٍ أَذْنَبَ ذُنُوباً فَهُوَ يَتَدَارَكُهَا بِالتَّوْبَةِ وَ رَجُلٍ يُسَارِعُ فِي اَلْخَيْرَاتِ
مفاتیح الجنان : مناجات
مناجات معتصمین
المناجاة الرابعة عشرة: مناجاة المعتصمین
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِیمِ
اللّهُمَّ یا مَلاذَ اللَّائِذِینَ، وَیا مَعَاذَ الْعَائِذِینَ، وَیا مُنْجِی الْهَالِکینَ، وَیا عَاصِمَ الْبَائِسِینَ، وَیا رَاحِمَ الْمَساکینِ، وَیا مُجِیبَ الْمُضْطَرِّینَ، وَیا کنْزَ الْمُفْتَقِرِینَ، وَیا جابِرَ الْمُنْکسِرِینَ، وَیا مَأْوَی الْمُنْقَطِعِینَ، وَیا نَاصِرَ الْمُسْتَضْعَفِینَ، وَیا مُجِیرَ الْخائِفِینَ، وَیا مُغِیثَ الْمَکرُوبِینَ، وَیا حِصْنَ اللَّاجِینَ، إِنْ لَمْ أَعُذْ بِعِزَّتِک فَبِمَنْ أَعُوذُ؟ وَ إِنْ لَمْ أَلُذْ بِقُدْرَتِک فَبِمَنْ أَلُوذُ؟
وَ قَدْ أَلْجَأَتْنِی الذُّنُوبُ إِلَی التَّشَبُّثِ بِأَذْیالِ عَفْوِک، وَ أَحْوَجَتْنِی الْخَطَایا إِلَی اسْتِفْتاحِ أَبْوَابِ صَفْحِک؛ وَدَعَتْنِی الْإِساءَةُ إِلَی الْإِناخَةِ بِفِنَاءِ عِزِّک، وَ حَمَلَتْنِی الْمَخَافَةُ مِنْ نِقْمَتِک عَلَی التَّمَسُّک بِعُرْوَةِ عَطْفِک، وَ مَا حَقُّ مَنِ اعْتَصَمَ بِحَبْلِک أَنْ یخْذَلَ، وَ لَا یلِیقُ بِمَنِ اسْتَجَارَ بِعِزِّک أَنْ یسْلَمَ أَوْ یهْمَلَ.
إِلهِی فَلا تُخْلِنا مِنْ حِمَایتِک، وَ لَا تُعْرِنا مِنْ رِعَایتِک، وَذُدْنا عَنْ مَوارِدِ الْهَلَکةِ، فَإِنَّا بِعَینِک وَ فِی کنَفِک وَلَک، أَسْأَلُک بِأَهْلِ خَاصَّتِک مِنْ مَلَائِکتِک وَالصَّالِحِینَ مِنْ بَرِیتِک، أَنْ تَجْعَلَ عَلَینا واقِیةً تُنْجِینا مِنَ الْهَلَکاتِ، وَ تُجَنِّبُنا مِنَ الْآفاتِ، وَ تُکنُّنا مِنْ دَوَاهِی الْمُصِیبَاتِ، وَ أَنْ تُنْزِلَ عَلَینا مِنْ سَکینَتِک، وَ أَنْ تُغَشِّی وُجُوهَنا بِأَنْوارِ مَحَبَّتِک، وَ أَنْ تُؤْوِینا إِلَی شَدِیدِ رُکنِک، وَ أَنْ تَحْوِینا فِی أَکنافِ عِصْمَتِک، بِرَأْفَتِک وَ رَحْمَتِک یا أَرْحَمَ الرَّاحِمِینَ.
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِیمِ
اللّهُمَّ یا مَلاذَ اللَّائِذِینَ، وَیا مَعَاذَ الْعَائِذِینَ، وَیا مُنْجِی الْهَالِکینَ، وَیا عَاصِمَ الْبَائِسِینَ، وَیا رَاحِمَ الْمَساکینِ، وَیا مُجِیبَ الْمُضْطَرِّینَ، وَیا کنْزَ الْمُفْتَقِرِینَ، وَیا جابِرَ الْمُنْکسِرِینَ، وَیا مَأْوَی الْمُنْقَطِعِینَ، وَیا نَاصِرَ الْمُسْتَضْعَفِینَ، وَیا مُجِیرَ الْخائِفِینَ، وَیا مُغِیثَ الْمَکرُوبِینَ، وَیا حِصْنَ اللَّاجِینَ، إِنْ لَمْ أَعُذْ بِعِزَّتِک فَبِمَنْ أَعُوذُ؟ وَ إِنْ لَمْ أَلُذْ بِقُدْرَتِک فَبِمَنْ أَلُوذُ؟
وَ قَدْ أَلْجَأَتْنِی الذُّنُوبُ إِلَی التَّشَبُّثِ بِأَذْیالِ عَفْوِک، وَ أَحْوَجَتْنِی الْخَطَایا إِلَی اسْتِفْتاحِ أَبْوَابِ صَفْحِک؛ وَدَعَتْنِی الْإِساءَةُ إِلَی الْإِناخَةِ بِفِنَاءِ عِزِّک، وَ حَمَلَتْنِی الْمَخَافَةُ مِنْ نِقْمَتِک عَلَی التَّمَسُّک بِعُرْوَةِ عَطْفِک، وَ مَا حَقُّ مَنِ اعْتَصَمَ بِحَبْلِک أَنْ یخْذَلَ، وَ لَا یلِیقُ بِمَنِ اسْتَجَارَ بِعِزِّک أَنْ یسْلَمَ أَوْ یهْمَلَ.
إِلهِی فَلا تُخْلِنا مِنْ حِمَایتِک، وَ لَا تُعْرِنا مِنْ رِعَایتِک، وَذُدْنا عَنْ مَوارِدِ الْهَلَکةِ، فَإِنَّا بِعَینِک وَ فِی کنَفِک وَلَک، أَسْأَلُک بِأَهْلِ خَاصَّتِک مِنْ مَلَائِکتِک وَالصَّالِحِینَ مِنْ بَرِیتِک، أَنْ تَجْعَلَ عَلَینا واقِیةً تُنْجِینا مِنَ الْهَلَکاتِ، وَ تُجَنِّبُنا مِنَ الْآفاتِ، وَ تُکنُّنا مِنْ دَوَاهِی الْمُصِیبَاتِ، وَ أَنْ تُنْزِلَ عَلَینا مِنْ سَکینَتِک، وَ أَنْ تُغَشِّی وُجُوهَنا بِأَنْوارِ مَحَبَّتِک، وَ أَنْ تُؤْوِینا إِلَی شَدِیدِ رُکنِک، وَ أَنْ تَحْوِینا فِی أَکنافِ عِصْمَتِک، بِرَأْفَتِک وَ رَحْمَتِک یا أَرْحَمَ الرَّاحِمِینَ.