عبارات مورد جستجو در ۹۷۰۶ گوهر پیدا شد:
نهج البلاغه : حکمت ها
ارزش دعا صدقه و زكات دادن
نهج البلاغه : حکمت ها
روش برخورد با بدی دوستان
نهج البلاغه : حکمت ها
پرهيز از مواضع اتهام
نهج البلاغه : حکمت ها
قدرت و خودکامگی
نهج البلاغه : حکمت ها
اهمیت مشورت
نهج البلاغه : حکمت ها
پرهيز از تجاوز به حقوق ديگران
نهج البلاغه : حکمت ها
نادانى ریشه دشمنى ها
نهج البلاغه : حکمت ها
تنبیه بدکار با تشویق نیکوکار
نهج البلاغه : حکمت ها
نكوهش اوباش
وَ قَالَ عليهالسلام فِي صِفَةِ اَلْغَوْغَاءِ هُمُ اَلَّذِينَ إِذَا اِجْتَمَعُوا غَلَبُوا وَ إِذَا تَفَرَّقُوا لَمْ يُعْرَفُوا وَ قِيلَ بَلْ قَالَ عليهالسلام
هُمُ اَلَّذِينَ إِذَا اِجْتَمَعُوا ضَرُّوا وَ إِذَا تَفَرَّقُوا نَفَعُوا فَقِيلَ قَدْ عَرَفْنَا مَضَرَّةَ اِجْتِمَاعِهِمْ فَمَا مَنْفَعَةُ اِفْتِرَاقِهِمْ فَقَالَ
يَرْجِعُ أَصْحَابُ اَلْمِهَنِ إِلَى مِهْنَتِهِمْ فَيَنْتَفِعُ اَلنَّاسُ بِهِمْ كَرُجُوعِ اَلْبَنَّاءِ إِلَى بِنَائِهِ وَ اَلنَّسَّاجِ إِلَى مَنْسَجِهِ وَ اَلْخَبَّازِ إِلَى مَخْبَزِهِ
هُمُ اَلَّذِينَ إِذَا اِجْتَمَعُوا ضَرُّوا وَ إِذَا تَفَرَّقُوا نَفَعُوا فَقِيلَ قَدْ عَرَفْنَا مَضَرَّةَ اِجْتِمَاعِهِمْ فَمَا مَنْفَعَةُ اِفْتِرَاقِهِمْ فَقَالَ
يَرْجِعُ أَصْحَابُ اَلْمِهَنِ إِلَى مِهْنَتِهِمْ فَيَنْتَفِعُ اَلنَّاسُ بِهِمْ كَرُجُوعِ اَلْبَنَّاءِ إِلَى بِنَائِهِ وَ اَلنَّسَّاجِ إِلَى مَنْسَجِهِ وَ اَلْخَبَّازِ إِلَى مَخْبَزِهِ
نهج البلاغه : حکمت ها
ارزشد حلم و بردبارى
نهج البلاغه : حکمت ها
ارزش هاى اخلاقى
وَ قَالَ عليهالسلام اَلْجُودُ حَارِسُ اَلْأَعْرَاضِ
وَ اَلْحِلْمُ فِدَامُ اَلسَّفِيهِ
وَ اَلْعَفْوُ زَكَاةُ اَلظَّفَرِ
وَ اَلسُّلُوُّ عِوَضُكَ مِمَّنْ غَدَرَ
وَ اَلاِسْتِشَارَةُ عَيْنُ اَلْهِدَايَةِ
وَ قَدْ خَاطَرَ مَنِ اِسْتَغْنَى بِرَأْيِهِ
وَ اَلصَّبْرُ يُنَاضِلُ اَلْحِدْثَانَ
وَ اَلْجَزَعُ مِنْ أَعْوَانِ اَلزَّمَانِ
وَ أَشْرَفُ اَلْغِنَى تَرْكُ اَلْمُنَى
وَ كَمْ مِنْ عَقْلٍ أَسِيرٍ تَحْتَ هَوَى أَمِيرٍ
وَ مِنَ اَلتَّوْفِيقِ حِفْظُ اَلتَّجْرِبَةِ
وَ اَلْمَوَدَّةُ قَرَابَةٌ مُسْتَفَادَةٌ
وَ لاَ تَأْمَنَنَّ مَلُولاً
وَ اَلْحِلْمُ فِدَامُ اَلسَّفِيهِ
وَ اَلْعَفْوُ زَكَاةُ اَلظَّفَرِ
وَ اَلسُّلُوُّ عِوَضُكَ مِمَّنْ غَدَرَ
وَ اَلاِسْتِشَارَةُ عَيْنُ اَلْهِدَايَةِ
وَ قَدْ خَاطَرَ مَنِ اِسْتَغْنَى بِرَأْيِهِ
وَ اَلصَّبْرُ يُنَاضِلُ اَلْحِدْثَانَ
وَ اَلْجَزَعُ مِنْ أَعْوَانِ اَلزَّمَانِ
وَ أَشْرَفُ اَلْغِنَى تَرْكُ اَلْمُنَى
وَ كَمْ مِنْ عَقْلٍ أَسِيرٍ تَحْتَ هَوَى أَمِيرٍ
وَ مِنَ اَلتَّوْفِيقِ حِفْظُ اَلتَّجْرِبَةِ
وَ اَلْمَوَدَّةُ قَرَابَةٌ مُسْتَفَادَةٌ
وَ لاَ تَأْمَنَنَّ مَلُولاً
نهج البلاغه : حکمت ها
تأثیر نرمخویی
نهج البلاغه : حکمت ها
تأثیر اختلاف در انديشه
نهج البلاغه : حکمت ها
حسادت آفت دوستى
نهج البلاغه : حکمت ها
برخى از ارزش هاى اخلاقى
وَ قَالَ عليهالسلام بِكَثْرَةِ اَلصَّمْتِ تَكُونُ اَلْهَيْبَةُ
وَ بِالنَّصَفَةِ يَكْثُرُ اَلْمُوَاصِلُونَ
وَ بِالْإِفْضَالِ تَعْظُمُ اَلْأَقْدَارُ
وَ بِالتَّوَاضُعِ تَتِمُّ اَلنِّعْمَةُ
وَ بِاحْتِمَالِ اَلْمُؤَنِ يَجِبُ اَلسُّؤْدَدُ
وَ بِالسِّيرَةِ اَلْعَادِلَةِ يُقْهَرُ اَلْمُنَاوِئُ
وَ بِالْحِلْمِ عَنِ اَلسَّفِيهِ تَكْثُرُ اَلْأَنْصَارُ عَلَيْهِ
وَ بِالنَّصَفَةِ يَكْثُرُ اَلْمُوَاصِلُونَ
وَ بِالْإِفْضَالِ تَعْظُمُ اَلْأَقْدَارُ
وَ بِالتَّوَاضُعِ تَتِمُّ اَلنِّعْمَةُ
وَ بِاحْتِمَالِ اَلْمُؤَنِ يَجِبُ اَلسُّؤْدَدُ
وَ بِالسِّيرَةِ اَلْعَادِلَةِ يُقْهَرُ اَلْمُنَاوِئُ
وَ بِالْحِلْمِ عَنِ اَلسَّفِيهِ تَكْثُرُ اَلْأَنْصَارُ عَلَيْهِ
نهج البلاغه : حکمت ها
نکوهش سستى و سخن چينى
نهج البلاغه : حکمت ها
سختی انتقام مظلوم از ظالم
نهج البلاغه : حکمت ها
تشویق به خوشبينى
نهج البلاغه : حکمت ها
نيكى به بازماندگان ديگران
نهج البلاغه : حکمت ها
الگوی اخلاقی
وَ قَالَ عليهالسلام كَانَ لِي فِيمَا مَضَى أَخٌ فِي اَللَّهِ وَ كَانَ يُعْظِمُهُ فِي عَيْنِي صِغَرُ اَلدُّنْيَا فِي عَيْنِهِ
وَ كَانَ خَارِجاً مِنْ سُلْطَانِ بَطْنِهِ فَلاَ يَشْتَهِي مَا لاَ يَجِدُ وَ لاَ يُكْثِرُ إِذَا وَجَدَ
وَ كَانَ أَكْثَرَ دَهْرِهِ صَامِتاً فَإِنْ قَالَ بَذَّ اَلْقَائِلِينَ وَ نَقَعَ غَلِيلَ اَلسَّائِلِينَ
وَ كَانَ ضَعِيفاً مُسْتَضْعَفاً فَإِنْ جَاءَ اَلْجِدُّ فَهُوَ لَيْثُ غَابٍ وَ صِلُّ وَادٍ
لاَ يُدْلِي بِحُجَّةٍ حَتَّى يَأْتِيَ قَاضِياً
وَ كَانَ لاَ يَلُومُ أَحَداً عَلَى مَا يَجِدُ اَلْعُذْرَ فِي مِثْلِهِ حَتَّى يَسْمَعَ اِعْتِذَارَهُ
وَ كَانَ لاَ يَشْكُو وَجَعاً إِلاَّ عِنْدَ بُرْئِهِ
وَ كَانَ يَقُولُ مَا يَفْعَلُ وَ لاَ يَقُولُ مَا لاَ يَفْعَلُ
وَ كَانَ إِذَا غُلِبَ عَلَى اَلْكَلاَمِ لَمْ يُغْلَبْ عَلَى اَلسُّكُوتِ
وَ كَانَ عَلَى مَا يَسْمَعُ أَحْرَصَ مِنْهُ عَلَى أَنْ يَتَكَلَّمَ
وَ كَانَ إِذَا بَدَهَهُ أَمْرَانِ يَنْظُرُ أَيُّهُمَا أَقْرَبُ إِلَى اَلْهَوَى فَيُخَالِفُهُ
فَعَلَيْكُمْ بِهَذِهِ اَلْخَلاَئِقِ فَالْزَمُوهَا وَ تَنَافَسُوا فِيهَا فَإِنْ لَمْ تَسْتَطِيعُوهَا فَاعْلَمُوا أَنَّ أَخْذَ اَلْقَلِيلِ خَيْرٌ مِنْ تَرْكِ اَلْكَثِيرِ
وَ كَانَ خَارِجاً مِنْ سُلْطَانِ بَطْنِهِ فَلاَ يَشْتَهِي مَا لاَ يَجِدُ وَ لاَ يُكْثِرُ إِذَا وَجَدَ
وَ كَانَ أَكْثَرَ دَهْرِهِ صَامِتاً فَإِنْ قَالَ بَذَّ اَلْقَائِلِينَ وَ نَقَعَ غَلِيلَ اَلسَّائِلِينَ
وَ كَانَ ضَعِيفاً مُسْتَضْعَفاً فَإِنْ جَاءَ اَلْجِدُّ فَهُوَ لَيْثُ غَابٍ وَ صِلُّ وَادٍ
لاَ يُدْلِي بِحُجَّةٍ حَتَّى يَأْتِيَ قَاضِياً
وَ كَانَ لاَ يَلُومُ أَحَداً عَلَى مَا يَجِدُ اَلْعُذْرَ فِي مِثْلِهِ حَتَّى يَسْمَعَ اِعْتِذَارَهُ
وَ كَانَ لاَ يَشْكُو وَجَعاً إِلاَّ عِنْدَ بُرْئِهِ
وَ كَانَ يَقُولُ مَا يَفْعَلُ وَ لاَ يَقُولُ مَا لاَ يَفْعَلُ
وَ كَانَ إِذَا غُلِبَ عَلَى اَلْكَلاَمِ لَمْ يُغْلَبْ عَلَى اَلسُّكُوتِ
وَ كَانَ عَلَى مَا يَسْمَعُ أَحْرَصَ مِنْهُ عَلَى أَنْ يَتَكَلَّمَ
وَ كَانَ إِذَا بَدَهَهُ أَمْرَانِ يَنْظُرُ أَيُّهُمَا أَقْرَبُ إِلَى اَلْهَوَى فَيُخَالِفُهُ
فَعَلَيْكُمْ بِهَذِهِ اَلْخَلاَئِقِ فَالْزَمُوهَا وَ تَنَافَسُوا فِيهَا فَإِنْ لَمْ تَسْتَطِيعُوهَا فَاعْلَمُوا أَنَّ أَخْذَ اَلْقَلِيلِ خَيْرٌ مِنْ تَرْكِ اَلْكَثِيرِ