عبارات مورد جستجو در ۳۲۹ گوهر پیدا شد:
نهج البلاغه : حکمت ها
تلاش معقول در کسب روزی
نهج البلاغه : حکمت ها
راه خوب زيستن
نهج البلاغه : حکمت ها
نهی از جمع مال برای دنیای دیگران
وَ قَالَ لاِبْنِهِ اَلْحَسَنِ عليهماالسلام لاَ تُخَلِّفَنَّ وَرَاءَكَ شَيْئاً مِنَ اَلدُّنْيَا فَإِنَّكَ تُخَلِّفُهُ لِأَحَدِ رَجُلَيْنِ
إِمَّا رَجُلٌ عَمِلَ فِيهِ بِطَاعَةِ اَللَّهِ فَسَعِدَ بِمَا شَقِيتَ بِهِ وَ إِمَّا رَجُلٌ عَمِلَ فِيهِ بِمَعْصِيَةِ اَللَّهِ فَشَقِيَ بِمَا جَمَعْتَ لَهُ فَكُنْتَ عَوْناً لَهُ عَلَى مَعْصِيَتِهِ وَ لَيْسَ أَحَدُ هَذَيْنِ حَقِيقاً أَنْ تُؤْثِرَهُ عَلَى نَفْسِكَ
قَالَ اَلرَّضِيُّ وَ يُرْوَى هَذَا اَلْكَلاَمُ عَلَى وَجْهٍ آخَرَ وَ هُوَ
أَمَّا بَعْدُ فَإِنَّ اَلَّذِي فِي يَدِكَ مِنَ اَلدُّنْيَا قَدْ كَانَ لَهُ أَهْلٌ قَبْلَكَ وَ هُوَ صَائِرٌ إِلَى أَهْلٍ بَعْدَكَ
وَ إِنَّمَا أَنْتَ جَامِعٌ لِأَحَدِ رَجُلَيْنِ رَجُلٍ عَمِلَ فِيمَا جَمَعْتَهُ بِطَاعَةِ اَللَّهِ فَسَعِدَ بِمَا شَقِيتَ بِهِ أَوْ رَجُلٍ عَمِلَ فِيهِ بِمَعْصِيَةِ اَللَّهِ فَشَقِيتَ بِمَا جَمَعْتَ لَهُ وَ لَيْسَ أَحَدُ هَذَيْنِ أَهْلاً أَنْ تُؤْثِرَهُ عَلَى نَفْسِكَ وَ لاَ أَنْ تَحْمِلَ لَهُ عَلَى ظَهْرِكَ
فَارْجُ لِمَنْ مَضَى رَحْمَةَ اَللَّهِ وَ لِمَنْ بَقِيَ رِزْقَ اَللَّهِ
إِمَّا رَجُلٌ عَمِلَ فِيهِ بِطَاعَةِ اَللَّهِ فَسَعِدَ بِمَا شَقِيتَ بِهِ وَ إِمَّا رَجُلٌ عَمِلَ فِيهِ بِمَعْصِيَةِ اَللَّهِ فَشَقِيَ بِمَا جَمَعْتَ لَهُ فَكُنْتَ عَوْناً لَهُ عَلَى مَعْصِيَتِهِ وَ لَيْسَ أَحَدُ هَذَيْنِ حَقِيقاً أَنْ تُؤْثِرَهُ عَلَى نَفْسِكَ
قَالَ اَلرَّضِيُّ وَ يُرْوَى هَذَا اَلْكَلاَمُ عَلَى وَجْهٍ آخَرَ وَ هُوَ
أَمَّا بَعْدُ فَإِنَّ اَلَّذِي فِي يَدِكَ مِنَ اَلدُّنْيَا قَدْ كَانَ لَهُ أَهْلٌ قَبْلَكَ وَ هُوَ صَائِرٌ إِلَى أَهْلٍ بَعْدَكَ
وَ إِنَّمَا أَنْتَ جَامِعٌ لِأَحَدِ رَجُلَيْنِ رَجُلٍ عَمِلَ فِيمَا جَمَعْتَهُ بِطَاعَةِ اَللَّهِ فَسَعِدَ بِمَا شَقِيتَ بِهِ أَوْ رَجُلٍ عَمِلَ فِيهِ بِمَعْصِيَةِ اَللَّهِ فَشَقِيتَ بِمَا جَمَعْتَ لَهُ وَ لَيْسَ أَحَدُ هَذَيْنِ أَهْلاً أَنْ تُؤْثِرَهُ عَلَى نَفْسِكَ وَ لاَ أَنْ تَحْمِلَ لَهُ عَلَى ظَهْرِكَ
فَارْجُ لِمَنْ مَضَى رَحْمَةَ اَللَّهِ وَ لِمَنْ بَقِيَ رِزْقَ اَللَّهِ
نهج البلاغه : حکمت ها
نکوهش تلاش بیهوده برای دنیا
نهج البلاغه : حکمت ها
حقیقت زهد
نهج البلاغه : حکمت ها
حدود علاقه به دیگران
نهج البلاغه : حکمت ها
ارزش انسان
مفاتیح الجنان : مناجات
مناجات محبین
المناجاة التاسعة: مناجاة المحبّین
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِیم
إِلهِی مَنْ ذَا الَّذِی ذاقَ حَلاوَةَ مَحَبَّتِک فَرامَ مِنْک بَدَلاً؟ وَمَنْ ذَا الَّذِی أَنِسَ بِقُرْبِک فَابْتَغَی عَنْک حِوَلاً؟
إِلهِی فَاجْعَلْنا مِمَّنِ اصْطَفَیتَهُ لِقُرْبِک وَ وِلایتِک، وَ أَخْلَصْتَهُ لِوُدِّک وَ مَحَبَّتِک، وَ شَوَّقْتَهُ إِلَی لِقائِک، وَ رَضَّیتَهُ بِقَضَائِک، وَ مَنَحْتَهُ بِالنَّظَرِ إِلَی وَجْهِک، وَ حَبَوْتَهُ بِرِضَاک، وَ أَعَذْتَهُ مِنْ هَجْرِک وَ قِلَاک، وَ بَوَّأْتَهُ مَقْعَدَ الصِّدْقِ فِی جِوارِک، وَ خَصَصْتَهُ بِمَعْرِفَتِک، وَ أَهَّلْتَهُ لِعِبادَتِک، وَهَیمْتَ قَلْبَهُ لِإِرادَتِک، وَاجْتَبَیتَهُ لِمُشَاهَدَتِک؛ وَ أَخْلَیتَ وَجْهَهُ لَک، وَ فَرَّغْتَ فُؤادَهُ لِحُبِّک، وَ رَغَّبْتَهُ فِیما عِنْدَک، وَ أَلْهَمْتَهُ ذِکرَک، وَ أَوْزَعْتَهُ شُکرَک، وَ شَغَلْتَهُ بِطَاعَتِک، وَ صَیرْتَهُ مِنْ صَالِحِی بَرِیتِک، وَاخْتَرْتَهُ لِمُنَاجَاتِک، وَ قَطَعْتَ عَنْهُ کلَّ شَیءٍ یقْطَعُهُ عَنْک.
اللّهُمَّ اجْعَلْنا مِمَّنْ دَأْبُهُمُ الارْتِیاحُ إِلَیک وَالْحَنِینُ، وَ دَهْرُهُمُ الزَّفْرَةُ وَالْأَنِینُ، جِباهُهُمْ سَاجِدَةٌ لِعَظَمَتِک، وَ عُیونُهُمْ سَاهِرَةٌ فِی خِدْمَتِک، وَ دُمُوعُهُمْ سَائِلَةٌ مِنْ خَشْیتِک، وَ قُلُوبُهُمْ مُتَعَلِّقَةٌ بِمَحَبَّتِک، وَ أَفْئِدَتُهُمْ مُنْخَلِعَةٌ مِنْ مَهَابَتِک؛
یا مَنْ أَنْوارُ قُدْسِهِ لِأَبْصَارِ مُحِبِّیهِ رَائِقَةٌ، وَ سُبُحَاتُ وَجْهِهِ لِقُلُوبِ عَارِفِیهِ شَائِفَةٌ، یا مُنَی قُلُوبِ الْمُشْتَاقِینَ، وَیا غَایةَ آمَالِ الْمُحِبِّینَ، أَسْأَلُک حُبَّک، وَ حُبَّ مَنْ یحِبُّک، وَ حُبَّ کلِّ عَمَلٍ یوصِلُنِی إِلَی قُرْبِک، وَ أَنْ تَجْعَلَک أَحَبَّ إِلَی مِمَّا سِوَاک، وَ أَنْ تَجْعَلَ حُبِّی إِیاک قائِداً إِلَی رِضْوَانِک، وَ شَوْقِی إِلَیک ذَائِداً عَنْ عِصْیانِک، وَامْنُنْ بِالنَّظَرِ إِلَیک عَلَی، وَانْظُرْ بِعَینِ الْوُدِّ وَالْعَطْفِ إِلَی، وَ لَا تَصْرِفْ عَنِّی وَجْهَک، وَاجْعَلْنِی مِنْ أَهْلِ الْإِسْعادِ وَالْحُظْوَةِ عِنْدَک، یا مُجِیبُ، یا أَرْحَمَ الرَّاحِمِینَ.
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِیم
إِلهِی مَنْ ذَا الَّذِی ذاقَ حَلاوَةَ مَحَبَّتِک فَرامَ مِنْک بَدَلاً؟ وَمَنْ ذَا الَّذِی أَنِسَ بِقُرْبِک فَابْتَغَی عَنْک حِوَلاً؟
إِلهِی فَاجْعَلْنا مِمَّنِ اصْطَفَیتَهُ لِقُرْبِک وَ وِلایتِک، وَ أَخْلَصْتَهُ لِوُدِّک وَ مَحَبَّتِک، وَ شَوَّقْتَهُ إِلَی لِقائِک، وَ رَضَّیتَهُ بِقَضَائِک، وَ مَنَحْتَهُ بِالنَّظَرِ إِلَی وَجْهِک، وَ حَبَوْتَهُ بِرِضَاک، وَ أَعَذْتَهُ مِنْ هَجْرِک وَ قِلَاک، وَ بَوَّأْتَهُ مَقْعَدَ الصِّدْقِ فِی جِوارِک، وَ خَصَصْتَهُ بِمَعْرِفَتِک، وَ أَهَّلْتَهُ لِعِبادَتِک، وَهَیمْتَ قَلْبَهُ لِإِرادَتِک، وَاجْتَبَیتَهُ لِمُشَاهَدَتِک؛ وَ أَخْلَیتَ وَجْهَهُ لَک، وَ فَرَّغْتَ فُؤادَهُ لِحُبِّک، وَ رَغَّبْتَهُ فِیما عِنْدَک، وَ أَلْهَمْتَهُ ذِکرَک، وَ أَوْزَعْتَهُ شُکرَک، وَ شَغَلْتَهُ بِطَاعَتِک، وَ صَیرْتَهُ مِنْ صَالِحِی بَرِیتِک، وَاخْتَرْتَهُ لِمُنَاجَاتِک، وَ قَطَعْتَ عَنْهُ کلَّ شَیءٍ یقْطَعُهُ عَنْک.
اللّهُمَّ اجْعَلْنا مِمَّنْ دَأْبُهُمُ الارْتِیاحُ إِلَیک وَالْحَنِینُ، وَ دَهْرُهُمُ الزَّفْرَةُ وَالْأَنِینُ، جِباهُهُمْ سَاجِدَةٌ لِعَظَمَتِک، وَ عُیونُهُمْ سَاهِرَةٌ فِی خِدْمَتِک، وَ دُمُوعُهُمْ سَائِلَةٌ مِنْ خَشْیتِک، وَ قُلُوبُهُمْ مُتَعَلِّقَةٌ بِمَحَبَّتِک، وَ أَفْئِدَتُهُمْ مُنْخَلِعَةٌ مِنْ مَهَابَتِک؛
یا مَنْ أَنْوارُ قُدْسِهِ لِأَبْصَارِ مُحِبِّیهِ رَائِقَةٌ، وَ سُبُحَاتُ وَجْهِهِ لِقُلُوبِ عَارِفِیهِ شَائِفَةٌ، یا مُنَی قُلُوبِ الْمُشْتَاقِینَ، وَیا غَایةَ آمَالِ الْمُحِبِّینَ، أَسْأَلُک حُبَّک، وَ حُبَّ مَنْ یحِبُّک، وَ حُبَّ کلِّ عَمَلٍ یوصِلُنِی إِلَی قُرْبِک، وَ أَنْ تَجْعَلَک أَحَبَّ إِلَی مِمَّا سِوَاک، وَ أَنْ تَجْعَلَ حُبِّی إِیاک قائِداً إِلَی رِضْوَانِک، وَ شَوْقِی إِلَیک ذَائِداً عَنْ عِصْیانِک، وَامْنُنْ بِالنَّظَرِ إِلَیک عَلَی، وَانْظُرْ بِعَینِ الْوُدِّ وَالْعَطْفِ إِلَی، وَ لَا تَصْرِفْ عَنِّی وَجْهَک، وَاجْعَلْنِی مِنْ أَهْلِ الْإِسْعادِ وَالْحُظْوَةِ عِنْدَک، یا مُجِیبُ، یا أَرْحَمَ الرَّاحِمِینَ.
مفاتیح الجنان : مناجات
مناجات زاهدین
المناجاة الخامسة عشرة: مناجاة الزّاهدین
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِیمِ
إِلهِی أَسْکنْتَنا داراً حَفَرَتْ لَنا حُفَرَ مَکرِها، وَ عَلَّقَتْنا بِأَیدِی الْمَنایا فِی حَبَائِلِ غَدْرِها، فَإِلَیک نَلْتَجِئُ مِنْ مَکائِدِ خُدَعِها، وَبِک نَعْتَصِمُ مِنَ الاغْتِرارِ بِزَخَارِفِ زِینَتِها، فَإِنَّهَا الْمُهْلِکةُ طُلَّابَهَا، الْمُتْلِفَةُ حُلَّالَهَا، الْمَحْشُوَّةُ بِالْآفاتِ، الْمَشْحُونَةُ بِالنَّکبَاتِ.
إِلهِی فَزَهِّدْنا فِیها، وَ سَلِّمْنا مِنْها بِتَوْفِیقِک وَ عِصْمَتِک، وَانْزَعْ عَنَّا جَلابِیبَ مُخالَفَتِک، وَ تَوَلَّ أُمُورَنا بِحُسْنِ کفایتِک؛ وَ أَوْفِرْ مَزِیدَنا مِنْ سَعَةِ رَحْمَتِک، وَ أَجْمِلْ صِلاتِنا مِنْ فَیضِ مَواهِبِک، وَاغْرِسْ فِی أَفْئِدَتِنا أَشْجارَ مَحَبَّتِک، وَ أَتْمِمْ لَنا أَنْوارَ مَعْرِفَتِک، وَ أَذِقْنا حَلاوَةَ عَفْوِک وَلَذَّةَ مَغْفِرَتِک، وَ أَقْرِرْ أَعْینَنا یوْمَ لِقائِک بِرُؤْیتِک، وَ أَخْرِجْ حُبَّ الدُّنْیا مِنْ قُلُوبِنا کما فَعَلْتَ بِالصَّالِحِینَ مِنْ صَفْوَتِک وَالْأَبْرارِ مِنْ خَاصَّتِک، بِرَحْمَتِک یا أَرْحَمَ الرَّاحِمِینَ، وَیا أَکرَمَ الْأَکرَمِینَ.
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِیمِ
إِلهِی أَسْکنْتَنا داراً حَفَرَتْ لَنا حُفَرَ مَکرِها، وَ عَلَّقَتْنا بِأَیدِی الْمَنایا فِی حَبَائِلِ غَدْرِها، فَإِلَیک نَلْتَجِئُ مِنْ مَکائِدِ خُدَعِها، وَبِک نَعْتَصِمُ مِنَ الاغْتِرارِ بِزَخَارِفِ زِینَتِها، فَإِنَّهَا الْمُهْلِکةُ طُلَّابَهَا، الْمُتْلِفَةُ حُلَّالَهَا، الْمَحْشُوَّةُ بِالْآفاتِ، الْمَشْحُونَةُ بِالنَّکبَاتِ.
إِلهِی فَزَهِّدْنا فِیها، وَ سَلِّمْنا مِنْها بِتَوْفِیقِک وَ عِصْمَتِک، وَانْزَعْ عَنَّا جَلابِیبَ مُخالَفَتِک، وَ تَوَلَّ أُمُورَنا بِحُسْنِ کفایتِک؛ وَ أَوْفِرْ مَزِیدَنا مِنْ سَعَةِ رَحْمَتِک، وَ أَجْمِلْ صِلاتِنا مِنْ فَیضِ مَواهِبِک، وَاغْرِسْ فِی أَفْئِدَتِنا أَشْجارَ مَحَبَّتِک، وَ أَتْمِمْ لَنا أَنْوارَ مَعْرِفَتِک، وَ أَذِقْنا حَلاوَةَ عَفْوِک وَلَذَّةَ مَغْفِرَتِک، وَ أَقْرِرْ أَعْینَنا یوْمَ لِقائِک بِرُؤْیتِک، وَ أَخْرِجْ حُبَّ الدُّنْیا مِنْ قُلُوبِنا کما فَعَلْتَ بِالصَّالِحِینَ مِنْ صَفْوَتِک وَالْأَبْرارِ مِنْ خَاصَّتِک، بِرَحْمَتِک یا أَرْحَمَ الرَّاحِمِینَ، وَیا أَکرَمَ الْأَکرَمِینَ.