عبارات مورد جستجو در ۹۵ گوهر پیدا شد:
نهج البلاغه : حکمت ها
راه خود سازى
وَ قَالَ عليه‌السلام كَفَاكَ أَدَباً لِنَفْسِكَ اِجْتِنَابُ مَا تَكْرَهُهُ مِنْ غَيْرِكَ
نهج البلاغه : حکمت ها
تفاوت عاقل و احمق
وَ قَالَ عليه‌السلام لِسَانُ اَلْعَاقِلِ وَرَاءَ قَلْبِهِ وَ قَلْبُ اَلْأَحْمَقِ وَرَاءَ لِسَانِهِ
قال الرضي و هذا من المعاني العجيبة الشريفة و المراد به أن العاقل لا يطلق لسانه إلا بعد مشاورة الروية و مؤامرة الفكرة
و الأحمق تسبق حذفات لسانه و فلتات كلامه مراجعة فكره و مماخضة رأيه فكأن لسان العاقل تابع لقلبه و كأن قلب الأحمق تابع للسانه
نهج البلاغه : حکمت ها
روش پاسخ به نيكى دیگران
وَ قَالَ عليه‌السلام إِذَا حُيِّيتَ بِتَحِيَّةٍ فَحَيِّ بِأَحْسَنَ مِنْهَا
وَ إِذَا أُسْدِيَتْ إِلَيْكَ يَدٌ فَكَافِئْهَا بِمَا يُرْبِي عَلَيْهَا وَ اَلْفَضْلُ مَعَ ذَلِكَ لِلْبَادِئِ
نهج البلاغه : حکمت ها
موعظه ای کامل و جامع
وَ قَالَ عليه‌السلام لِرَجُلٍ سَأَلَهُ أَنْ يَعِظَهُ
لاَ تَكُنْ مِمَّنْ يَرْجُو اَلْآخِرَةَ بِغَيْرِ عَمَلٍ وَ يُرَجِّي اَلتَّوْبَةَ بِطُولِ اَلْأَمَلِ يَقُولُ فِي اَلدُّنْيَا بِقَوْلِ اَلزَّاهِدِينَ وَ يَعْمَلُ فِيهَا بِعَمَلِ اَلرَّاغِبِينَ إِنْ أُعْطِيَ مِنْهَا لَمْ يَشْبَعْ وَ إِنْ مُنِعَ مِنْهَا لَمْ يَقْنَعْ
يَعْجِزُ عَنْ شُكْرِ مَا أُوتِيَ وَ يَبْتَغِي اَلزِّيَادَةَ فِيمَا بَقِيَ يَنْهَى وَ لاَ يَنْتَهِي وَ يَأْمُرُ بِمَا لاَ يَأْتِي يُحِبُّ اَلصَّالِحِينَ وَ لاَ يَعْمَلُ عَمَلَهُمْ وَ يُبْغِضُ اَلْمُذْنِبِينَ وَ هُوَ أَحَدُهُمْ يَكْرَهُ اَلْمَوْتَ لِكَثْرَةِ ذُنُوبِهِ وَ يُقِيمُ عَلَى مَا يَكْرَهُ اَلْمَوْتَ مِنْ أَجْلِهِ
إِنْ سَقِمَ ظَلَّ نَادِماً وَ إِنْ صَحَّ أَمِنَ لاَهِياً يُعْجَبُ بِنَفْسِهِ إِذَا عُوفِيَ وَ يَقْنَطُ إِذَا اُبْتُلِيَ إِنْ أَصَابَهُ بَلاَءٌ دَعَا مُضْطَرّاً وَ إِنْ نَالَهُ رَخَاءٌ أَعْرَضَ مُغْتَرّاً تَغْلِبُهُ نَفْسُهُ عَلَى مَا يَظُنُّ وَ لاَ يَغْلِبُهَا عَلَى مَا يَسْتَيْقِنُ
يَخَافُ عَلَى غَيْرِهِ بِأَدْنَى مِنْ ذَنْبِهِ وَ يَرْجُو لِنَفْسِهِ بِأَكْثَرَ مِنْ عَمَلِهِ إِنِ اِسْتَغْنَى بَطِرَ وَ فُتِنَ وَ إِنِ اِفْتَقَرَ قَنِطَ وَ وَهَنَ
يُقَصِّرُ إِذَا عَمِلَ وَ يُبَالِغُ إِذَا سَأَلَ إِنْ عَرَضَتْ لَهُ شَهْوَةٌ أَسْلَفَ اَلْمَعْصِيَةَ وَ سَوَّفَ اَلتَّوْبَةَ وَ إِنْ عَرَتْهُ مِحْنَةٌ اِنْفَرَجَ عَنْ شَرَائِطِ اَلْمِلَّةِ
يَصِفُ اَلْعِبْرَةَ وَ لاَ يَعْتَبِرُ وَ يُبَالِغُ فِي اَلْمَوْعِظَةِ وَ لاَ يَتَّعِظُ فَهُوَ بِالْقَوْلِ مُدِلٌّ وَ مِنَ اَلْعَمَلِ مُقِلٌّ يُنَافِسُ فِيمَا يَفْنَى وَ يُسَامِحُ فِيمَا يَبْقَى يَرَى اَلْغُنْمَ مَغْرَماً وَ اَلْغُرْمَ مَغْنَماً يَخْشَى اَلْمَوْتَ وَ لاَ يُبَادِرُ اَلْفَوْتَ
يَسْتَعْظِمُ مِنْ مَعْصِيَةِ غَيْرِهِ مَا يَسْتَقِلُّ أَكْثَرَ مِنْهُ مِنْ نَفْسِهِ وَ يَسْتَكْثِرُ مِنْ طَاعَتِهِ مَا يَحْقِرُهُ مِنْ طَاعَةِ غَيْرِهِ فَهُوَ عَلَى اَلنَّاسِ طَاعِنٌ وَ لِنَفْسِهِ مُدَاهِنٌ
اَللَّهْوُ مَعَ اَلْأَغْنِيَاءِ أَحَبُّ إِلَيْهِ مِنَ اَلذِّكْرِ مَعَ اَلْفُقَرَاءِ يَحْكُمُ عَلَى غَيْرِهِ لِنَفْسِهِ وَ لاَ يَحْكُمُ عَلَيْهَا لِغَيْرِهِ يُرْشِدُ غَيْرَهُ وَ يُغْوِي نَفْسَهُ فَهُوَ يُطَاعُ وَ يَعْصِي وَ يَسْتَوْفِي وَ لاَ يُوفِي وَ يَخْشَى اَلْخَلْقَ فِي غَيْرِ رَبِّهِ وَ لاَ يَخْشَى رَبَّهُ فِي خَلْقِهِ
قال الرضي و لو لم يكن في هذا الكتاب إلا هذا الكلام لكفى به موعظة ناجعة و حكمة بالغة و بصيرة لمبصر و عبرة لناظر مفكر
نهج البلاغه : حکمت ها
روش تبریک تولد نوزاد
وَ هَنَّأَ بِحَضْرَتِهِ رَجُلٌ رَجُلاً بِغُلاَمٍ وُلِدَ لَهُ فَقَالَ لَهُ لِيَهْنِئْكَ اَلْفَارِسُ فَقَالَ عليه‌السلام لاَ تَقُلْ ذَلِكَ وَ لَكِنْ قُلْ شَكَرْتَ اَلْوَاهِبَ وَ بُورِكَ لَكَ فِي اَلْمَوْهُوبِ وَ بَلَغَ أَشُدَّهُ وَ رُزِقْتَ بِرَّهُ
نهج البلاغه : حکمت ها
ضرورت كنترل زبان
وَ قَالَ عليه‌السلام اَلْكَلاَمُ فِي وَثَاقِكَ مَا لَمْ تَتَكَلَّمْ بِهِ فَإِذَا تَكَلَّمْتَ بِهِ صِرْتَ فِي وَثَاقِهِ
فَاخْزُنْ لِسَانَكَ كَمَا تَخْزُنُ ذَهَبَكَ وَ وَرِقَكَ فَرُبَّ كَلِمَةٍ سَلَبَتْ نِعْمَةً وَ جَلَبَتْ نِقْمَةً
نهج البلاغه : حکمت ها
راه خود سازى
وَ قَالَ عليه‌السلام كَفَاكَ أَدَباً لِنَفْسِكَ اِجْتِنَابُ مَا تَكْرَهُهُ مِنْ غَيْرِكَ
امام سجاد علیه‌السلام : رساله حقوق
حق زبان
و اما حـق اللسان فاكـرامه عـن الخنى و تعويـده على الخيـر و حمله على الادب و اجمامه إلا لموضع الحاجة و المنفعة للدين و الدنيا و اعفائـه عـن الفضـول الشنعة القليلة الفائدة التى لا يؤمن ضررها مع قلة عائدتها و بعد شاهد العقل و الدليل عليه و تزين العاقل بعقله حسن سيرته فى لسانه و لا قوة الا بالله العلى العظيم .
امام سجاد علیه‌السلام : رساله حقوق
حق گوش
و أما حق السمع فتنزيهه عن أن تجعله طريقا إلى قلبك إلا لفوهة كريمة تحدث فــى قلبك خيراأو تكسب خلقا كريما فإنه باب الكلام إلى القلب يؤدى إليه ضروب المعانى على ما فيها من خير او شر و لاقوة الا بالله .
امام سجاد علیه‌السلام : رساله حقوق
حق چشم
و أما حق بصرك فغضه عما لا يحل لك و ترك ابتذاله إلا لموضع عبرة تستقبل بهــا بصرا أو تستفيد بها علما فإن البصر باب الإعتبار
امام سجاد علیه‌السلام : رساله حقوق
حق زن بر شوهر
و أما حـق رعيتك بملك النكاح فـأن تعلـم إن الله جعلهـا سكنـا و مستراحـا و انسـا و واقية ؛ و كذلك كل واحد منكما يجب ان يحمد الله على صاحبه و يعلم أن ذلك نعمــة منه عليه و وجب ان يحسن صحبة نعمة الله و يكرمها و يرفــق بها و إن كان حقك عليها اغلظ و طاعتك بها الزم فيما احببت و كرهت ما لم تكن معصية ؛ فإن لها حق الرحمة و المؤانسة و موضع السكون إليها قضاء اللذة التى لابد من قضائها و ذلك عظيم ؛ و لا قوة الا بالله.
امام سجاد علیه‌السلام : رساله حقوق
حق مدعی
وأما حـق الخصم المدعى عليك فإن كان ما يدعى عليك حقا لم تنفسخ فى حجتـه و لم تعمل فى ابطال دعوته ؛ و كنت خصم نفسك له والحاكم عليها والشاهد له بحقه دون شهادة الشهود ؛ فإن ذلك حـق الله عليك و إن كان ما يدعيـه باطلا رفقت بـه و روعته و ناشدته بدينه و كسرت حدته بذكر الله و ألقيت حشو الكلام ولغطه الذى لا يردعنك عادية عدوك بل تبوء باثمه وبه يشحذعليك سيف عداوته لان لفظة السوء تبعث الشر والخير مقمعة للشر ولا قوة الا بالله
امام سجاد علیه‌السلام : رساله حقوق
حق كسی كه از او مشورت میخواهی
أما حق المشير عليك فلا تتهمه فيما يوافقك عليه من رأيه اذا اشار عليك فانما هى الآراء وتصرف الناس فيها و اختلافهم فكـن عليه فى رأيـه بالخيار اذا اتهمت رأيـه فاما تهمته فلا تجوز لك إذا كان عندك ممن يستحق المشاورة ؛ ولا تدع شكره على ما بدا لك من إشخاص رأيه و حسن وجــه مشورته ؛ فاذا وافقـك حمدت الله و قبلت ذلك من أخيه بالشكر والارصاد بالمكافأة فى مثلها ان فزع اليك ولا قوة الا بالله
امام سجاد علیه‌السلام : رساله حقوق
حق بزرگترها
و أما حـق الكبيـر فإن حقـه توقيـر سنه و إجلال اسلامه إذا كان من أهل الفضل فى الاسلام بتقديمه فيه و ترك مقابلته عند الخصام ولا تسبقـه إلى طريـق ولا تؤمه فى طريـق ولا تستجهلـه وإن جهـل عليك تحملت وأكرمته بحـق اسلامـه مـع سنه فانما حق السن بقدر الاسلام ولا قوة الا بالله
امام سجاد علیه‌السلام : رساله حقوق
حق همه مسلمانان به طور عموم
وأما حـق اهل ملتك عامة فإضمار السلامة ونشر جناح الرحمة والـرفق بمسيئهم و وتألفهم واستصلاحهم وشكرمحسنهم إلى نفسه وإليك فإن احسانه الى نفسه احسان إليك إذا كف عنك أذاه و كفاك مؤونتـه و حبس عنك نفسه فعمهم جميعا بدعوتـك و انصرهم جميعا بنصرتـك وأنزلتهـم جميعـا منك منازلهـم ؛ كبيرهـم بمنزلـة الوالـد و صغيرهم بمنزلة الولد و أوسطهم بمنزلة الاخ ؛ فمن أتاك تعاهدته بلطف و رحمة ؛ وصل أخاك بما يجب للأخ على أخيه