عبارات مورد جستجو در ۱۰ گوهر پیدا شد:
نهج البلاغه : خطبه ها
ضرورت دشمن شناسی
و من خطبة له عليه‌السلام يريد الشيطان أو يكني به عن قوم أَلاَ وَ إِنَّ اَلشَّيْطَانَ قَدْ جَمَعَ حِزْبَهُ
وَ اِسْتَجْلَبَ خَيْلَهُ وَ رَجِلَهُ
وَ إِنَّ مَعِي لَبَصِيرَتِي
مَا لَبَّسْتُ عَلَى نَفْسِي وَ لاَ لُبِّسَ عَلَيَّ
وَ اَيْمُ اَللَّهِ لَأُفْرِطَنَّ لَهُمْ حَوْضاً أَنَا مَاتِحُهُ
لاَ يَصْدُرُونَ عَنْهُ وَ لاَ يَعُودُونَ إِلَيْهِ
نهج البلاغه : حکمت ها
پرهیز از شتابزدگی در درمان
وَ قَالَ عليه‌السلام اِمْشِ بِدَائِكَ مَا مَشَى بِكَ
نهج البلاغه : حکمت ها
شرائط تحقق اوامر الهى
وَ قَالَ عليه‌السلام لاَ يُقِيمُ أَمْرَ اَللَّهِ سُبْحَانَهُ إِلاَّ مَنْ لاَ يُصَانِعُ وَ لاَ يُضَارِعُ وَ لاَ يَتَّبِعُ اَلْمَطَامِعَ
نهج البلاغه : حکمت ها
روش صحيح پاسخگويى
وَ قَالَ عليه‌السلام إِذَا اِزْدَحَمَ اَلْجَوَابُ خَفِيَ اَلصَّوَابُ
نهج البلاغه : حکمت ها
نگهدارندگى أجل
وَ قَالَ عليه‌السلام كَفَى بِالْأَجَلِ حَارِساً
نهج البلاغه : خطبه ها
توصیف پيروان شيطان
و من خطبة له عليه‌السلام يذم فيها أتباع الشيطان اِتَّخَذُوا اَلشَّيْطَانَ لِأَمْرِهِمْ مِلاَكاً
وَ اِتَّخَذَهُمْ لَهُ أَشْرَاكاً
فَبَاضَ وَ فَرَّخَ فِي صُدُورِهِمْ
وَ دَبَّ وَ دَرَجَ فِي حُجُورِهِمْ
فَنَظَرَ بِأَعْيُنِهِمْ وَ نَطَقَ بِأَلْسِنَتِهِمْ
فَرَكِبَ بِهِمُ اَلزَّلَلَ
وَ زَيَّنَ لَهُمُ اَلْخَطَلَ
فِعْلَ مَنْ قَدْ شَرِكَهُ اَلشَّيْطَانُ فِي سُلْطَانِهِ
وَ نَطَقَ بِالْبَاطِلِ عَلَى لِسَانِهِ
نهج البلاغه : خطبه ها
تداوم امامت تا ظهور امام زمان عليه السلام
و من خطبة له عليه‌السلام في رسول اللّه و أهل بيته
اَلْحَمْدُ لِلَّهِ اَلنَّاشِرِ فِي اَلْخَلْقِ فَضْلَهُ
وَ اَلْبَاسِطِ فِيهِمْ بِالْجُودِ يَدَهُ
نَحْمَدُهُ فِي جَمِيعِ أُمُورِهِ
وَ نَسْتَعِينُهُ عَلَى رِعَايَةِ حُقُوقِهِ
وَ نَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ غَيْرُهُ
وَ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَ رَسُولُهُ
أَرْسَلَهُ بِأَمْرِهِ صَادِعاً
وَ بِذِكْرِهِ نَاطِقاً
فَأَدَّى أَمِيناً
وَ مَضَى رَشِيداً
وَ خَلَّفَ فِينَا رَايَةَ اَلْحَقِّ
مَنْ تَقَدَّمَهَا مَرَقَ
وَ مَنْ تَخَلَّفَ عَنْهَا زَهَقَ
وَ مَنْ لَزِمَهَا لَحِقَ
دَلِيلُهَا مَكِيثُ اَلْكَلاَمِ
بَطِيءُ اَلْقِيَامِ
سَرِيعٌ إِذَا قَامَ
فَإِذَا أَنْتُمْ أَلَنْتُمْ لَهُ رِقَابَكُمْ
وَ أَشَرْتُمْ إِلَيْهِ بِأَصَابِعِكُمْ
جَاءَهُ اَلْمَوْتُ فَذَهَبَ بِهِ
فَلَبِثْتُمْ بَعْدَهُ مَا شَاءَ اَللَّهُ حَتَّى يُطْلِعَ اَللَّهُ لَكُمْ مَنْ يَجْمَعُكُمْ
وَ يَضُمُّ نَشْرَكُمْ
فَلاَ تَطْمَعُوا فِي غَيْرِ مُقْبِلٍ
وَ لاَ تَيْأَسُوا مِنْ مُدْبِرٍ
فَإِنَّ اَلْمُدْبِرَ عَسَى أَنْ تَزِلَّ بِهِ إِحْدَى قَائِمَتَيْهِ وَ تَثْبُتَ اَلْأُخْرَى
فَتَرْجِعَا حَتَّى تَثْبُتَا جَمِيعاً
أَلاَ إِنَّ مَثَلَ آلِ مُحَمَّدٍ صلى‌الله‌عليه‌وآله كَمَثَلِ نُجُومِ اَلسَّمَاءِ
إِذَا خَوَى نَجْمٌ طَلَعَ نَجْمٌ
فَكَأَنَّكُمْ قَدْ تَكَامَلَتْ مِنَ اَللَّهِ فِيكُمُ اَلصَّنَائِعُ
وَ أَرَاكُمْ مَا كُنْتُمْ تَأْمُلُونَ
نهج البلاغه : خطبه ها
فضائل خاندان رسول خدا
و من خطبة له عليه‌السلام يذكر فيها آل محمد صلى‌الله‌عليه‌وآله هُمْ عَيْشُ اَلْعِلْمِ وَ مَوْتُ اَلْجَهْلِ يُخْبِرُكُمْ حِلْمُهُمْ عَنْ عِلْمِهِمْ وَ ظَاهِرُهُمْ عَنْ بَاطِنِهِمْ وَ صَمْتُهُمْ عَنْ حِكَمِ مَنْطِقِهِمْ
لاَ يُخَالِفُونَ اَلْحَقَّ وَ لاَ يَخْتَلِفُونَ فِيهِ وَ هُمْ دَعَائِمُ اَلْإِسْلاَمِ وَ وَلاَئِجُ اَلاِعْتِصَامِ بِهِمْ عَادَ اَلْحَقُّ إِلَى نِصَابِهِ وَ اِنْزَاحَ اَلْبَاطِلُ عَنْ مُقَامِهِ وَ اِنْقَطَعَ لِسَانُهُ عَنْ مَنْبِتِهِ
عَقَلُوا اَلدِّينَ عَقْلَ وِعَايَةٍ وَ رِعَايَةٍ لاَ عَقْلَ سَمَاعٍ وَ رِوَايَةٍ فَإِنَّ رُوَاةَ اَلْعِلْمِ كَثِيرٌ وَ رُعَاتَهُ قَلِيلٌ
نهج البلاغه : حکمت ها
پرهيز از تجاوز به حقوق ديگران
وَ قَالَ عليه‌السلام لاَ يُعَابُ اَلْمَرْءُ بِتَأْخِيرِ حَقِّهِ إِنَّمَا يُعَابُ مَنْ أَخَذَ مَا لَيْسَ لَهُ
نهج البلاغه : حکمت ها
الگوی اخلاقی
وَ قَالَ عليه‌السلام كَانَ لِي فِيمَا مَضَى أَخٌ فِي اَللَّهِ وَ كَانَ يُعْظِمُهُ فِي عَيْنِي صِغَرُ اَلدُّنْيَا فِي عَيْنِهِ
وَ كَانَ خَارِجاً مِنْ سُلْطَانِ بَطْنِهِ فَلاَ يَشْتَهِي مَا لاَ يَجِدُ وَ لاَ يُكْثِرُ إِذَا وَجَدَ
وَ كَانَ أَكْثَرَ دَهْرِهِ صَامِتاً فَإِنْ قَالَ بَذَّ اَلْقَائِلِينَ وَ نَقَعَ غَلِيلَ اَلسَّائِلِينَ
وَ كَانَ ضَعِيفاً مُسْتَضْعَفاً فَإِنْ جَاءَ اَلْجِدُّ فَهُوَ لَيْثُ غَابٍ وَ صِلُّ وَادٍ
لاَ يُدْلِي بِحُجَّةٍ حَتَّى يَأْتِيَ قَاضِياً
وَ كَانَ لاَ يَلُومُ أَحَداً عَلَى مَا يَجِدُ اَلْعُذْرَ فِي مِثْلِهِ حَتَّى يَسْمَعَ اِعْتِذَارَهُ
وَ كَانَ لاَ يَشْكُو وَجَعاً إِلاَّ عِنْدَ بُرْئِهِ
وَ كَانَ يَقُولُ مَا يَفْعَلُ وَ لاَ يَقُولُ مَا لاَ يَفْعَلُ
وَ كَانَ إِذَا غُلِبَ عَلَى اَلْكَلاَمِ لَمْ يُغْلَبْ عَلَى اَلسُّكُوتِ
وَ كَانَ عَلَى مَا يَسْمَعُ أَحْرَصَ مِنْهُ عَلَى أَنْ يَتَكَلَّمَ
وَ كَانَ إِذَا بَدَهَهُ أَمْرَانِ يَنْظُرُ أَيُّهُمَا أَقْرَبُ إِلَى اَلْهَوَى فَيُخَالِفُهُ
فَعَلَيْكُمْ بِهَذِهِ اَلْخَلاَئِقِ فَالْزَمُوهَا وَ تَنَافَسُوا فِيهَا فَإِنْ لَمْ تَسْتَطِيعُوهَا فَاعْلَمُوا أَنَّ أَخْذَ اَلْقَلِيلِ خَيْرٌ مِنْ تَرْكِ اَلْكَثِيرِ