عبارات مورد جستجو در ۵ گوهر پیدا شد:
نهج البلاغه : حکمت ها
شناخت خوبي ها
وَ سُئِلَ عَنِ اَلْخَيْرِ مَا هُوَ فَقَالَ لَيْسَ اَلْخَيْرُ أَنْ يَكْثُرَ مَالُكَ وَ وَلَدُكَ وَ لَكِنَّ اَلْخَيْرَ أَنْ يَكْثُرَ عِلْمُكَ وَ أَنْ يَعْظُمَ حِلْمُكَ وَ أَنْ تُبَاهِيَ اَلنَّاسَ بِعِبَادَةِ رَبِّكَ فَإِنْ أَحْسَنْتَ حَمِدْتَ اَللَّهَ وَ إِنْ أَسَأْتَ اِسْتَغْفَرْتَ اَللَّهَ
وَ لاَ خَيْرَ فِي اَلدُّنْيَا إِلاَّ لِرَجُلَيْنِ رَجُلٍ أَذْنَبَ ذُنُوباً فَهُوَ يَتَدَارَكُهَا بِالتَّوْبَةِ وَ رَجُلٍ يُسَارِعُ فِي اَلْخَيْرَاتِ
نهج البلاغه : حکمت ها
تلاش در اطاعت و بندگى
وَ قَالَ عليه‌السلام اِحْذَرْ أَنْ يَرَاكَ اَللَّهُ عِنْدَ مَعْصِيَتِهِ وَ يَفْقِدَكَ عِنْدَ طَاعَتِهِ فَتَكُونَ مِنَ اَلْخَاسِرِينَ
وَ إِذَا قَوِيتَ فَاقْوَ عَلَى طَاعَةِ اَللَّهِ وَ إِذَا ضَعُفْتَ فَاضْعُفْ عَنْ مَعْصِيَةِ اَللَّهِ
نهج البلاغه : حکمت ها
نشانه هاى ايمان
وَ قَالَ عليه‌السلام اَلْإِيمَانُ أَنْ تُؤْثِرَ اَلصِّدْقَ حَيْثُ يَضُرُّكَ عَلَى اَلْكَذِبِ حَيْثُ يَنْفَعُكَ وَ أَلاَّ يَكُونَ فِي حَدِيثِكَ فَضْلٌ عَنْ عَمَلِكَ وَ أَنْ تَتَّقِيَ اَللَّهَ فِي حَدِيثِ غَيْرِكَ
نهج البلاغه : حکمت ها
شناخت خوبي ها
وَ سُئِلَ عَنِ اَلْخَيْرِ مَا هُوَ فَقَالَ لَيْسَ اَلْخَيْرُ أَنْ يَكْثُرَ مَالُكَ وَ وَلَدُكَ وَ لَكِنَّ اَلْخَيْرَ أَنْ يَكْثُرَ عِلْمُكَ وَ أَنْ يَعْظُمَ حِلْمُكَ وَ أَنْ تُبَاهِيَ اَلنَّاسَ بِعِبَادَةِ رَبِّكَ فَإِنْ أَحْسَنْتَ حَمِدْتَ اَللَّهَ وَ إِنْ أَسَأْتَ اِسْتَغْفَرْتَ اَللَّهَ
وَ لاَ خَيْرَ فِي اَلدُّنْيَا إِلاَّ لِرَجُلَيْنِ رَجُلٍ أَذْنَبَ ذُنُوباً فَهُوَ يَتَدَارَكُهَا بِالتَّوْبَةِ وَ رَجُلٍ يُسَارِعُ فِي اَلْخَيْرَاتِ
مفاتیح الجنان : مناجات
مناجات محبین
المناجاة التاسعة: مناجاة المحبّین
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِیم
إِلهِی مَنْ ذَا الَّذِی ذاقَ حَلاوَةَ مَحَبَّتِک فَرامَ مِنْک بَدَلاً؟ وَمَنْ ذَا الَّذِی أَنِسَ بِقُرْبِک فَابْتَغَی عَنْک حِوَلاً؟
إِلهِی فَاجْعَلْنا مِمَّنِ اصْطَفَیتَهُ لِقُرْبِک وَ وِلایتِک، وَ أَخْلَصْتَهُ لِوُدِّک وَ مَحَبَّتِک، وَ شَوَّقْتَهُ إِلَی لِقائِک، وَ رَضَّیتَهُ بِقَضَائِک، وَ مَنَحْتَهُ بِالنَّظَرِ إِلَی وَجْهِک، وَ حَبَوْتَهُ بِرِضَاک، وَ أَعَذْتَهُ مِنْ هَجْرِک وَ قِلَاک، وَ بَوَّأْتَهُ مَقْعَدَ الصِّدْقِ فِی جِوارِک، وَ خَصَصْتَهُ بِمَعْرِفَتِک، وَ أَهَّلْتَهُ لِعِبادَتِک، وَهَیمْتَ قَلْبَهُ لِإِرادَتِک، وَاجْتَبَیتَهُ لِمُشَاهَدَتِک؛ وَ أَخْلَیتَ وَجْهَهُ لَک، وَ فَرَّغْتَ فُؤادَهُ لِحُبِّک، وَ رَغَّبْتَهُ فِیما عِنْدَک، وَ أَلْهَمْتَهُ ذِکرَک، وَ أَوْزَعْتَهُ شُکرَک، وَ شَغَلْتَهُ بِطَاعَتِک، وَ صَیرْتَهُ مِنْ صَالِحِی بَرِیتِک، وَاخْتَرْتَهُ لِمُنَاجَاتِک، وَ قَطَعْتَ عَنْهُ کلَّ شَیءٍ یقْطَعُهُ عَنْک.
اللّهُمَّ اجْعَلْنا مِمَّنْ دَأْبُهُمُ الارْتِیاحُ إِلَیک وَالْحَنِینُ، وَ دَهْرُهُمُ الزَّفْرَةُ وَالْأَنِینُ، جِباهُهُمْ سَاجِدَةٌ لِعَظَمَتِک، وَ عُیونُهُمْ سَاهِرَةٌ فِی خِدْمَتِک، وَ دُمُوعُهُمْ سَائِلَةٌ مِنْ خَشْیتِک، وَ قُلُوبُهُمْ مُتَعَلِّقَةٌ بِمَحَبَّتِک، وَ أَفْئِدَتُهُمْ مُنْخَلِعَةٌ مِنْ مَهَابَتِک؛
یا مَنْ أَنْوارُ قُدْسِهِ لِأَبْصَارِ مُحِبِّیهِ رَائِقَةٌ، وَ سُبُحَاتُ وَجْهِهِ لِقُلُوبِ عَارِفِیهِ شَائِفَةٌ، یا مُنَی قُلُوبِ الْمُشْتَاقِینَ، وَیا غَایةَ آمَالِ الْمُحِبِّینَ، أَسْأَلُک حُبَّک، وَ حُبَّ مَنْ یحِبُّک، وَ حُبَّ کلِّ عَمَلٍ یوصِلُنِی إِلَی قُرْبِک، وَ أَنْ تَجْعَلَک أَحَبَّ إِلَی مِمَّا سِوَاک، وَ أَنْ تَجْعَلَ حُبِّی إِیاک قائِداً إِلَی رِضْوَانِک، وَ شَوْقِی إِلَیک ذَائِداً عَنْ عِصْیانِک، وَامْنُنْ بِالنَّظَرِ إِلَیک عَلَی، وَانْظُرْ بِعَینِ الْوُدِّ وَالْعَطْفِ إِلَی، وَ لَا تَصْرِفْ عَنِّی وَجْهَک، وَاجْعَلْنِی مِنْ أَهْلِ الْإِسْعادِ وَالْحُظْوَةِ عِنْدَک، یا مُجِیبُ، یا أَرْحَمَ الرَّاحِمِینَ.