عبارات مورد جستجو در ۴۸۳ گوهر پیدا شد:
نهج البلاغه : خطبه ها
خطبه ديباج
و من خطبة له عليهالسلام في أركان الدين
الإسلام إِنَّ أَفْضَلَ مَا تَوَسَّلَ بِهِ اَلْمُتَوَسِّلُونَ إِلَى اَللَّهِ سُبْحَانَهُ وَ تَعَالَى
اَلْإِيمَانُ بِهِ وَ بِرَسُولِهِ
وَ اَلْجِهَادُ فِي سَبِيلِهِ
فَإِنَّهُ ذِرْوَةُ اَلْإِسْلاَمِ
وَ كَلِمَةُ اَلْإِخْلاَصِ
فَإِنَّهَا اَلْفِطْرَةُ
وَ إِقَامُ اَلصَّلاَةِ فَإِنَّهَا اَلْمِلَّةُ
وَ إِيتَاءُ اَلزَّكَاةِ فَإِنَّهَا فَرِيضَةٌ وَاجِبَةٌ
وَ صَوْمُ شَهْرِ رَمَضَانَ فَإِنَّهُ جُنَّةٌ مِنَ اَلْعِقَابِ
وَ حَجُّ اَلْبَيْتِ وَ اِعْتِمَارُهُ فَإِنَّهُمَا يَنْفِيَانِ اَلْفَقْرَ وَ يَرْحَضَانِ اَلذَّنْبَ
وَ صِلَةُ اَلرَّحِمِ فَإِنَّهَا مَثْرَاةٌ فِي اَلْمَالِ
وَ مَنْسَأَةٌ فِي اَلْأَجَلِ
وَ صَدَقَةُ اَلسِّرِّ فَإِنَّهَا تُكَفِّرُ اَلْخَطِيئَةَ
وَ صَدَقَةُ اَلْعَلاَنِيَةِ فَإِنَّهَا تَدْفَعُ مِيتَةَ اَلسُّوءِ
وَ صَنَائِعُ اَلْمَعْرُوفِ فَإِنَّهَا تَقِي مَصَارِعَ اَلْهَوَانِ
أَفِيضُوا فِي ذِكْرِ اَللَّهِ فَإِنَّهُ أَحْسَنُ اَلذِّكْرِ
وَ اِرْغَبُوا فِيمَا وَعَدَ اَلْمُتَّقِينَ
فَإِنَّ وَعْدَهُ أَصْدَقُ اَلْوَعْدِ
وَ اِقْتَدُوا بِهَدْيِ نَبِيِّكُمْ
فَإِنَّهُ أَفْضَلُ اَلْهَدْيِ
وَ اِسْتَنُّوا بِسُنَّتِهِ فَإِنَّهَا أَهْدَى اَلسُّنَنِ
فضل القرآن وَ تَعَلَّمُوا اَلْقُرْآنَ فَإِنَّهُ أَحْسَنُ اَلْحَدِيثِ
وَ تَفَقَّهُوا فِيهِ فَإِنَّهُ رَبِيعُ اَلْقُلُوبِ
وَ اِسْتَشْفُوا بِنُورِهِ فَإِنَّهُ شِفَاءُ اَلصُّدُورِ
وَ أَحْسِنُوا تِلاَوَتَهُ فَإِنَّهُ أَنْفَعُ اَلْقَصَصِ
وَ إِنَّ اَلْعَالِمَ اَلْعَامِلَ بِغَيْرِ عِلْمِهِ كَالْجَاهِلِ اَلْحَائِرِ اَلَّذِي لاَ يَسْتَفِيقُ مِنْ جَهْلِهِ
بَلِ اَلْحُجَّةُ عَلَيْهِ أَعْظَمُ
وَ اَلْحَسْرَةُ لَهُ أَلْزَمُ
وَ هُوَ عِنْدَ اَللَّهِ أَلْوَمُ
الإسلام إِنَّ أَفْضَلَ مَا تَوَسَّلَ بِهِ اَلْمُتَوَسِّلُونَ إِلَى اَللَّهِ سُبْحَانَهُ وَ تَعَالَى
اَلْإِيمَانُ بِهِ وَ بِرَسُولِهِ
وَ اَلْجِهَادُ فِي سَبِيلِهِ
فَإِنَّهُ ذِرْوَةُ اَلْإِسْلاَمِ
وَ كَلِمَةُ اَلْإِخْلاَصِ
فَإِنَّهَا اَلْفِطْرَةُ
وَ إِقَامُ اَلصَّلاَةِ فَإِنَّهَا اَلْمِلَّةُ
وَ إِيتَاءُ اَلزَّكَاةِ فَإِنَّهَا فَرِيضَةٌ وَاجِبَةٌ
وَ صَوْمُ شَهْرِ رَمَضَانَ فَإِنَّهُ جُنَّةٌ مِنَ اَلْعِقَابِ
وَ حَجُّ اَلْبَيْتِ وَ اِعْتِمَارُهُ فَإِنَّهُمَا يَنْفِيَانِ اَلْفَقْرَ وَ يَرْحَضَانِ اَلذَّنْبَ
وَ صِلَةُ اَلرَّحِمِ فَإِنَّهَا مَثْرَاةٌ فِي اَلْمَالِ
وَ مَنْسَأَةٌ فِي اَلْأَجَلِ
وَ صَدَقَةُ اَلسِّرِّ فَإِنَّهَا تُكَفِّرُ اَلْخَطِيئَةَ
وَ صَدَقَةُ اَلْعَلاَنِيَةِ فَإِنَّهَا تَدْفَعُ مِيتَةَ اَلسُّوءِ
وَ صَنَائِعُ اَلْمَعْرُوفِ فَإِنَّهَا تَقِي مَصَارِعَ اَلْهَوَانِ
أَفِيضُوا فِي ذِكْرِ اَللَّهِ فَإِنَّهُ أَحْسَنُ اَلذِّكْرِ
وَ اِرْغَبُوا فِيمَا وَعَدَ اَلْمُتَّقِينَ
فَإِنَّ وَعْدَهُ أَصْدَقُ اَلْوَعْدِ
وَ اِقْتَدُوا بِهَدْيِ نَبِيِّكُمْ
فَإِنَّهُ أَفْضَلُ اَلْهَدْيِ
وَ اِسْتَنُّوا بِسُنَّتِهِ فَإِنَّهَا أَهْدَى اَلسُّنَنِ
فضل القرآن وَ تَعَلَّمُوا اَلْقُرْآنَ فَإِنَّهُ أَحْسَنُ اَلْحَدِيثِ
وَ تَفَقَّهُوا فِيهِ فَإِنَّهُ رَبِيعُ اَلْقُلُوبِ
وَ اِسْتَشْفُوا بِنُورِهِ فَإِنَّهُ شِفَاءُ اَلصُّدُورِ
وَ أَحْسِنُوا تِلاَوَتَهُ فَإِنَّهُ أَنْفَعُ اَلْقَصَصِ
وَ إِنَّ اَلْعَالِمَ اَلْعَامِلَ بِغَيْرِ عِلْمِهِ كَالْجَاهِلِ اَلْحَائِرِ اَلَّذِي لاَ يَسْتَفِيقُ مِنْ جَهْلِهِ
بَلِ اَلْحُجَّةُ عَلَيْهِ أَعْظَمُ
وَ اَلْحَسْرَةُ لَهُ أَلْزَمُ
وَ هُوَ عِنْدَ اَللَّهِ أَلْوَمُ
نهج البلاغه : حکمت ها
ارزش عقل و ادب و مشورت
نهج البلاغه : حکمت ها
لجاجت و سستى اراده
نهج البلاغه : حکمت ها
پرسیدن برای فهمیدن
نهج البلاغه : حکمت ها
فلسفه كيفر و پاداش الهی
نهج البلاغه : حکمت ها
تشنگان دنیا و دانش
نهج البلاغه : حکمت ها
مسؤوليت عالمان
نهج البلاغه : خطبه ها
خطبه ديباج
و من خطبة له عليهالسلام في أركان الدين
الإسلام إِنَّ أَفْضَلَ مَا تَوَسَّلَ بِهِ اَلْمُتَوَسِّلُونَ إِلَى اَللَّهِ سُبْحَانَهُ وَ تَعَالَى
اَلْإِيمَانُ بِهِ وَ بِرَسُولِهِ
وَ اَلْجِهَادُ فِي سَبِيلِهِ
فَإِنَّهُ ذِرْوَةُ اَلْإِسْلاَمِ
وَ كَلِمَةُ اَلْإِخْلاَصِ
فَإِنَّهَا اَلْفِطْرَةُ
وَ إِقَامُ اَلصَّلاَةِ فَإِنَّهَا اَلْمِلَّةُ
وَ إِيتَاءُ اَلزَّكَاةِ فَإِنَّهَا فَرِيضَةٌ وَاجِبَةٌ
وَ صَوْمُ شَهْرِ رَمَضَانَ فَإِنَّهُ جُنَّةٌ مِنَ اَلْعِقَابِ
وَ حَجُّ اَلْبَيْتِ وَ اِعْتِمَارُهُ فَإِنَّهُمَا يَنْفِيَانِ اَلْفَقْرَ وَ يَرْحَضَانِ اَلذَّنْبَ
وَ صِلَةُ اَلرَّحِمِ فَإِنَّهَا مَثْرَاةٌ فِي اَلْمَالِ
وَ مَنْسَأَةٌ فِي اَلْأَجَلِ
وَ صَدَقَةُ اَلسِّرِّ فَإِنَّهَا تُكَفِّرُ اَلْخَطِيئَةَ
وَ صَدَقَةُ اَلْعَلاَنِيَةِ فَإِنَّهَا تَدْفَعُ مِيتَةَ اَلسُّوءِ
وَ صَنَائِعُ اَلْمَعْرُوفِ فَإِنَّهَا تَقِي مَصَارِعَ اَلْهَوَانِ
أَفِيضُوا فِي ذِكْرِ اَللَّهِ فَإِنَّهُ أَحْسَنُ اَلذِّكْرِ
وَ اِرْغَبُوا فِيمَا وَعَدَ اَلْمُتَّقِينَ
فَإِنَّ وَعْدَهُ أَصْدَقُ اَلْوَعْدِ
وَ اِقْتَدُوا بِهَدْيِ نَبِيِّكُمْ
فَإِنَّهُ أَفْضَلُ اَلْهَدْيِ
وَ اِسْتَنُّوا بِسُنَّتِهِ فَإِنَّهَا أَهْدَى اَلسُّنَنِ
فضل القرآن وَ تَعَلَّمُوا اَلْقُرْآنَ فَإِنَّهُ أَحْسَنُ اَلْحَدِيثِ
وَ تَفَقَّهُوا فِيهِ فَإِنَّهُ رَبِيعُ اَلْقُلُوبِ
وَ اِسْتَشْفُوا بِنُورِهِ فَإِنَّهُ شِفَاءُ اَلصُّدُورِ
وَ أَحْسِنُوا تِلاَوَتَهُ فَإِنَّهُ أَنْفَعُ اَلْقَصَصِ
وَ إِنَّ اَلْعَالِمَ اَلْعَامِلَ بِغَيْرِ عِلْمِهِ كَالْجَاهِلِ اَلْحَائِرِ اَلَّذِي لاَ يَسْتَفِيقُ مِنْ جَهْلِهِ
بَلِ اَلْحُجَّةُ عَلَيْهِ أَعْظَمُ
وَ اَلْحَسْرَةُ لَهُ أَلْزَمُ
وَ هُوَ عِنْدَ اَللَّهِ أَلْوَمُ
الإسلام إِنَّ أَفْضَلَ مَا تَوَسَّلَ بِهِ اَلْمُتَوَسِّلُونَ إِلَى اَللَّهِ سُبْحَانَهُ وَ تَعَالَى
اَلْإِيمَانُ بِهِ وَ بِرَسُولِهِ
وَ اَلْجِهَادُ فِي سَبِيلِهِ
فَإِنَّهُ ذِرْوَةُ اَلْإِسْلاَمِ
وَ كَلِمَةُ اَلْإِخْلاَصِ
فَإِنَّهَا اَلْفِطْرَةُ
وَ إِقَامُ اَلصَّلاَةِ فَإِنَّهَا اَلْمِلَّةُ
وَ إِيتَاءُ اَلزَّكَاةِ فَإِنَّهَا فَرِيضَةٌ وَاجِبَةٌ
وَ صَوْمُ شَهْرِ رَمَضَانَ فَإِنَّهُ جُنَّةٌ مِنَ اَلْعِقَابِ
وَ حَجُّ اَلْبَيْتِ وَ اِعْتِمَارُهُ فَإِنَّهُمَا يَنْفِيَانِ اَلْفَقْرَ وَ يَرْحَضَانِ اَلذَّنْبَ
وَ صِلَةُ اَلرَّحِمِ فَإِنَّهَا مَثْرَاةٌ فِي اَلْمَالِ
وَ مَنْسَأَةٌ فِي اَلْأَجَلِ
وَ صَدَقَةُ اَلسِّرِّ فَإِنَّهَا تُكَفِّرُ اَلْخَطِيئَةَ
وَ صَدَقَةُ اَلْعَلاَنِيَةِ فَإِنَّهَا تَدْفَعُ مِيتَةَ اَلسُّوءِ
وَ صَنَائِعُ اَلْمَعْرُوفِ فَإِنَّهَا تَقِي مَصَارِعَ اَلْهَوَانِ
أَفِيضُوا فِي ذِكْرِ اَللَّهِ فَإِنَّهُ أَحْسَنُ اَلذِّكْرِ
وَ اِرْغَبُوا فِيمَا وَعَدَ اَلْمُتَّقِينَ
فَإِنَّ وَعْدَهُ أَصْدَقُ اَلْوَعْدِ
وَ اِقْتَدُوا بِهَدْيِ نَبِيِّكُمْ
فَإِنَّهُ أَفْضَلُ اَلْهَدْيِ
وَ اِسْتَنُّوا بِسُنَّتِهِ فَإِنَّهَا أَهْدَى اَلسُّنَنِ
فضل القرآن وَ تَعَلَّمُوا اَلْقُرْآنَ فَإِنَّهُ أَحْسَنُ اَلْحَدِيثِ
وَ تَفَقَّهُوا فِيهِ فَإِنَّهُ رَبِيعُ اَلْقُلُوبِ
وَ اِسْتَشْفُوا بِنُورِهِ فَإِنَّهُ شِفَاءُ اَلصُّدُورِ
وَ أَحْسِنُوا تِلاَوَتَهُ فَإِنَّهُ أَنْفَعُ اَلْقَصَصِ
وَ إِنَّ اَلْعَالِمَ اَلْعَامِلَ بِغَيْرِ عِلْمِهِ كَالْجَاهِلِ اَلْحَائِرِ اَلَّذِي لاَ يَسْتَفِيقُ مِنْ جَهْلِهِ
بَلِ اَلْحُجَّةُ عَلَيْهِ أَعْظَمُ
وَ اَلْحَسْرَةُ لَهُ أَلْزَمُ
وَ هُوَ عِنْدَ اَللَّهِ أَلْوَمُ
نهج البلاغه : خطبه ها
سفارش به نماز پرداخت زکات و امانتداری
و من كلام له عليهالسلام كان يوصي به أصحابه
تَعَاهَدُوا أَمْرَ اَلصَّلاَةِ وَ حَافِظُوا عَلَيْهَا وَ اِسْتَكْثِرُوا مِنْهَا وَ تَقَرَّبُوا بِهَا فَإِنَّهَا كٰانَتْ عَلَى اَلْمُؤْمِنِينَ كِتٰاباً مَوْقُوتاً أَ لاَ تَسْمَعُونَ إِلَى جَوَابِ أَهْلِ اَلنَّارِ حِينَ سُئِلُوا مٰا سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ قٰالُوا لَمْ نَكُ مِنَ اَلْمُصَلِّينَ
وَ إِنَّهَا لَتَحُتُّ اَلذُّنُوبَ حَتَّ اَلْوَرَقِ وَ تُطْلِقُهَا إِطْلاَقَ اَلرِّبَقِ
وَ شَبَّهَهَا رَسُولُ اَللَّهِ صلىاللهعليهوآلهوسلم بِالْحَمَّةِ تَكُونُ عَلَى بَابِ اَلرَّجُلِ فَهُوَ يَغْتَسِلُ مِنْهَا فِي اَلْيَوْمِ وَ اَللَّيْلَةِ خَمْسَ مَرَّاتٍ فَمَا عَسَى أَنْ يَبْقَى عَلَيْهِ مِنَ اَلدَّرَنِ
وَ قَدْ عَرَفَ حَقَّهَا رِجَالٌ مِنَ اَلْمُؤْمِنِينَ اَلَّذِينَ لاَ تَشْغَلُهُمْ عَنْهَا زِينَةُ مَتَاعٍ وَ لاَ قُرَّةُ عَيْنٍ مِنْ وَلَدٍ وَ لاَ مَالٍ يَقُولُ اَللَّهُ سُبْحَانَهُ رِجٰالٌ لاٰ تُلْهِيهِمْ تِجٰارَةٌ وَ لاٰ بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اَللّٰهِ وَ إِقٰامِ اَلصَّلاٰةِ وَ إِيتٰاءِ اَلزَّكٰاةِ
وَ كَانَ رَسُولُ اَللَّهِ صلىاللهعليهوآله نَصِباً بِالصَّلاَةِ بَعْدَ اَلتَّبْشِيرِ لَهُ بِالْجَنَّةِ لِقَوْلِ اَللَّهِ سُبْحَانَهُ وَ أْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلاٰةِ وَ اِصْطَبِرْ عَلَيْهٰا فَكَانَ يَأْمُرُ بِهَا أَهْلَهُ وَ يَصْبِرُ عَلَيْهَا نَفْسَهُ
الزكاة ثُمَّ إِنَّ اَلزَّكَاةَ جُعِلَتْ مَعَ اَلصَّلاَةِ قُرْبَاناً لِأَهْلِ اَلْإِسْلاَمِ فَمَنْ أَعْطَاهَا طَيِّبَ اَلنَّفْسِ بِهَا فَإِنَّهَا تُجْعَلُ لَهُ كَفَّارَةً وَ مِنَ اَلنَّارِ حِجَازاً وَ وِقَايَةً
فَلاَ يُتْبِعَنَّهَا أَحَدٌ نَفْسَهُ وَ لاَ يُكْثِرَنَّ عَلَيْهَا لَهَفَهُ فَإِنَّ مَنْ أَعْطَاهَا غَيْرَ طَيِّبِ اَلنَّفْسِ بِهَا يَرْجُو بِهَا مَا هُوَ أَفْضَلُ مِنْهَا فَهُوَ جَاهِلٌ بِالسُّنَّةِ مَغْبُونُ اَلْأَجْرِ ضَالُّ اَلْعَمَلِ طَوِيلُ اَلنَّدَمِ
الأمانة ثُمَّ أَدَاءَ اَلْأَمَانَةِ فَقَدْ خَابَ مَنْ لَيْسَ مِنْ أَهْلِهَا إِنَّهَا عُرِضَتْ عَلَى اَلسَّمَاوَاتِ اَلْمَبْنِيَّةِ وَ اَلْأَرَضِينَ اَلْمَدْحُوَّةِ وَ اَلْجِبَالِ ذَاتِ اَلطُّولِ اَلْمَنْصُوبَةِ فَلاَ أَطْوَلَ وَ لاَ أَعْرَضَ وَ لاَ أَعْلَى وَ لاَ أَعْظَمَ مِنْهَا
وَ لَوِ اِمْتَنَعَ شَيْءٌ بِطُولٍ أَوْ عَرْضٍ أَوْ قُوَّةٍ أَوْ عِزٍّ لاَمْتَنَعْنَ وَ لَكِنْ أَشْفَقْنَ مِنَ اَلْعُقُوبَةِ وَ عَقَلْنَ مَا جَهِلَ مَنْ هُوَ أَضْعَفُ مِنْهُنَّ وَ هُوَ اَلْإِنْسَانُ إِنَّهُ كٰانَ ظَلُوماً جَهُولاً
علم اللّه تعالى إِنَّ اَللَّهَ سُبْحَانَهُ وَ تَعَالَى لاَ يَخْفَى عَلَيْهِ مَا اَلْعِبَادُ مُقْتَرِفُونَ فِي لَيْلِهِمْ وَ نَهَارِهِمْ لَطُفَ بِهِ خُبْراً وَ أَحَاطَ بِهِ عِلْماً أَعْضَاؤُكُمْ شُهُودُهُ وَ جَوَارِحُكُمْ جُنُودُهُ وَ ضَمَائِرُكُمْ عُيُونُهُ وَ خَلَوَاتُكُمْ عِيَانُهُ
تَعَاهَدُوا أَمْرَ اَلصَّلاَةِ وَ حَافِظُوا عَلَيْهَا وَ اِسْتَكْثِرُوا مِنْهَا وَ تَقَرَّبُوا بِهَا فَإِنَّهَا كٰانَتْ عَلَى اَلْمُؤْمِنِينَ كِتٰاباً مَوْقُوتاً أَ لاَ تَسْمَعُونَ إِلَى جَوَابِ أَهْلِ اَلنَّارِ حِينَ سُئِلُوا مٰا سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ قٰالُوا لَمْ نَكُ مِنَ اَلْمُصَلِّينَ
وَ إِنَّهَا لَتَحُتُّ اَلذُّنُوبَ حَتَّ اَلْوَرَقِ وَ تُطْلِقُهَا إِطْلاَقَ اَلرِّبَقِ
وَ شَبَّهَهَا رَسُولُ اَللَّهِ صلىاللهعليهوآلهوسلم بِالْحَمَّةِ تَكُونُ عَلَى بَابِ اَلرَّجُلِ فَهُوَ يَغْتَسِلُ مِنْهَا فِي اَلْيَوْمِ وَ اَللَّيْلَةِ خَمْسَ مَرَّاتٍ فَمَا عَسَى أَنْ يَبْقَى عَلَيْهِ مِنَ اَلدَّرَنِ
وَ قَدْ عَرَفَ حَقَّهَا رِجَالٌ مِنَ اَلْمُؤْمِنِينَ اَلَّذِينَ لاَ تَشْغَلُهُمْ عَنْهَا زِينَةُ مَتَاعٍ وَ لاَ قُرَّةُ عَيْنٍ مِنْ وَلَدٍ وَ لاَ مَالٍ يَقُولُ اَللَّهُ سُبْحَانَهُ رِجٰالٌ لاٰ تُلْهِيهِمْ تِجٰارَةٌ وَ لاٰ بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اَللّٰهِ وَ إِقٰامِ اَلصَّلاٰةِ وَ إِيتٰاءِ اَلزَّكٰاةِ
وَ كَانَ رَسُولُ اَللَّهِ صلىاللهعليهوآله نَصِباً بِالصَّلاَةِ بَعْدَ اَلتَّبْشِيرِ لَهُ بِالْجَنَّةِ لِقَوْلِ اَللَّهِ سُبْحَانَهُ وَ أْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلاٰةِ وَ اِصْطَبِرْ عَلَيْهٰا فَكَانَ يَأْمُرُ بِهَا أَهْلَهُ وَ يَصْبِرُ عَلَيْهَا نَفْسَهُ
الزكاة ثُمَّ إِنَّ اَلزَّكَاةَ جُعِلَتْ مَعَ اَلصَّلاَةِ قُرْبَاناً لِأَهْلِ اَلْإِسْلاَمِ فَمَنْ أَعْطَاهَا طَيِّبَ اَلنَّفْسِ بِهَا فَإِنَّهَا تُجْعَلُ لَهُ كَفَّارَةً وَ مِنَ اَلنَّارِ حِجَازاً وَ وِقَايَةً
فَلاَ يُتْبِعَنَّهَا أَحَدٌ نَفْسَهُ وَ لاَ يُكْثِرَنَّ عَلَيْهَا لَهَفَهُ فَإِنَّ مَنْ أَعْطَاهَا غَيْرَ طَيِّبِ اَلنَّفْسِ بِهَا يَرْجُو بِهَا مَا هُوَ أَفْضَلُ مِنْهَا فَهُوَ جَاهِلٌ بِالسُّنَّةِ مَغْبُونُ اَلْأَجْرِ ضَالُّ اَلْعَمَلِ طَوِيلُ اَلنَّدَمِ
الأمانة ثُمَّ أَدَاءَ اَلْأَمَانَةِ فَقَدْ خَابَ مَنْ لَيْسَ مِنْ أَهْلِهَا إِنَّهَا عُرِضَتْ عَلَى اَلسَّمَاوَاتِ اَلْمَبْنِيَّةِ وَ اَلْأَرَضِينَ اَلْمَدْحُوَّةِ وَ اَلْجِبَالِ ذَاتِ اَلطُّولِ اَلْمَنْصُوبَةِ فَلاَ أَطْوَلَ وَ لاَ أَعْرَضَ وَ لاَ أَعْلَى وَ لاَ أَعْظَمَ مِنْهَا
وَ لَوِ اِمْتَنَعَ شَيْءٌ بِطُولٍ أَوْ عَرْضٍ أَوْ قُوَّةٍ أَوْ عِزٍّ لاَمْتَنَعْنَ وَ لَكِنْ أَشْفَقْنَ مِنَ اَلْعُقُوبَةِ وَ عَقَلْنَ مَا جَهِلَ مَنْ هُوَ أَضْعَفُ مِنْهُنَّ وَ هُوَ اَلْإِنْسَانُ إِنَّهُ كٰانَ ظَلُوماً جَهُولاً
علم اللّه تعالى إِنَّ اَللَّهَ سُبْحَانَهُ وَ تَعَالَى لاَ يَخْفَى عَلَيْهِ مَا اَلْعِبَادُ مُقْتَرِفُونَ فِي لَيْلِهِمْ وَ نَهَارِهِمْ لَطُفَ بِهِ خُبْراً وَ أَحَاطَ بِهِ عِلْماً أَعْضَاؤُكُمْ شُهُودُهُ وَ جَوَارِحُكُمْ جُنُودُهُ وَ ضَمَائِرُكُمْ عُيُونُهُ وَ خَلَوَاتُكُمْ عِيَانُهُ
نهج البلاغه : حکمت ها
پرسیدن برای فهمیدن
نهج البلاغه : حکمت ها
فلسفه كيفر و پاداش الهی
نهج البلاغه : حکمت ها
تشنگان دنیا و دانش
آرایه های ادبی : آرایه های معنوی
تمثیل
آن است که شاعر یا نویسنده به تناسب سخـن خـویش، حکایت، داستـان یا نمونه و مثالی را ذکر می کند تا از این طریق، مفاهیم و نظریات خود را به خواننده یا شنونده منتقل نماید و آنچه در این میان مهم است نتیجه تمثیل می باشد که می تواند سرمشقی برای موارد متفاوت باشد.
نکته: در این داستان ها و حکایات (تمثیل ها) هر یک از حیوانات یا اشیا و جمادات نماد و نشانه چیزی هستند.
نکته: در این داستان ها و حکایات (تمثیل ها) هر یک از حیوانات یا اشیا و جمادات نماد و نشانه چیزی هستند.
آرایه های ادبی : بیان
تشبیه
یعنی مانند کردن چیزی به چیز دیگر که به جهت داشتن صفت یا صفاتی با هم مشترک باشند.
هر تشبیه دارای چهار رکن یا پایه است:
1- مشبه: کلمه ای که آن را به کلمه ای دیگر تشبیه می کنیم.
2- مشبه به: کلمه ای که کلمه دیگر به آن تشبیه می شود.
3- ادات تشبیه: کلمات یا واژه هایی هستند که نشان دهنده پیوند شباهت می باشند و عبارتنداز: همچون، چون، مثل، مانند، به سان، شبیه، نظیر، همانند، به کردار و ... .
4- وجه شبه: صفت یا ویژگی مشترک بیت مشبه و مشبه به می باشد. (دلیل شباهت)
مثال: علی مانند شیر شجاع است.
مشبه: علی؛ ادات: مانند؛ مشبه به: شیر؛ وجه شبه: شجاع
نکته: «مشبه» و «مشبه به» طرفین تشبیه نام دارند. که در تمام تشبیهات حضور دارند اما «ادات تشبیه» و «وجه شبه» می توانند در یک تشبیه حذف شوند. که در این صورت تشبیه با داشتن دو رکن «مشبه» و «مشبه به» برقرار است.
مثال:
دل همچو سنگت، ای دوست به آب چشم سعدی
عجـب اسـت اگـر نگـردد که بگردد آسیابی
توضیح: دل به سنگ تشبیه شده است اما وجه شبه «سختی» در این بیت نیامده است.
نکته: در تشبیه وقتی که «وجـه شبه» و «ادات تشبیه» حـذف شود، به آن «تشبیه بلیغ» می گویند. (تشبیه بلیغ زیباترین و رساترین تشبیه است.)
مثال: دلش سنگ است .
نکته 1: در تشبیه همیشه وجود وجه شبه در «مشبه به» قویتر و بارزتر است که ما «مشبه» را در داشتن وجه شبه به آن تشبیه می کنیم.
نکته 2: هر چه ارکان تشبیه کمتر باشد تشبیه ادبی تر است. (البته داشتن مشبه و مشبه به الزامی است)
نکته 3: هرگاه در تشبیه بلیغ، یکی از طرفین تشبیه (مشبه یا مشبه به) به دیگری اضافه (مضاف الیه) شود؛ به آن «اضافه تشبیهی» یا «تشبیه بلیغ اضافی» می گویند.
مثال:
صبح امید که بد معتکف پرده غیب
گـو بـرون آی که کار شب تـار آخـر شد
توضیح: امید به صبح تشبیه شده و غیب به پرده.
ترکیباتی مثل: درخت دوستی، همای رحمت، لب لعل، کیمیای عشق، خانه دنیا، فرعون تخیل، نخل ولایت و ... اضافه تشبیهی محسوب می شوند.
انواع تشبیه
1- تشبیه مفرد: تشبیهی که هر یک از «مشبه» یا «مشبه به» آن، یک، چیز است و «وجه شبه» آن از همان یک چیز گرفته می شود. (شباهت آن ها فقط در یک چیز است)
مثال: دانش اندر دل چراغ روشن است .
توضیح: در این مثال وجه شبه (روشنی از یک کلمه چراغ) استخراج شده است.
یادآوری: تمامی مثالهایی که تاکنون برای شما ذکر کردیم، از همین نوع تشبیه می باشند.
2- تشبیه مرکب: آن است که هریک از «مشبه» یا «مشبه به» دو یا چند چیز هستند و وجه شبه نیز از دو یا چند چیز گرفته می شود.
مثال:
دیده ی اهـل طمـع به نعمـت دنیا
پـر نشـود همچنـانکه چـاه به شبنـم
توضیح: «مشبه» ترکیبی از دو چیز است (دیده ی اهل طمع و نعمت دنیا) و «مشبه به» نیز دو چیز است (چاه و شبنم به این معنی: همانطور که چاه با شبنم پر نمی شود، چشم حریصان نیز با نعمت دنیا سیر نمی شود.
نکته: در تشبیه مرکب در حقیقت یک شکل کلی به شکل کلی دیگر همانند می شود.
هر تشبیه دارای چهار رکن یا پایه است:
1- مشبه: کلمه ای که آن را به کلمه ای دیگر تشبیه می کنیم.
2- مشبه به: کلمه ای که کلمه دیگر به آن تشبیه می شود.
3- ادات تشبیه: کلمات یا واژه هایی هستند که نشان دهنده پیوند شباهت می باشند و عبارتنداز: همچون، چون، مثل، مانند، به سان، شبیه، نظیر، همانند، به کردار و ... .
4- وجه شبه: صفت یا ویژگی مشترک بیت مشبه و مشبه به می باشد. (دلیل شباهت)
مثال: علی مانند شیر شجاع است.
مشبه: علی؛ ادات: مانند؛ مشبه به: شیر؛ وجه شبه: شجاع
نکته: «مشبه» و «مشبه به» طرفین تشبیه نام دارند. که در تمام تشبیهات حضور دارند اما «ادات تشبیه» و «وجه شبه» می توانند در یک تشبیه حذف شوند. که در این صورت تشبیه با داشتن دو رکن «مشبه» و «مشبه به» برقرار است.
مثال:
دل همچو سنگت، ای دوست به آب چشم سعدی
عجـب اسـت اگـر نگـردد که بگردد آسیابی
توضیح: دل به سنگ تشبیه شده است اما وجه شبه «سختی» در این بیت نیامده است.
نکته: در تشبیه وقتی که «وجـه شبه» و «ادات تشبیه» حـذف شود، به آن «تشبیه بلیغ» می گویند. (تشبیه بلیغ زیباترین و رساترین تشبیه است.)
مثال: دلش سنگ است .
نکته 1: در تشبیه همیشه وجود وجه شبه در «مشبه به» قویتر و بارزتر است که ما «مشبه» را در داشتن وجه شبه به آن تشبیه می کنیم.
نکته 2: هر چه ارکان تشبیه کمتر باشد تشبیه ادبی تر است. (البته داشتن مشبه و مشبه به الزامی است)
نکته 3: هرگاه در تشبیه بلیغ، یکی از طرفین تشبیه (مشبه یا مشبه به) به دیگری اضافه (مضاف الیه) شود؛ به آن «اضافه تشبیهی» یا «تشبیه بلیغ اضافی» می گویند.
مثال:
صبح امید که بد معتکف پرده غیب
گـو بـرون آی که کار شب تـار آخـر شد
توضیح: امید به صبح تشبیه شده و غیب به پرده.
ترکیباتی مثل: درخت دوستی، همای رحمت، لب لعل، کیمیای عشق، خانه دنیا، فرعون تخیل، نخل ولایت و ... اضافه تشبیهی محسوب می شوند.
انواع تشبیه
1- تشبیه مفرد: تشبیهی که هر یک از «مشبه» یا «مشبه به» آن، یک، چیز است و «وجه شبه» آن از همان یک چیز گرفته می شود. (شباهت آن ها فقط در یک چیز است)
مثال: دانش اندر دل چراغ روشن است .
توضیح: در این مثال وجه شبه (روشنی از یک کلمه چراغ) استخراج شده است.
یادآوری: تمامی مثالهایی که تاکنون برای شما ذکر کردیم، از همین نوع تشبیه می باشند.
2- تشبیه مرکب: آن است که هریک از «مشبه» یا «مشبه به» دو یا چند چیز هستند و وجه شبه نیز از دو یا چند چیز گرفته می شود.
مثال:
دیده ی اهـل طمـع به نعمـت دنیا
پـر نشـود همچنـانکه چـاه به شبنـم
توضیح: «مشبه» ترکیبی از دو چیز است (دیده ی اهل طمع و نعمت دنیا) و «مشبه به» نیز دو چیز است (چاه و شبنم به این معنی: همانطور که چاه با شبنم پر نمی شود، چشم حریصان نیز با نعمت دنیا سیر نمی شود.
نکته: در تشبیه مرکب در حقیقت یک شکل کلی به شکل کلی دیگر همانند می شود.
ساختار و قالبهای شعری : مقدمه
بیت
ساختار و قالبهای شعری : مقدمه
مصراع
ساختار و قالبهای شعری : قالب های شعر کهن فارسی
مسمط
شعری است که از رشته های گوناگون پدید می آید.
قافیه رشته ها متفاوت است و در هر رشته همه مصراع ها به جز مصراع آخر هم قافیه اند.
به هر بخش رشته می گویند و به مصراع آخر هر رشته، بند گویند.
در ضمن تمام بندها با هم هم قافیه می باشند.
شکل مسمط
------------+ ------------+
------------+ ------------+ رشته
------------+ ------------# بند
------------× ------------×
------------× ------------× رشته
------------× ------------# بند
قافیه رشته ها متفاوت است و در هر رشته همه مصراع ها به جز مصراع آخر هم قافیه اند.
به هر بخش رشته می گویند و به مصراع آخر هر رشته، بند گویند.
در ضمن تمام بندها با هم هم قافیه می باشند.
شکل مسمط
------------+ ------------+
------------+ ------------+ رشته
------------+ ------------# بند
------------× ------------×
------------× ------------× رشته
------------× ------------# بند
ترانه های کودکانه : بخش اول
من جغدم
ترانه های کودکانه : بخش اول
شیر شیر شیرینی
ترانه های کودکانه : بخش اول
به خاطر خروسه