عبارات مورد جستجو در ۸ گوهر پیدا شد:
نهج البلاغه : خطبه ها
توصیف خداوند متعال
و من خطبة له عليهالسلام و فيها يصف اللّه تعالى
ثم يبين فضل الرسول الكريم و أهل بيته ثم يعظ الناس
اللّه تعالى فَتَبَارَكَ اَللَّهُ اَلَّذِي لاَ يَبْلُغُهُ بُعْدُ اَلْهِمَمِ
وَ لاَ يَنَالُهُ حَدْسُ اَلْفِطَنِ
اَلْأَوَّلُ اَلَّذِي لاَ غَايَةَ لَهُ فَيَنْتَهِيَ
وَ لاَ آخِرَ لَهُ فَيَنْقَضِيَ
و منها في وصف الأنبياء
فَاسْتَوْدَعَهُمْ فِي أَفْضَلِ مُسْتَوْدَعٍ
وَ أَقَرَّهُمْ فِي خَيْرِ مُسْتَقَرٍّ
تَنَاسَخَتْهُمْ كَرَائِمُ اَلْأَصْلاَبِ إِلَى مُطَهَّرَاتِ اَلْأَرْحَامِ
كُلَّمَا مَضَى مِنْهُمْ سَلَفٌ قَامَ مِنْهُمْ بِدِينِ اَللَّهِ خَلَفٌ
رسول اللّه و آل بيته
حَتَّى أَفْضَتْ كَرَامَةُ اَللَّهِ سُبْحَانَهُ وَ تَعَالَى إِلَى مُحَمَّدٍ صلىاللهعليهوآله
فَأَخْرَجَهُ مِنْ أَفْضَلِ اَلْمَعَادِنِ مَنْبِتاً
وَ أَعَزِّ اَلْأَرُومَاتِ مَغْرِساً
مِنَ اَلشَّجَرَةِ اَلَّتِي صَدَعَ مِنْهَا أَنْبِيَاءَهُ
وَ اِنْتَجَبَ مِنْهَا أُمَنَاءَهُ
عِتْرَتُهُ خَيْرُ اَلْعِتَرِ
وَ أُسْرَتُهُ خَيْرُ اَلْأُسَرِ
وَ شَجَرَتُهُ خَيْرُ اَلشَّجَرِ
نَبَتَتْ فِي حَرَمٍ
وَ بَسَقَتْ فِي كَرَمٍ
لَهَا فُرُوعٌ طِوَالٌ
وَ ثَمَرٌ لاَ يُنَالُ
فَهُوَ إِمَامُ مَنِ اِتَّقَى
وَ بَصِيرَةُ مَنِ اِهْتَدَى
سِرَاجٌ لَمَعَ ضَوْؤُهُ
وَ شِهَابٌ سَطَعَ نُورُهُ
وَ زَنْدٌ بَرَقَ لَمْعُهُ
سِيرَتُهُ اَلْقَصْدُ
وَ سُنَّتُهُ اَلرُّشْدُ
وَ كَلاَمُهُ اَلْفَصْلُ
وَ حُكْمُهُ اَلْعَدْلُ
أَرْسَلَهُ عَلَى حِينِ فَتْرَةٍ مِنَ اَلرُّسُلِ
وَ هَفْوَةٍ عَنِ اَلْعَمَلِ
وَ غَبَاوَةٍ مِنَ اَلْأُمَمِ
عظة الناس
اِعْمَلُوا رَحِمَكُمُ اَللَّهُ عَلَى أَعْلاَمٍ بَيِّنَةٍ
فَالطَّرِيقُ نَهْجٌ يَدْعُوا إِلىٰ دٰارِ اَلسَّلاٰمِ
وَ أَنْتُمْ فِي دَارِ مُسْتَعْتَبٍ عَلَى مَهَلٍ وَ فَرَاغٍ
وَ اَلصُّحُفُ مَنْشُورَةٌ
وَ اَلْأَقْلاَمُ جَارِيَةٌ
وَ اَلْأَبْدَانُ صَحِيحَةٌ
وَ اَلْأَلْسُنُ مُطْلَقَةٌ
وَ اَلتَّوْبَةُ مَسْمُوعَةٌ
وَ اَلْأَعْمَالُ مَقْبُولَةٌ
ثم يبين فضل الرسول الكريم و أهل بيته ثم يعظ الناس
اللّه تعالى فَتَبَارَكَ اَللَّهُ اَلَّذِي لاَ يَبْلُغُهُ بُعْدُ اَلْهِمَمِ
وَ لاَ يَنَالُهُ حَدْسُ اَلْفِطَنِ
اَلْأَوَّلُ اَلَّذِي لاَ غَايَةَ لَهُ فَيَنْتَهِيَ
وَ لاَ آخِرَ لَهُ فَيَنْقَضِيَ
و منها في وصف الأنبياء
فَاسْتَوْدَعَهُمْ فِي أَفْضَلِ مُسْتَوْدَعٍ
وَ أَقَرَّهُمْ فِي خَيْرِ مُسْتَقَرٍّ
تَنَاسَخَتْهُمْ كَرَائِمُ اَلْأَصْلاَبِ إِلَى مُطَهَّرَاتِ اَلْأَرْحَامِ
كُلَّمَا مَضَى مِنْهُمْ سَلَفٌ قَامَ مِنْهُمْ بِدِينِ اَللَّهِ خَلَفٌ
رسول اللّه و آل بيته
حَتَّى أَفْضَتْ كَرَامَةُ اَللَّهِ سُبْحَانَهُ وَ تَعَالَى إِلَى مُحَمَّدٍ صلىاللهعليهوآله
فَأَخْرَجَهُ مِنْ أَفْضَلِ اَلْمَعَادِنِ مَنْبِتاً
وَ أَعَزِّ اَلْأَرُومَاتِ مَغْرِساً
مِنَ اَلشَّجَرَةِ اَلَّتِي صَدَعَ مِنْهَا أَنْبِيَاءَهُ
وَ اِنْتَجَبَ مِنْهَا أُمَنَاءَهُ
عِتْرَتُهُ خَيْرُ اَلْعِتَرِ
وَ أُسْرَتُهُ خَيْرُ اَلْأُسَرِ
وَ شَجَرَتُهُ خَيْرُ اَلشَّجَرِ
نَبَتَتْ فِي حَرَمٍ
وَ بَسَقَتْ فِي كَرَمٍ
لَهَا فُرُوعٌ طِوَالٌ
وَ ثَمَرٌ لاَ يُنَالُ
فَهُوَ إِمَامُ مَنِ اِتَّقَى
وَ بَصِيرَةُ مَنِ اِهْتَدَى
سِرَاجٌ لَمَعَ ضَوْؤُهُ
وَ شِهَابٌ سَطَعَ نُورُهُ
وَ زَنْدٌ بَرَقَ لَمْعُهُ
سِيرَتُهُ اَلْقَصْدُ
وَ سُنَّتُهُ اَلرُّشْدُ
وَ كَلاَمُهُ اَلْفَصْلُ
وَ حُكْمُهُ اَلْعَدْلُ
أَرْسَلَهُ عَلَى حِينِ فَتْرَةٍ مِنَ اَلرُّسُلِ
وَ هَفْوَةٍ عَنِ اَلْعَمَلِ
وَ غَبَاوَةٍ مِنَ اَلْأُمَمِ
عظة الناس
اِعْمَلُوا رَحِمَكُمُ اَللَّهُ عَلَى أَعْلاَمٍ بَيِّنَةٍ
فَالطَّرِيقُ نَهْجٌ يَدْعُوا إِلىٰ دٰارِ اَلسَّلاٰمِ
وَ أَنْتُمْ فِي دَارِ مُسْتَعْتَبٍ عَلَى مَهَلٍ وَ فَرَاغٍ
وَ اَلصُّحُفُ مَنْشُورَةٌ
وَ اَلْأَقْلاَمُ جَارِيَةٌ
وَ اَلْأَبْدَانُ صَحِيحَةٌ
وَ اَلْأَلْسُنُ مُطْلَقَةٌ
وَ اَلتَّوْبَةُ مَسْمُوعَةٌ
وَ اَلْأَعْمَالُ مَقْبُولَةٌ
نهج البلاغه : خطبه ها
در سوگ پيامبر صلى الله علیه و آله
وَ مِنْ كَلاَمٍ لَهُ عليهالسلام قَالَهُ وَ هُوَ يَلِي غُسْلَ رَسُولِ اَللَّهِ صلىاللهعليهوآله وَ تَجْهِيزَهُ
بِأَبِي أَنْتَ وَ أُمِّي يَا رَسُولَ اَللَّهِ لَقَدِ اِنْقَطَعَ بِمَوْتِكَ مَا لَمْ يَنْقَطِعْ بِمَوْتِ غَيْرِكَ مِنَ اَلنُّبُوَّةِ وَ اَلْإِنْبَاءِ وَ أَخْبَارِ اَلسَّمَاءِ خَصَّصْتَ حَتَّى صِرْتَ مُسَلِّياً عَمَّنْ سِوَاكَ
وَ عَمَّمْتَ حَتَّى صَارَ اَلنَّاسُ فِيكَ سَوَاءً وَ لَوْ لاَ أَنَّكَ أَمَرْتَ بِالصَّبْرِ وَ نَهَيْتَ عَنِ اَلْجَزَعِ لَأَنْفَدْنَا عَلَيْكَ مَاءَ اَلشُّؤُونِ وَ لَكَانَ اَلدَّاءُ مُمَاطِلاً وَ اَلْكَمَدُ مُحَالِفاً وَ قَلاَّ لَكَ وَ لَكِنَّهُ مَا لاَ يُمْلَكُ رَدُّهُ وَ لاَ يُسْتَطَاعُ دَفْعُهُ
بِأَبِي أَنْتَ وَ أُمِّي اُذْكُرْنَا عِنْدَ رَبِّكَ وَ اِجْعَلْنَا مِنْ بَالِكَ
بِأَبِي أَنْتَ وَ أُمِّي يَا رَسُولَ اَللَّهِ لَقَدِ اِنْقَطَعَ بِمَوْتِكَ مَا لَمْ يَنْقَطِعْ بِمَوْتِ غَيْرِكَ مِنَ اَلنُّبُوَّةِ وَ اَلْإِنْبَاءِ وَ أَخْبَارِ اَلسَّمَاءِ خَصَّصْتَ حَتَّى صِرْتَ مُسَلِّياً عَمَّنْ سِوَاكَ
وَ عَمَّمْتَ حَتَّى صَارَ اَلنَّاسُ فِيكَ سَوَاءً وَ لَوْ لاَ أَنَّكَ أَمَرْتَ بِالصَّبْرِ وَ نَهَيْتَ عَنِ اَلْجَزَعِ لَأَنْفَدْنَا عَلَيْكَ مَاءَ اَلشُّؤُونِ وَ لَكَانَ اَلدَّاءُ مُمَاطِلاً وَ اَلْكَمَدُ مُحَالِفاً وَ قَلاَّ لَكَ وَ لَكِنَّهُ مَا لاَ يُمْلَكُ رَدُّهُ وَ لاَ يُسْتَطَاعُ دَفْعُهُ
بِأَبِي أَنْتَ وَ أُمِّي اُذْكُرْنَا عِنْدَ رَبِّكَ وَ اِجْعَلْنَا مِنْ بَالِكَ
نهج البلاغه : خطبه ها
توصیف خداوند متعال
و من خطبة له عليهالسلام و فيها يصف اللّه تعالى
ثم يبين فضل الرسول الكريم و أهل بيته ثم يعظ الناس
اللّه تعالى فَتَبَارَكَ اَللَّهُ اَلَّذِي لاَ يَبْلُغُهُ بُعْدُ اَلْهِمَمِ
وَ لاَ يَنَالُهُ حَدْسُ اَلْفِطَنِ
اَلْأَوَّلُ اَلَّذِي لاَ غَايَةَ لَهُ فَيَنْتَهِيَ
وَ لاَ آخِرَ لَهُ فَيَنْقَضِيَ
و منها في وصف الأنبياء
فَاسْتَوْدَعَهُمْ فِي أَفْضَلِ مُسْتَوْدَعٍ
وَ أَقَرَّهُمْ فِي خَيْرِ مُسْتَقَرٍّ
تَنَاسَخَتْهُمْ كَرَائِمُ اَلْأَصْلاَبِ إِلَى مُطَهَّرَاتِ اَلْأَرْحَامِ
كُلَّمَا مَضَى مِنْهُمْ سَلَفٌ قَامَ مِنْهُمْ بِدِينِ اَللَّهِ خَلَفٌ
رسول اللّه و آل بيته
حَتَّى أَفْضَتْ كَرَامَةُ اَللَّهِ سُبْحَانَهُ وَ تَعَالَى إِلَى مُحَمَّدٍ صلىاللهعليهوآله
فَأَخْرَجَهُ مِنْ أَفْضَلِ اَلْمَعَادِنِ مَنْبِتاً
وَ أَعَزِّ اَلْأَرُومَاتِ مَغْرِساً
مِنَ اَلشَّجَرَةِ اَلَّتِي صَدَعَ مِنْهَا أَنْبِيَاءَهُ
وَ اِنْتَجَبَ مِنْهَا أُمَنَاءَهُ
عِتْرَتُهُ خَيْرُ اَلْعِتَرِ
وَ أُسْرَتُهُ خَيْرُ اَلْأُسَرِ
وَ شَجَرَتُهُ خَيْرُ اَلشَّجَرِ
نَبَتَتْ فِي حَرَمٍ
وَ بَسَقَتْ فِي كَرَمٍ
لَهَا فُرُوعٌ طِوَالٌ
وَ ثَمَرٌ لاَ يُنَالُ
فَهُوَ إِمَامُ مَنِ اِتَّقَى
وَ بَصِيرَةُ مَنِ اِهْتَدَى
سِرَاجٌ لَمَعَ ضَوْؤُهُ
وَ شِهَابٌ سَطَعَ نُورُهُ
وَ زَنْدٌ بَرَقَ لَمْعُهُ
سِيرَتُهُ اَلْقَصْدُ
وَ سُنَّتُهُ اَلرُّشْدُ
وَ كَلاَمُهُ اَلْفَصْلُ
وَ حُكْمُهُ اَلْعَدْلُ
أَرْسَلَهُ عَلَى حِينِ فَتْرَةٍ مِنَ اَلرُّسُلِ
وَ هَفْوَةٍ عَنِ اَلْعَمَلِ
وَ غَبَاوَةٍ مِنَ اَلْأُمَمِ
عظة الناس
اِعْمَلُوا رَحِمَكُمُ اَللَّهُ عَلَى أَعْلاَمٍ بَيِّنَةٍ
فَالطَّرِيقُ نَهْجٌ يَدْعُوا إِلىٰ دٰارِ اَلسَّلاٰمِ
وَ أَنْتُمْ فِي دَارِ مُسْتَعْتَبٍ عَلَى مَهَلٍ وَ فَرَاغٍ
وَ اَلصُّحُفُ مَنْشُورَةٌ
وَ اَلْأَقْلاَمُ جَارِيَةٌ
وَ اَلْأَبْدَانُ صَحِيحَةٌ
وَ اَلْأَلْسُنُ مُطْلَقَةٌ
وَ اَلتَّوْبَةُ مَسْمُوعَةٌ
وَ اَلْأَعْمَالُ مَقْبُولَةٌ
ثم يبين فضل الرسول الكريم و أهل بيته ثم يعظ الناس
اللّه تعالى فَتَبَارَكَ اَللَّهُ اَلَّذِي لاَ يَبْلُغُهُ بُعْدُ اَلْهِمَمِ
وَ لاَ يَنَالُهُ حَدْسُ اَلْفِطَنِ
اَلْأَوَّلُ اَلَّذِي لاَ غَايَةَ لَهُ فَيَنْتَهِيَ
وَ لاَ آخِرَ لَهُ فَيَنْقَضِيَ
و منها في وصف الأنبياء
فَاسْتَوْدَعَهُمْ فِي أَفْضَلِ مُسْتَوْدَعٍ
وَ أَقَرَّهُمْ فِي خَيْرِ مُسْتَقَرٍّ
تَنَاسَخَتْهُمْ كَرَائِمُ اَلْأَصْلاَبِ إِلَى مُطَهَّرَاتِ اَلْأَرْحَامِ
كُلَّمَا مَضَى مِنْهُمْ سَلَفٌ قَامَ مِنْهُمْ بِدِينِ اَللَّهِ خَلَفٌ
رسول اللّه و آل بيته
حَتَّى أَفْضَتْ كَرَامَةُ اَللَّهِ سُبْحَانَهُ وَ تَعَالَى إِلَى مُحَمَّدٍ صلىاللهعليهوآله
فَأَخْرَجَهُ مِنْ أَفْضَلِ اَلْمَعَادِنِ مَنْبِتاً
وَ أَعَزِّ اَلْأَرُومَاتِ مَغْرِساً
مِنَ اَلشَّجَرَةِ اَلَّتِي صَدَعَ مِنْهَا أَنْبِيَاءَهُ
وَ اِنْتَجَبَ مِنْهَا أُمَنَاءَهُ
عِتْرَتُهُ خَيْرُ اَلْعِتَرِ
وَ أُسْرَتُهُ خَيْرُ اَلْأُسَرِ
وَ شَجَرَتُهُ خَيْرُ اَلشَّجَرِ
نَبَتَتْ فِي حَرَمٍ
وَ بَسَقَتْ فِي كَرَمٍ
لَهَا فُرُوعٌ طِوَالٌ
وَ ثَمَرٌ لاَ يُنَالُ
فَهُوَ إِمَامُ مَنِ اِتَّقَى
وَ بَصِيرَةُ مَنِ اِهْتَدَى
سِرَاجٌ لَمَعَ ضَوْؤُهُ
وَ شِهَابٌ سَطَعَ نُورُهُ
وَ زَنْدٌ بَرَقَ لَمْعُهُ
سِيرَتُهُ اَلْقَصْدُ
وَ سُنَّتُهُ اَلرُّشْدُ
وَ كَلاَمُهُ اَلْفَصْلُ
وَ حُكْمُهُ اَلْعَدْلُ
أَرْسَلَهُ عَلَى حِينِ فَتْرَةٍ مِنَ اَلرُّسُلِ
وَ هَفْوَةٍ عَنِ اَلْعَمَلِ
وَ غَبَاوَةٍ مِنَ اَلْأُمَمِ
عظة الناس
اِعْمَلُوا رَحِمَكُمُ اَللَّهُ عَلَى أَعْلاَمٍ بَيِّنَةٍ
فَالطَّرِيقُ نَهْجٌ يَدْعُوا إِلىٰ دٰارِ اَلسَّلاٰمِ
وَ أَنْتُمْ فِي دَارِ مُسْتَعْتَبٍ عَلَى مَهَلٍ وَ فَرَاغٍ
وَ اَلصُّحُفُ مَنْشُورَةٌ
وَ اَلْأَقْلاَمُ جَارِيَةٌ
وَ اَلْأَبْدَانُ صَحِيحَةٌ
وَ اَلْأَلْسُنُ مُطْلَقَةٌ
وَ اَلتَّوْبَةُ مَسْمُوعَةٌ
وَ اَلْأَعْمَالُ مَقْبُولَةٌ
نهج البلاغه : خطبه ها
توحید و نبوت
و من خطبة له عليهالسلام في اللّه و في الرسول الأكرم
اللّه تعالى اَلْحَمْدُ لِلَّهِ اَلْأَوَّلِ فَلاَ شَيْءَ قَبْلَهُ
وَ اَلْآخِرِ فَلاَ شَيْءَ بَعْدَهُ
وَ اَلظَّاهِرِ فَلاَ شَيْءَ فَوْقَهُ
وَ اَلْبَاطِنِ فَلاَ شَيْءَ دُونَهُ
و منها في ذكر الرسول صلىاللهعليهوآله
مُسْتَقَرُّهُ خَيْرُ مُسْتَقَرٍّ
وَ مَنْبِتُهُ أَشْرَفُ مَنْبِتٍ
فِي مَعَادِنِ اَلْكَرَامَةِ
وَ مَمَاهِدِ اَلسَّلاَمَةِ
قَدْ صُرِفَتْ نَحْوَهُ أَفْئِدَةُ اَلْأَبْرَارِ
وَ ثُنِيَتْ إِلَيْهِ أَزِمَّةُ اَلْأَبْصَارِ
دَفَنَ اَللَّهُ بِهِ اَلضَّغَائِنَ
وَ أَطْفَأَ بِهِ اَلثَّوَائِرَ
أَلَّفَ بِهِ إِخْوَاناً
وَ فَرَّقَ بِهِ أَقْرَاناً
أَعَزَّ بِهِ اَلذِّلَّةَ
وَ أَذَلَّ بِهِ اَلْعِزَّةَ
كَلاَمُهُ بَيَانٌ
وَ صَمْتُهُ لِسَانٌ
اللّه تعالى اَلْحَمْدُ لِلَّهِ اَلْأَوَّلِ فَلاَ شَيْءَ قَبْلَهُ
وَ اَلْآخِرِ فَلاَ شَيْءَ بَعْدَهُ
وَ اَلظَّاهِرِ فَلاَ شَيْءَ فَوْقَهُ
وَ اَلْبَاطِنِ فَلاَ شَيْءَ دُونَهُ
و منها في ذكر الرسول صلىاللهعليهوآله
مُسْتَقَرُّهُ خَيْرُ مُسْتَقَرٍّ
وَ مَنْبِتُهُ أَشْرَفُ مَنْبِتٍ
فِي مَعَادِنِ اَلْكَرَامَةِ
وَ مَمَاهِدِ اَلسَّلاَمَةِ
قَدْ صُرِفَتْ نَحْوَهُ أَفْئِدَةُ اَلْأَبْرَارِ
وَ ثُنِيَتْ إِلَيْهِ أَزِمَّةُ اَلْأَبْصَارِ
دَفَنَ اَللَّهُ بِهِ اَلضَّغَائِنَ
وَ أَطْفَأَ بِهِ اَلثَّوَائِرَ
أَلَّفَ بِهِ إِخْوَاناً
وَ فَرَّقَ بِهِ أَقْرَاناً
أَعَزَّ بِهِ اَلذِّلَّةَ
وَ أَذَلَّ بِهِ اَلْعِزَّةَ
كَلاَمُهُ بَيَانٌ
وَ صَمْتُهُ لِسَانٌ
نهج البلاغه : خطبه ها
در سوگ پيامبر صلى الله علیه و آله
وَ مِنْ كَلاَمٍ لَهُ عليهالسلام قَالَهُ وَ هُوَ يَلِي غُسْلَ رَسُولِ اَللَّهِ صلىاللهعليهوآله وَ تَجْهِيزَهُ
بِأَبِي أَنْتَ وَ أُمِّي يَا رَسُولَ اَللَّهِ لَقَدِ اِنْقَطَعَ بِمَوْتِكَ مَا لَمْ يَنْقَطِعْ بِمَوْتِ غَيْرِكَ مِنَ اَلنُّبُوَّةِ وَ اَلْإِنْبَاءِ وَ أَخْبَارِ اَلسَّمَاءِ خَصَّصْتَ حَتَّى صِرْتَ مُسَلِّياً عَمَّنْ سِوَاكَ
وَ عَمَّمْتَ حَتَّى صَارَ اَلنَّاسُ فِيكَ سَوَاءً وَ لَوْ لاَ أَنَّكَ أَمَرْتَ بِالصَّبْرِ وَ نَهَيْتَ عَنِ اَلْجَزَعِ لَأَنْفَدْنَا عَلَيْكَ مَاءَ اَلشُّؤُونِ وَ لَكَانَ اَلدَّاءُ مُمَاطِلاً وَ اَلْكَمَدُ مُحَالِفاً وَ قَلاَّ لَكَ وَ لَكِنَّهُ مَا لاَ يُمْلَكُ رَدُّهُ وَ لاَ يُسْتَطَاعُ دَفْعُهُ
بِأَبِي أَنْتَ وَ أُمِّي اُذْكُرْنَا عِنْدَ رَبِّكَ وَ اِجْعَلْنَا مِنْ بَالِكَ
بِأَبِي أَنْتَ وَ أُمِّي يَا رَسُولَ اَللَّهِ لَقَدِ اِنْقَطَعَ بِمَوْتِكَ مَا لَمْ يَنْقَطِعْ بِمَوْتِ غَيْرِكَ مِنَ اَلنُّبُوَّةِ وَ اَلْإِنْبَاءِ وَ أَخْبَارِ اَلسَّمَاءِ خَصَّصْتَ حَتَّى صِرْتَ مُسَلِّياً عَمَّنْ سِوَاكَ
وَ عَمَّمْتَ حَتَّى صَارَ اَلنَّاسُ فِيكَ سَوَاءً وَ لَوْ لاَ أَنَّكَ أَمَرْتَ بِالصَّبْرِ وَ نَهَيْتَ عَنِ اَلْجَزَعِ لَأَنْفَدْنَا عَلَيْكَ مَاءَ اَلشُّؤُونِ وَ لَكَانَ اَلدَّاءُ مُمَاطِلاً وَ اَلْكَمَدُ مُحَالِفاً وَ قَلاَّ لَكَ وَ لَكِنَّهُ مَا لاَ يُمْلَكُ رَدُّهُ وَ لاَ يُسْتَطَاعُ دَفْعُهُ
بِأَبِي أَنْتَ وَ أُمِّي اُذْكُرْنَا عِنْدَ رَبِّكَ وَ اِجْعَلْنَا مِنْ بَالِكَ
نهج البلاغه : حکمت ها
عظمت مصیبت رحلت پیامبر اکرم ص
امام سجاد علیهالسلام : با ترجمه حسین انصاریان
دعای 2 ) دعا در صلوات بر رسول خدا (صلی الله علیه و آله) و بیان اوصاف آن حضرت
وَ كَانَ مِنْ دُعَائِهِ عَلَيْهِ السَّلَامُ بَعْدَ هَذَا التَّحْمِيدِ فِي الصَّلَاةِ عَلَي رَسُولِ اللهِ صَلَّي اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ
﴿1﴾ وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي مَنَّ عَلَيْنَا بِمُحَمَّدٍ نَبِيِّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ دُونَ الْأُمَمِ الْمَاضِيَةِ وَ الْقُرُونِ السَّالِفَةِ ، بِقُدْرَتِهِ الَّتِي لَا تَعْجِزُ عَنْ شَيْءٍ وَ إِنْ عَظُمَ ، وَ لَا يَفُوتُهَا شَيْءٌ وَ إِنْ لَطُفَ .
﴿2﴾ فَخَتَمَ بِنَا عَلَى جَمِيعِ مَنْ ذَرَأَ ، وَ جَعَلَنَا شُهَدَاءَ عَلَى مَنْ جَحَدَ ، وَ كَثَّرَنَا بِمَنِّهِ عَلَى مَنْ قَلَّ .
﴿3﴾ اللَّهُمَّ فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ أَمِينِكَ عَلَى وَحْيِكَ ، وَ نَجِيبِكَ مِنْ خَلْقِكَ ، وَ صَفِيِّكَ مِنْ عِبَادِكَ ، إِمَامِ الرَّحْمَةِ ، وَ قَائِدِ الْخَيْرِ ، وَ مِفْتَاحِ الْبَرَكَةِ .
﴿4﴾ كَمَا نَصَبَ لِأَمْرِكَ نَفْسَهُ
﴿5﴾ وَ عَرَّضَ فِيكَ لِلْمَكْرُوهِ بَدَنَهُ
﴿6﴾ وَ كَاشَفَ فِي الدُّعَاءِ إِلَيْكَ حَامَّتَهُ
﴿7﴾ وَ حَارَبَ فِي رِضَاكَ أُسْرَتَهُ
﴿8﴾ وَ قَطَعَ فِي إِحْيَاءِ دِينِكَ رَحِمَهُ .
﴿9﴾ وَ أَقْصَى الْأَدْنَيْنَ عَلَى جُحُودِهِمْ
﴿10﴾ وَ قَرَّبَ الْأَقْصَيْنَ عَلَى اسْتِجَابَتِهِمْ لَكَ .
﴿11﴾ وَ وَالَى فِيكَ الْأَبْعَدِينَ
﴿12﴾ وَ عَادَى فِيكَ الْأَقْرَبِينَ
﴿13﴾ و أَدْأَبَ نَفْسَهُ فِي تَبْلِيغِ رِسَالَتِكَ
﴿14﴾ وَ أَتْعَبَهَا بِالدُّعَاءِ إِلَى مِلَّتِكَ .
﴿15﴾ وَ شَغَلَهَا بِالنُّصْحِ لِأَهْلِ دَعْوَتِكَ
﴿16﴾ وَ هَاجَرَ إِلَى بِلَادِ الْغُربَةِ ، وَ مَحَلِّ النَّأْيِ عَنْ مَوْطِنِ رَحْلِهِ ، وَ مَوْضِعِ رِجْلِهِ ، وَ مَسْقَطِ رَأْسِهِ ، وَ مَأْنَسِ نَفْسِهِ ، إِرَادَةً مِنْهُ لِإِعْزَازِ دِينِكَ ، وَ اسْتِنْصَاراً عَلَى أَهْلِ الْكُفْرِ بِكَ .
﴿17﴾ حَتَّى اسْتَتَبَّ لَهُ مَا حَاوَلَ فِي أَعْدَائِكَ
﴿18﴾ وَ اسْتَتَمَّ لَهُ مَا دَبَّرَ فِي أَوْلِيَائِكَ .
﴿19﴾ فَنَهَدَ إِلَيْهِمْ مُسْتَفْتِحاً بِعَوْنِكَ ، وَ مُتَقَوِّياً عَلَى ضَعْفِهِ بِنَصْرِكَ
﴿20﴾ فَغَزَاهُمْ فِي عُقْرِ دِيَارِهِمْ .
﴿21﴾ وَ هَجَمَ عَلَيْهِمْ فِي بُحْبُوحَةِ قَرَارِهِمْ
﴿22﴾ حَتَّى ظَهَرَ أَمْرُكَ ، وَ عَلَتْ كَلِمَتُكَ ، ﴿وَ لَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ﴾.
﴿23﴾ اللَّهُمَّ فَارْفَعْهُ بِمَا كَدَحَ فِيكَ إِلَى الدَّرَجَةِ الْعُلْيَا مِنْ جَنَّتِكَ
﴿24﴾ حَتَّى لَا يُسَاوَى فِي مَنْزِلَةٍ ، وَ لَا يُكَافَأَ فِي مَرْتَبَةٍ ، وَ لَا يُوَازِيَهُ لَدَيْكَ مَلَكٌ مُقَرَّبٌ ، وَ لَا نَبِيٌّ مُرْسَلٌ .
﴿25﴾ وَ عَرِّفْهُ فِي أَهْلِهِ الطَّاهِرِينَ وَ أُمَّتِهِ الْمُؤْمِنِينَ مِنْ حُسْنِ الشَّفَاعَةِ أَجَلَّ مَا وَعَدْتَهُ
﴿26﴾ يَا نَافِذَ الْعِدَةِ ، يَا وَافِيَ الْقَوْلِ ، يَا مُبَدِّلَ السَّيِّئَاتِ بِأَضْعَافِهَا مِنَ الْحَسَنَاتِ إِنَّكَ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ .
﴿1﴾ وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي مَنَّ عَلَيْنَا بِمُحَمَّدٍ نَبِيِّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ دُونَ الْأُمَمِ الْمَاضِيَةِ وَ الْقُرُونِ السَّالِفَةِ ، بِقُدْرَتِهِ الَّتِي لَا تَعْجِزُ عَنْ شَيْءٍ وَ إِنْ عَظُمَ ، وَ لَا يَفُوتُهَا شَيْءٌ وَ إِنْ لَطُفَ .
﴿2﴾ فَخَتَمَ بِنَا عَلَى جَمِيعِ مَنْ ذَرَأَ ، وَ جَعَلَنَا شُهَدَاءَ عَلَى مَنْ جَحَدَ ، وَ كَثَّرَنَا بِمَنِّهِ عَلَى مَنْ قَلَّ .
﴿3﴾ اللَّهُمَّ فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ أَمِينِكَ عَلَى وَحْيِكَ ، وَ نَجِيبِكَ مِنْ خَلْقِكَ ، وَ صَفِيِّكَ مِنْ عِبَادِكَ ، إِمَامِ الرَّحْمَةِ ، وَ قَائِدِ الْخَيْرِ ، وَ مِفْتَاحِ الْبَرَكَةِ .
﴿4﴾ كَمَا نَصَبَ لِأَمْرِكَ نَفْسَهُ
﴿5﴾ وَ عَرَّضَ فِيكَ لِلْمَكْرُوهِ بَدَنَهُ
﴿6﴾ وَ كَاشَفَ فِي الدُّعَاءِ إِلَيْكَ حَامَّتَهُ
﴿7﴾ وَ حَارَبَ فِي رِضَاكَ أُسْرَتَهُ
﴿8﴾ وَ قَطَعَ فِي إِحْيَاءِ دِينِكَ رَحِمَهُ .
﴿9﴾ وَ أَقْصَى الْأَدْنَيْنَ عَلَى جُحُودِهِمْ
﴿10﴾ وَ قَرَّبَ الْأَقْصَيْنَ عَلَى اسْتِجَابَتِهِمْ لَكَ .
﴿11﴾ وَ وَالَى فِيكَ الْأَبْعَدِينَ
﴿12﴾ وَ عَادَى فِيكَ الْأَقْرَبِينَ
﴿13﴾ و أَدْأَبَ نَفْسَهُ فِي تَبْلِيغِ رِسَالَتِكَ
﴿14﴾ وَ أَتْعَبَهَا بِالدُّعَاءِ إِلَى مِلَّتِكَ .
﴿15﴾ وَ شَغَلَهَا بِالنُّصْحِ لِأَهْلِ دَعْوَتِكَ
﴿16﴾ وَ هَاجَرَ إِلَى بِلَادِ الْغُربَةِ ، وَ مَحَلِّ النَّأْيِ عَنْ مَوْطِنِ رَحْلِهِ ، وَ مَوْضِعِ رِجْلِهِ ، وَ مَسْقَطِ رَأْسِهِ ، وَ مَأْنَسِ نَفْسِهِ ، إِرَادَةً مِنْهُ لِإِعْزَازِ دِينِكَ ، وَ اسْتِنْصَاراً عَلَى أَهْلِ الْكُفْرِ بِكَ .
﴿17﴾ حَتَّى اسْتَتَبَّ لَهُ مَا حَاوَلَ فِي أَعْدَائِكَ
﴿18﴾ وَ اسْتَتَمَّ لَهُ مَا دَبَّرَ فِي أَوْلِيَائِكَ .
﴿19﴾ فَنَهَدَ إِلَيْهِمْ مُسْتَفْتِحاً بِعَوْنِكَ ، وَ مُتَقَوِّياً عَلَى ضَعْفِهِ بِنَصْرِكَ
﴿20﴾ فَغَزَاهُمْ فِي عُقْرِ دِيَارِهِمْ .
﴿21﴾ وَ هَجَمَ عَلَيْهِمْ فِي بُحْبُوحَةِ قَرَارِهِمْ
﴿22﴾ حَتَّى ظَهَرَ أَمْرُكَ ، وَ عَلَتْ كَلِمَتُكَ ، ﴿وَ لَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ﴾.
﴿23﴾ اللَّهُمَّ فَارْفَعْهُ بِمَا كَدَحَ فِيكَ إِلَى الدَّرَجَةِ الْعُلْيَا مِنْ جَنَّتِكَ
﴿24﴾ حَتَّى لَا يُسَاوَى فِي مَنْزِلَةٍ ، وَ لَا يُكَافَأَ فِي مَرْتَبَةٍ ، وَ لَا يُوَازِيَهُ لَدَيْكَ مَلَكٌ مُقَرَّبٌ ، وَ لَا نَبِيٌّ مُرْسَلٌ .
﴿25﴾ وَ عَرِّفْهُ فِي أَهْلِهِ الطَّاهِرِينَ وَ أُمَّتِهِ الْمُؤْمِنِينَ مِنْ حُسْنِ الشَّفَاعَةِ أَجَلَّ مَا وَعَدْتَهُ
﴿26﴾ يَا نَافِذَ الْعِدَةِ ، يَا وَافِيَ الْقَوْلِ ، يَا مُبَدِّلَ السَّيِّئَاتِ بِأَضْعَافِهَا مِنَ الْحَسَنَاتِ إِنَّكَ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ .
مفاتیح الجنان : بعضی آیات و دعاهاى کوتاه سودمند
دعائى که جبرئیل (ع) به پیغمبر (ص) آموخت
سید ابن طاووس در کتاب «مهج الدعوات» از حضرت باقر(علیه السلام) روایت کرده: که جبرئیل به محضر رسول خدا(صلی الله علیه وآله) عرضه داشت: هیچ پیامبری را به اندازه تو دوست نداشتم، پس بسیار بگو:
اللّهُمَّ إِنَّک تَری وَ لَا تُری، وَ أَنْتَ بِالْمَنْظَرِ الْأَعْلی، وَ أَنَّ إِلَیک الْمُنْتَهی وَالرُّجْعی، وَ أَنَّ لَک الْآخِرَةَ وَالْأُولی، وَ أَنَّ لَک الْمَماتَ وَالْمَحْیا، وَ رَبِّ أَعُوذُ بِک أَنْ أُذَلَّ أَوْ أُخْزی.
اللّهُمَّ إِنَّک تَری وَ لَا تُری، وَ أَنْتَ بِالْمَنْظَرِ الْأَعْلی، وَ أَنَّ إِلَیک الْمُنْتَهی وَالرُّجْعی، وَ أَنَّ لَک الْآخِرَةَ وَالْأُولی، وَ أَنَّ لَک الْمَماتَ وَالْمَحْیا، وَ رَبِّ أَعُوذُ بِک أَنْ أُذَلَّ أَوْ أُخْزی.