عبارات مورد جستجو در ۲ گوهر پیدا شد:
احمد شاملو : لحظهها و همیشه
حماسه؟
در چارراهها خبری نیست:
یک عده میروند
یک عده خسته بازمیآیند
و انسان ــ که کهنهرند خداییست بیگمان ــ
بیشوق و بیامید
برای دو قرصِ نان
کاپوت میفروشد
در معبرِ زمان.
□
در کوچه
پُشتِ قوتیِ سیگار
شاعری
اِستاد و بالبداهه نوشت این حماسه را:
«ــ انسان، خداست.
حرفِ من این است.
گر کفر یا حقیقتِ محض است این سخن،
انسان خداست.
آری. این است حرفِ من!»
. . . . . . . . . . . . . . .
از بوقِ یک دوچرخهسوارِ الاغِ پست
شاعر ز جای جَستو...
...مدادش، نوکش شکست!
۲۸ آذرِ ۱۳۳۹
یک عده میروند
یک عده خسته بازمیآیند
و انسان ــ که کهنهرند خداییست بیگمان ــ
بیشوق و بیامید
برای دو قرصِ نان
کاپوت میفروشد
در معبرِ زمان.
□
در کوچه
پُشتِ قوتیِ سیگار
شاعری
اِستاد و بالبداهه نوشت این حماسه را:
«ــ انسان، خداست.
حرفِ من این است.
گر کفر یا حقیقتِ محض است این سخن،
انسان خداست.
آری. این است حرفِ من!»
. . . . . . . . . . . . . . .
از بوقِ یک دوچرخهسوارِ الاغِ پست
شاعر ز جای جَستو...
...مدادش، نوکش شکست!
۲۸ آذرِ ۱۳۳۹
نهج البلاغه : خطبه ها
برانگیختن مردم کوفه به جهاد
و من كلام له عليهالسلام و قد جمع الناس و حضهم على الجهاد فسكتوا مليا
فَقَالَ عليهالسلام مَا بَالُكُمْ أَ مُخْرَسُونَ أَنْتُمْ
فَقَالَ قَوْمٌ مِنْهُمْ يَا أَمِيرَ اَلْمُؤْمِنِينَ إِنْ سِرْتَ سِرْنَا مَعَكَ
فَقَالَ عليهالسلام مَا بَالُكُمْ لاَ سُدِّدْتُمْ لِرُشْدٍ
وَ لاَ هُدِيتُمْ لِقَصْدٍ
أَ فِي مِثْلِ هَذَا يَنْبَغِي لِي أَنْ أَخْرُجَ
وَ إِنَّمَا يَخْرُجُ فِي مِثْلِ هَذَا رَجُلٌ مِمَّنْ أَرْضَاهُ مِنْ شُجْعَانِكُمْ وَ ذَوِي بَأْسِكُمْ
وَ لاَ يَنْبَغِي لِي أَنْ أَدَعَ اَلْجُنْدَ وَ اَلْمِصْرَ وَ بَيْتَ اَلْمَالِ وَ جِبَايَةَ اَلْأَرْضِ وَ اَلْقَضَاءَ بَيْنَ اَلْمُسْلِمِينَ
وَ اَلنَّظَرَ فِي حُقُوقِ اَلْمُطَالِبِينَ
ثُمَّ أَخْرُجَ فِي كَتِيبَةٍ أَتْبَعُ أُخْرَى
أَتَقَلْقَلُ تَقَلْقُلَ اَلْقِدْحِ فِي اَلْجَفِيرِ اَلْفَارِغِ
وَ إِنَّمَا أَنَا قُطْبُ اَلرَّحَا
تَدُورُ عَلَيَّ وَ أَنَا بِمَكَانِي
فَإِذَا فَارَقْتُهُ اِسْتَحَارَ مَدَارُهَا
وَ اِضْطَرَبَ ثِفَالُهَا
هَذَا لَعَمْرُ اَللَّهِ اَلرَّأْيُ اَلسُّوءُ
وَ اَللَّهِ لَوْ لاَ رَجَائِي اَلشَّهَادَةَ عِنْدَ لِقَائِي اَلْعَدُوَّ وَ لَوْ قَدْ حُمَّ لِي لِقَاؤُهُ لَقَرَّبْتُ رِكَابِي ثُمَّ شَخَصْتُ عَنْكُمْ فَلاَ أَطْلُبُكُمْ مَا اِخْتَلَفَ جَنُوبٌ وَ شَمَالٌ
طَعَّانِينَ عَيَّابِينَ
حَيَّادِينَ رَوَّاغِينَ
إِنَّهُ لاَ غَنَاءَ فِي كَثْرَةِ عَدَدِكُمْ
مَعَ قِلَّةِ اِجْتِمَاعِ قُلُوبِكُمْ
لَقَدْ حَمَلْتُكُمْ عَلَى اَلطَّرِيقِ اَلْوَاضِحِ اَلَّتِي لاَ يَهْلِكُ عَلَيْهَا إِلاَّ هَالِكٌ
مَنِ اِسْتَقَامَ فَإِلَى اَلْجَنَّةِ
وَ مَنْ زَلَّ فَإِلَى اَلنَّارِ
فَقَالَ عليهالسلام مَا بَالُكُمْ أَ مُخْرَسُونَ أَنْتُمْ
فَقَالَ قَوْمٌ مِنْهُمْ يَا أَمِيرَ اَلْمُؤْمِنِينَ إِنْ سِرْتَ سِرْنَا مَعَكَ
فَقَالَ عليهالسلام مَا بَالُكُمْ لاَ سُدِّدْتُمْ لِرُشْدٍ
وَ لاَ هُدِيتُمْ لِقَصْدٍ
أَ فِي مِثْلِ هَذَا يَنْبَغِي لِي أَنْ أَخْرُجَ
وَ إِنَّمَا يَخْرُجُ فِي مِثْلِ هَذَا رَجُلٌ مِمَّنْ أَرْضَاهُ مِنْ شُجْعَانِكُمْ وَ ذَوِي بَأْسِكُمْ
وَ لاَ يَنْبَغِي لِي أَنْ أَدَعَ اَلْجُنْدَ وَ اَلْمِصْرَ وَ بَيْتَ اَلْمَالِ وَ جِبَايَةَ اَلْأَرْضِ وَ اَلْقَضَاءَ بَيْنَ اَلْمُسْلِمِينَ
وَ اَلنَّظَرَ فِي حُقُوقِ اَلْمُطَالِبِينَ
ثُمَّ أَخْرُجَ فِي كَتِيبَةٍ أَتْبَعُ أُخْرَى
أَتَقَلْقَلُ تَقَلْقُلَ اَلْقِدْحِ فِي اَلْجَفِيرِ اَلْفَارِغِ
وَ إِنَّمَا أَنَا قُطْبُ اَلرَّحَا
تَدُورُ عَلَيَّ وَ أَنَا بِمَكَانِي
فَإِذَا فَارَقْتُهُ اِسْتَحَارَ مَدَارُهَا
وَ اِضْطَرَبَ ثِفَالُهَا
هَذَا لَعَمْرُ اَللَّهِ اَلرَّأْيُ اَلسُّوءُ
وَ اَللَّهِ لَوْ لاَ رَجَائِي اَلشَّهَادَةَ عِنْدَ لِقَائِي اَلْعَدُوَّ وَ لَوْ قَدْ حُمَّ لِي لِقَاؤُهُ لَقَرَّبْتُ رِكَابِي ثُمَّ شَخَصْتُ عَنْكُمْ فَلاَ أَطْلُبُكُمْ مَا اِخْتَلَفَ جَنُوبٌ وَ شَمَالٌ
طَعَّانِينَ عَيَّابِينَ
حَيَّادِينَ رَوَّاغِينَ
إِنَّهُ لاَ غَنَاءَ فِي كَثْرَةِ عَدَدِكُمْ
مَعَ قِلَّةِ اِجْتِمَاعِ قُلُوبِكُمْ
لَقَدْ حَمَلْتُكُمْ عَلَى اَلطَّرِيقِ اَلْوَاضِحِ اَلَّتِي لاَ يَهْلِكُ عَلَيْهَا إِلاَّ هَالِكٌ
مَنِ اِسْتَقَامَ فَإِلَى اَلْجَنَّةِ
وَ مَنْ زَلَّ فَإِلَى اَلنَّارِ