عبارات مورد جستجو در ۶۷ گوهر پیدا شد:
نهج البلاغه : خطبه ها
در توصیف یکی از یارانش
و من كلام له عليهالسلام يريد به بعض أصحابه لِلَّهِ بَلاَءُ فُلاَنٍ فَلَقَدْ قَوَّمَ اَلْأَوَدَ وَ دَاوَى اَلْعَمَدَ وَ أَقَامَ اَلسُّنَّةَ وَ خَلَّفَ اَلْفِتْنَةَ
ذَهَبَ نَقِيَّ اَلثَّوْبِ قَلِيلَ اَلْعَيْبِ أَصَابَ خَيْرَهَا وَ سَبَقَ شَرَّهَا أَدَّى إِلَى اَللَّهِ طَاعَتَهُ وَ اِتَّقَاهُ بِحَقِّهِ
رَحَلَ وَ تَرَكَهُمْ فِي طُرُقٍ مُتَشَعِّبَةٍ لاَ يَهْتَدِي بِهَا اَلضَّالُّ وَ لاَ يَسْتَيْقِنُ اَلْمُهْتَدِي
ذَهَبَ نَقِيَّ اَلثَّوْبِ قَلِيلَ اَلْعَيْبِ أَصَابَ خَيْرَهَا وَ سَبَقَ شَرَّهَا أَدَّى إِلَى اَللَّهِ طَاعَتَهُ وَ اِتَّقَاهُ بِحَقِّهِ
رَحَلَ وَ تَرَكَهُمْ فِي طُرُقٍ مُتَشَعِّبَةٍ لاَ يَهْتَدِي بِهَا اَلضَّالُّ وَ لاَ يَسْتَيْقِنُ اَلْمُهْتَدِي
نهج البلاغه : نامه ها
وصيت امام عليه السلام به فرزندانش پس ازضربت ابن ملجم
و من وصية له عليهالسلام للحسن و الحسين عليهماالسلام لما ضربه ابن ملجم لعنه الله
أُوصِيكُمَا بِتَقْوَى اَللَّهِ وَ أَلاَّ تَبْغِيَا اَلدُّنْيَا وَ إِنْ بَغَتْكُمَا وَ لاَ تَأْسَفَا عَلَى شَيْءٍ مِنْهَا زُوِيَ عَنْكُمَا وَ قُولاَ بِالْحَقِّ وَ اِعْمَلاَ لِلْأَجْرِ وَ كُونَا لِلظَّالِمِ خَصْماً وَ لِلْمَظْلُومِ عَوْناً
أُوصِيكُمَا وَ جَمِيعَ وَلَدِي وَ أَهْلِي وَ مَنْ بَلَغَهُ كِتَابِي بِتَقْوَى اَللَّهِ وَ نَظْمِ أَمْرِكُمْ وَ صَلاَحِ ذَاتِ بَيْنِكُمْ فَإِنِّي سَمِعْتُ جَدَّكُمَا صلىاللهعليهوآلهوسلم يَقُولُ صَلاَحُ ذَاتِ اَلْبَيْنِ أَفْضَلُ مِنْ عَامَّةِ اَلصَّلاَةِ وَ اَلصِّيَامِ
اَللَّهَ اَللَّهَ فِي اَلْأَيْتَامِ فَلاَ تُغِبُّوا أَفْوَاهَهُمْ وَ لاَ يَضِيعُوا بِحَضْرَتِكُمْ وَ اَللَّهَ اَللَّهَ فِي جِيرَانِكُمْ فَإِنَّهُمْ وَصِيَّةُ نَبِيِّكُمْ مَا زَالَ يُوصِي بِهِمْ حَتَّى ظَنَنَّا أَنَّهُ سَيُوَرِّثُهُمْ
وَ اَللَّهَ اَللَّهَ فِي اَلْقُرْآنِ لاَ يَسْبِقُكُمْ بِالْعَمَلِ بِهِ غَيْرُكُمْ وَ اَللَّهَ اَللَّهَ فِي اَلصَّلاَةِ فَإِنَّهَا عَمُودُ دِينِكُمْ وَ اَللَّهَ اَللَّهَ فِي بَيْتِ رَبِّكُمْ لاَ تُخَلُّوهُ مَا بَقِيتُمْ فَإِنَّهُ إِنْ تُرِكَ لَمْ تُنَاظَرُوا وَ اَللَّهَ اَللَّهَ فِي اَلْجِهَادِ بِأَمْوَالِكُمْ وَ أَنْفُسِكُمْ وَ أَلْسِنَتِكُمْ فِي سَبِيلِ اَللَّهِ
وَ عَلَيْكُمْ بِالتَّوَاصُلِ وَ اَلتَّبَاذُلِ وَ إِيَّاكُمْ وَ اَلتَّدَابُرَ وَ اَلتَّقَاطُعَ لاَ تَتْرُكُوا اَلْأَمْرَ بِالْمَعْرُوفِ وَ اَلنَّهْيَ عَنِ اَلْمُنْكَرِ فَيُوَلَّى عَلَيْكُمْ شِرَارُكُمْ ثُمَّ تَدْعُونَ فَلاَ يُسْتَجَابُ لَكُمْ
ثُمَّ قَالَ يَا بَنِي عَبْدِ اَلْمُطَّلِبِ لاَ أُلْفِيَنَّكُمْ تَخُوضُونَ دِمَاءَ اَلْمُسْلِمِينَ خَوْضاً تَقُولُونَ قُتِلَ أَمِيرُ اَلْمُؤْمِنِينَ أَلاَ لاَ تَقْتُلُنَّ بِي إِلاَّ قَاتِلِي
اُنْظُرُوا إِذَا أَنَا مِتُّ مِنْ ضَرْبَتِهِ هَذِهِ فَاضْرِبُوهُ ضَرْبَةً بِضَرْبَةٍ وَ لاَ تُمَثِّلُوا بِالرَّجُلِ فَإِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اَللَّهِ صلىاللهعليهوآلهوسلم يَقُولُ إِيَّاكُمْ وَ اَلْمُثْلَةَ وَ لَوْ بِالْكَلْبِ اَلْعَقُورِ
أُوصِيكُمَا بِتَقْوَى اَللَّهِ وَ أَلاَّ تَبْغِيَا اَلدُّنْيَا وَ إِنْ بَغَتْكُمَا وَ لاَ تَأْسَفَا عَلَى شَيْءٍ مِنْهَا زُوِيَ عَنْكُمَا وَ قُولاَ بِالْحَقِّ وَ اِعْمَلاَ لِلْأَجْرِ وَ كُونَا لِلظَّالِمِ خَصْماً وَ لِلْمَظْلُومِ عَوْناً
أُوصِيكُمَا وَ جَمِيعَ وَلَدِي وَ أَهْلِي وَ مَنْ بَلَغَهُ كِتَابِي بِتَقْوَى اَللَّهِ وَ نَظْمِ أَمْرِكُمْ وَ صَلاَحِ ذَاتِ بَيْنِكُمْ فَإِنِّي سَمِعْتُ جَدَّكُمَا صلىاللهعليهوآلهوسلم يَقُولُ صَلاَحُ ذَاتِ اَلْبَيْنِ أَفْضَلُ مِنْ عَامَّةِ اَلصَّلاَةِ وَ اَلصِّيَامِ
اَللَّهَ اَللَّهَ فِي اَلْأَيْتَامِ فَلاَ تُغِبُّوا أَفْوَاهَهُمْ وَ لاَ يَضِيعُوا بِحَضْرَتِكُمْ وَ اَللَّهَ اَللَّهَ فِي جِيرَانِكُمْ فَإِنَّهُمْ وَصِيَّةُ نَبِيِّكُمْ مَا زَالَ يُوصِي بِهِمْ حَتَّى ظَنَنَّا أَنَّهُ سَيُوَرِّثُهُمْ
وَ اَللَّهَ اَللَّهَ فِي اَلْقُرْآنِ لاَ يَسْبِقُكُمْ بِالْعَمَلِ بِهِ غَيْرُكُمْ وَ اَللَّهَ اَللَّهَ فِي اَلصَّلاَةِ فَإِنَّهَا عَمُودُ دِينِكُمْ وَ اَللَّهَ اَللَّهَ فِي بَيْتِ رَبِّكُمْ لاَ تُخَلُّوهُ مَا بَقِيتُمْ فَإِنَّهُ إِنْ تُرِكَ لَمْ تُنَاظَرُوا وَ اَللَّهَ اَللَّهَ فِي اَلْجِهَادِ بِأَمْوَالِكُمْ وَ أَنْفُسِكُمْ وَ أَلْسِنَتِكُمْ فِي سَبِيلِ اَللَّهِ
وَ عَلَيْكُمْ بِالتَّوَاصُلِ وَ اَلتَّبَاذُلِ وَ إِيَّاكُمْ وَ اَلتَّدَابُرَ وَ اَلتَّقَاطُعَ لاَ تَتْرُكُوا اَلْأَمْرَ بِالْمَعْرُوفِ وَ اَلنَّهْيَ عَنِ اَلْمُنْكَرِ فَيُوَلَّى عَلَيْكُمْ شِرَارُكُمْ ثُمَّ تَدْعُونَ فَلاَ يُسْتَجَابُ لَكُمْ
ثُمَّ قَالَ يَا بَنِي عَبْدِ اَلْمُطَّلِبِ لاَ أُلْفِيَنَّكُمْ تَخُوضُونَ دِمَاءَ اَلْمُسْلِمِينَ خَوْضاً تَقُولُونَ قُتِلَ أَمِيرُ اَلْمُؤْمِنِينَ أَلاَ لاَ تَقْتُلُنَّ بِي إِلاَّ قَاتِلِي
اُنْظُرُوا إِذَا أَنَا مِتُّ مِنْ ضَرْبَتِهِ هَذِهِ فَاضْرِبُوهُ ضَرْبَةً بِضَرْبَةٍ وَ لاَ تُمَثِّلُوا بِالرَّجُلِ فَإِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اَللَّهِ صلىاللهعليهوآلهوسلم يَقُولُ إِيَّاكُمْ وَ اَلْمُثْلَةَ وَ لَوْ بِالْكَلْبِ اَلْعَقُورِ
نهج البلاغه : حکمت ها
شرائط تحقق اوامر الهى
نهج البلاغه : حکمت ها
پرهیز از گناه در خلوت
نهج البلاغه : حکمت ها
ارزش فراهم نبودن زمینه گناه
امام سجاد علیهالسلام : با ترجمه حسین انصاریان
دعای 8 ) دعا در پناه بردن به حق
وَ كَانَ مِنْ دُعَائِهِ عَلَيْهِ السَّلَامُ فِي الاِسْتِعَاذَةِ مِنَ الْمَكَارِهِ وَ سَيِّيَ الْأَخْلَاقِ وَ مَذَامِّ الْأَفْعَالِ
﴿1﴾ اللَّهُمَّ إِنيِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَيَجَانِ الْحِرْصِ ، وَ سَوْرَةِ الْغَضَبِ ، وَ غَلَبَةِ الْحَسَدِ ، وَ ضَعْفِ الصَّبْرِ ، وَ قِلَّةِ الْقَنَاعَةِ ، وَ شَكَاسَةِ الْخُلْقِ ، وَ إِلْحَاحِ الشَّهْوَةِ ، وَ مَلَكَةِ الْحَمِيَّةِ
﴿2﴾ وَ مُتَابَعَةِ الْهَوَى ، وَ مُخَالَفَةِ الْهُدَى ، وَ سِنَةِ الْغَفْلَةِ ، وَ تَعَاطِي الْكُلْفَةِ ، وَ إِيثَارِ الْبَاطِلِ عَلَى الْحَقِّ ، وَ الْإِصْرَارِ عَلَى الْمَأْثَمِ ، وَ اسْتِصْغَارِ الْمَعْصِيَةِ ، وَ اسْتِكْبَارِ الطَّاعَةِ .
﴿3﴾ وَ مُبَاهَاةِ الْمُكْثِرِينَ ، وَ الْإِزْرَاءِ بِالْمُقِلِّينَ ، وَ سُوءِ الْوِلَايَةِ لِمَنْ تَحْتَ أَيْدِينَا ، وَ تَرْكِ الشُّكْرِ لِمَنِ اصْطَنَعَ الْعَارِفَةَ عِنْدَنَا
﴿4﴾ أَوْ أَنْ نَعْضُدَ ظَالِماً ، أَوْ نَخْذُلَ مَلْهُوفاً ، أَوْ نَرُومَ مَا لَيْسَ لَنَا بِحَقٍّ ، أَوْ نَقُولَ فِي الْعِلْمِ بِغَيْرِ عِلْمٍ
﴿5﴾ وَ نَعُوذُ بِكَ أَنْ نَنْطَوِيَ عَلَى غِشِّ أَحَدٍ ، وَ أَنْ نُعْجِبَ بِأَعْمَالِنَا ، وَ نَمُدَّ فِي آمَالِنَا
﴿6﴾ وَ نَعُوذُ بِكَ مِنْ سُوءِ السَّرِيرَةِ ، وَ احْتِقَارِ الصَّغِيرَةِ ، وَ أَنْ يَسْتَحْوِذَ عَلَيْنَا الشَّيْطَانُ ، أَوْ يَنْكُبَنَا الزَّمَانُ ، أَوْ يَتَهَضَّمَنَا السُّلْطَانُ
﴿7﴾ وَ نَعُوذُ بِكَ مِنْ تَنَاوُلِ الْإِسْرَافِ ، وَ مِنْ فِقْدَانِ الْكَفَافِ
﴿8﴾ وَ نَعُوذُ بِكَ مِنْ شَمَاتَةِ الْأَعْدَاءِ ، وَ مِنَ الْفَقْرِ إِلَى الْأَكْفَاءِ ، وَ مِنْ مَعِيشَةٍ فِي شِدَّةٍ ، وَ مِيتَةٍ عَلَى غَيْرِ عُدَّةٍ .
﴿9﴾ وَ نَعُوذُ بِكَ مِنَ الْحَسْرَةِ الْعُظْمَى ، وَ الْمُصِيبَةِ الْكُبْرَى ، وَ أَشْقَى الشَّقَاءِ ، وَ سُوءِ الْمَآبِ ، وَ حِرْمَانِ الثَّوَابِ ، وَ حُلُولِ الْعِقَابِ
﴿10﴾ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ ، وَ أَعِذْنِي مِنْ كُلِّ ذَلِكَ بِرَحْمَتِكَ وَ جَمِيعَ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ ، يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ .
﴿1﴾ اللَّهُمَّ إِنيِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَيَجَانِ الْحِرْصِ ، وَ سَوْرَةِ الْغَضَبِ ، وَ غَلَبَةِ الْحَسَدِ ، وَ ضَعْفِ الصَّبْرِ ، وَ قِلَّةِ الْقَنَاعَةِ ، وَ شَكَاسَةِ الْخُلْقِ ، وَ إِلْحَاحِ الشَّهْوَةِ ، وَ مَلَكَةِ الْحَمِيَّةِ
﴿2﴾ وَ مُتَابَعَةِ الْهَوَى ، وَ مُخَالَفَةِ الْهُدَى ، وَ سِنَةِ الْغَفْلَةِ ، وَ تَعَاطِي الْكُلْفَةِ ، وَ إِيثَارِ الْبَاطِلِ عَلَى الْحَقِّ ، وَ الْإِصْرَارِ عَلَى الْمَأْثَمِ ، وَ اسْتِصْغَارِ الْمَعْصِيَةِ ، وَ اسْتِكْبَارِ الطَّاعَةِ .
﴿3﴾ وَ مُبَاهَاةِ الْمُكْثِرِينَ ، وَ الْإِزْرَاءِ بِالْمُقِلِّينَ ، وَ سُوءِ الْوِلَايَةِ لِمَنْ تَحْتَ أَيْدِينَا ، وَ تَرْكِ الشُّكْرِ لِمَنِ اصْطَنَعَ الْعَارِفَةَ عِنْدَنَا
﴿4﴾ أَوْ أَنْ نَعْضُدَ ظَالِماً ، أَوْ نَخْذُلَ مَلْهُوفاً ، أَوْ نَرُومَ مَا لَيْسَ لَنَا بِحَقٍّ ، أَوْ نَقُولَ فِي الْعِلْمِ بِغَيْرِ عِلْمٍ
﴿5﴾ وَ نَعُوذُ بِكَ أَنْ نَنْطَوِيَ عَلَى غِشِّ أَحَدٍ ، وَ أَنْ نُعْجِبَ بِأَعْمَالِنَا ، وَ نَمُدَّ فِي آمَالِنَا
﴿6﴾ وَ نَعُوذُ بِكَ مِنْ سُوءِ السَّرِيرَةِ ، وَ احْتِقَارِ الصَّغِيرَةِ ، وَ أَنْ يَسْتَحْوِذَ عَلَيْنَا الشَّيْطَانُ ، أَوْ يَنْكُبَنَا الزَّمَانُ ، أَوْ يَتَهَضَّمَنَا السُّلْطَانُ
﴿7﴾ وَ نَعُوذُ بِكَ مِنْ تَنَاوُلِ الْإِسْرَافِ ، وَ مِنْ فِقْدَانِ الْكَفَافِ
﴿8﴾ وَ نَعُوذُ بِكَ مِنْ شَمَاتَةِ الْأَعْدَاءِ ، وَ مِنَ الْفَقْرِ إِلَى الْأَكْفَاءِ ، وَ مِنْ مَعِيشَةٍ فِي شِدَّةٍ ، وَ مِيتَةٍ عَلَى غَيْرِ عُدَّةٍ .
﴿9﴾ وَ نَعُوذُ بِكَ مِنَ الْحَسْرَةِ الْعُظْمَى ، وَ الْمُصِيبَةِ الْكُبْرَى ، وَ أَشْقَى الشَّقَاءِ ، وَ سُوءِ الْمَآبِ ، وَ حِرْمَانِ الثَّوَابِ ، وَ حُلُولِ الْعِقَابِ
﴿10﴾ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ ، وَ أَعِذْنِي مِنْ كُلِّ ذَلِكَ بِرَحْمَتِكَ وَ جَمِيعَ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ ، يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ .
مفاتیح الجنان : مناجات
مناجات مطیعین
المناجاة السابعة: مناجاة المطیعین لله
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِیمِ
اللّهُمَّ أَلْهِمْنا طَاعَتَک، وَجَنِّبْنا مَعْصِیتَک، وَیسِّرْ لَنا بُلُوغَ مَا نَتَمَنَّی مِنِ ابْتِغاءِ رِضْوانِک، وَ أَحْلِلْنا بُحْبُوحَةَ جِنانِک، وَاقْشَعْ عَنْ بَصائِرِنا سَحابَ الارْتِیابِ، وَاکشِفْ عَنْ قُلُوبِنا أَغْشِیةَ الْمِرْیةِ وَالْحِجابِ، وَ أَزْهِقِ الْباطِلَ عَنْ ضَمائِرِنا، وَ أَثْبِتِ الْحَقَّ فِی سَرائِرِنا، فَإِنَّ الشُّکوک وَالظُّنُونَ لَواقِحُ الْفِتَنِ، وَ مُکدِّرَةٌ لِصَفْوِ الْمَنائِحِ وَالْمِنَنِ.
اللّهُمَّ احْمِلْنا فِی سُفُنِ نَجاتِک، وَ مَتِّعْنا بِلَذِیذِ مُنَاجَاتِک، وَ أَوْرِدْنا حِیاضَ حُبِّک؛ وَ أَذِقْنا حَلاوَةَ وُدِّک وَ قُرْبِک، وَاجْعَلْ جِهادَنا فِیک، وَ هَمَّنا فِی طَاعَتِک، وَأَخْلِصْ نِیاتِنا فِی مُعامَلَتِک، فَإِنَّا بِک وَ لَک وَ لَا وَسِیلَةَ لَنا إِلَیک إِلّا أَنْتَ.
إِلهِی اجْعَلْنِی مِنَ الْمُصْطَفَینَ الْأَخْیارِ، وَ أَلْحِقْنِی بِالصَّالِحِینَ الْأَبْرارِ، السَّابِقِینَ إِلَی الْمَکرُماتِ، الْمُسارِعِینَ إِلَی الْخَیراتِ، الْعامِلِینَ لِلْباقِیاتِ الصَّالِحاتِ، السَّاعِینَ إِلَی رَفِیعِ الدَّرَجاتِ، إِنَّک عَلَی کلِّ شَیءٍ قَدِیرٌ، وَبِالْإِجابَةِ جَدِیرٌ، بِرَحْمَتِک یا أَرْحَمَ الرَّاحِمِینَ.
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِیمِ
اللّهُمَّ أَلْهِمْنا طَاعَتَک، وَجَنِّبْنا مَعْصِیتَک، وَیسِّرْ لَنا بُلُوغَ مَا نَتَمَنَّی مِنِ ابْتِغاءِ رِضْوانِک، وَ أَحْلِلْنا بُحْبُوحَةَ جِنانِک، وَاقْشَعْ عَنْ بَصائِرِنا سَحابَ الارْتِیابِ، وَاکشِفْ عَنْ قُلُوبِنا أَغْشِیةَ الْمِرْیةِ وَالْحِجابِ، وَ أَزْهِقِ الْباطِلَ عَنْ ضَمائِرِنا، وَ أَثْبِتِ الْحَقَّ فِی سَرائِرِنا، فَإِنَّ الشُّکوک وَالظُّنُونَ لَواقِحُ الْفِتَنِ، وَ مُکدِّرَةٌ لِصَفْوِ الْمَنائِحِ وَالْمِنَنِ.
اللّهُمَّ احْمِلْنا فِی سُفُنِ نَجاتِک، وَ مَتِّعْنا بِلَذِیذِ مُنَاجَاتِک، وَ أَوْرِدْنا حِیاضَ حُبِّک؛ وَ أَذِقْنا حَلاوَةَ وُدِّک وَ قُرْبِک، وَاجْعَلْ جِهادَنا فِیک، وَ هَمَّنا فِی طَاعَتِک، وَأَخْلِصْ نِیاتِنا فِی مُعامَلَتِک، فَإِنَّا بِک وَ لَک وَ لَا وَسِیلَةَ لَنا إِلَیک إِلّا أَنْتَ.
إِلهِی اجْعَلْنِی مِنَ الْمُصْطَفَینَ الْأَخْیارِ، وَ أَلْحِقْنِی بِالصَّالِحِینَ الْأَبْرارِ، السَّابِقِینَ إِلَی الْمَکرُماتِ، الْمُسارِعِینَ إِلَی الْخَیراتِ، الْعامِلِینَ لِلْباقِیاتِ الصَّالِحاتِ، السَّاعِینَ إِلَی رَفِیعِ الدَّرَجاتِ، إِنَّک عَلَی کلِّ شَیءٍ قَدِیرٌ، وَبِالْإِجابَةِ جَدِیرٌ، بِرَحْمَتِک یا أَرْحَمَ الرَّاحِمِینَ.